الجمعة، 13 يناير 2012

ورحت بايسها

انا ساكن فى اسكندرية وعندى 32 سنة
انا خطبت قريب من حوالى تلات شهور ، خطيبتى جميلة جدا ، وامها كمان جميلة جدا جدا ، ام خطيبتى عندها 45 سنة لكن اللى يشوفها يقول ان عندها 30 سنة بس
هى كانت مليانة شوية ولون بشرتها مدى على اسمر شوية بس كانت عينيها ساحرة جدا لا تقاوم ، عينيها زى العيون المرسومة على جدران المعابد المصرية عيون مصرية قديمة نادرة ، واسعة وسودة ومسحوبة بالضبط كأنها عينين حتشبسوت
اللى خلانى احبها انها كانت مايصة قوى وما تبطلش ضحك وجوزها كان كبير فى السن وشغال ليل مع نهار واكيد مش فاضيلها ، وطولها كان حلو وكنت باحب دايما اسمعها وكانت بتحب دايما تتكلم معايا وتقولى ها حتجيب ايه وهما حيجيبوا ايه
وكنت باحسس عليها شوية من غير ما حد ياخد باله وما كانتش بتقول حاجة او بتهرب وده اللى خلانى احبها اكتر واتمسك جدا انى اتجوز بنتها اكتر بس كنت باتمنى انى انام عليها جدا وخلاص حاموت لو ما دخلتش زيبى فى كسها
كنت دايما اروحلهم وبنتها موجودة بس جوزها واخوها ما كانوش بيبقوا قى البيت ومرة خليت خطيبتى تبقى قاعدة لوحدها بتتفرج على تمثيلية فى التلفزيون بتحبها وامها واقفة فى المطبخ ، استأذنت من البنت وقولتلها حاخش الحمام
دخلت الحمام شطفت ايديا بسرعة وكانت امها واقفة بتغسل المواعين ، انا دخلت عليها وعمال ادلع فيها واقولها كلام حلو عشان يرق قلبها ليا وانام عليها
قلت لها اساعدك يا حماتى ، قالت لى تعرف قلت لها ده انا خبرة يا حماتى ، قالت لى طب بس ورينا لما تبقى فى بيتك
قلت لها بس انتى كنتى حلوة قوى يا حماتى وانتى صغيرة دى مروة ورتنى البوم الصور وكنتى جميلة جدا قالت لى يعنى ايه ودلوقتى مش حلوة ، قلت لها لا يا حماتى انتى دلوقتى احلى من القمر وعمال اميل عليها شوية بجسمى وامسك دراعها واحسس على ضهرها وهى ساكتة وبعدين نزلت شوية احسس على طيزها لقيتها مليانة وحلوة
راحت قايلالى وبعدين خش بقه اقعد شوية مع مروة قلت لها حاضر
كان معايا موبايل الست وكنت عارف انها بتقعد لوحدها فى البيت لغاية ما جوزها ييجى يتغدى وينزل تانى وخطيبتى كانت بتشتغل وبترجع العصر ، انا اتصلت بيها وقلت لها انا محتاج اوريكى شوية مجلات للموبيليا يا حماتى ، قالت لى طب ما توريهم لمروة قلت لها لا الاسبوع ده حابقى مشغول ومش فاضى الا دلوقت انا حاجيلك اسيب الالبوم معاكى ومروة تبقى تتفرج براحتها وتقولولى رأيكم وايه اللى عجبكم قامت قالت لى ماشى
الصبح حوالى الساعة 11 خبطت عليبا وفتحت لى وقعدت شوية عشان أتأكد ان ما حدش فى البيت وبعدين قعدت جنبها وبافرجها الاليوم وبصراجة كانت جميلة جدا ونفسها فى راجل يدلعها
قعدت جنبها وبقيت عمال اغازلها وهى فعلا كانت جميلة جدا وعينييها مش ممكن ، لوحدها بتوقف زوبرى انا سندت الالبوم على رجلها وصوابعى على رجلها ، رجليها كانتا مليانة قوى ، وانا مش قادر اصبر ، صوابعى كانت على رجليها وهى ساكتة ما اتكلمتش وده اللى شجعنى بقيت احسس شوية على رجلها وهى مشغولة وبتتفرج فى البوم الصور ، وبعدين أتجرأت شوية ووصلت لكسها ، قالت لى ايه ده انت بتعمل ايه ما تبقى تخلى الحاجات دى لمروة ، قلت لها بس انا خلاص مش قادر ، انا باحب مروة ومامة مروة ونفسى فى مامة مروة اكتر من مروة
قالت لى بس اوعى تعمل حاجة مع البنت ازعل منك بجد انت باين عليك شقى قوى وانا كده اخاف على البنت منك
قلت لها لا ما تخافيش خلاص كلها كام شهر ونتجوز وانا محتاج اكتسب خبرة قالت لى لا اكتسب الخبرة مع بعضكم قلت لها لا برضه عشان مروة تبقى مبسوطة وانا اشتغل على طول وانا عارف الخرم فين
قال لتى فى سنك ده ولسه ما عرفتش الخرم فين ، معقولة قلت لها طب بقى مش حتاورينى ، قالت لى لا مش حاوريك وقعدت تبص فى الالبوم وهى جنبى بس سابتنى احسس على كسها
وبعدين وانا عمال احسس على كسها وهى لابسة الجلابية بقيت ارفعلها الجلابية بشويش وواحدة واحدة لغاية ما ايديا وصلت للكلوت بتاعها وبقى الهمبور كله فى ايديا
بس الشورت كان كبير شوية وكان لازم تقوم فقررت انى اسيحها اكتر بالبوس شلت ايديا من على كسها وحطيتها على وسطها وقالت لى ايه رأيك فى القوضة دى
قلت لها انا عجبانى قوضة النوم بتاعتك ما تيجى نشوفها تانى
قالت لى ده هنا موديلات حديثة قوى
-
ما فيش اجمل من موبيلبات زمان وناس زمان
-
زمان قوى
-
لا مش قوى
-
زمان من اد ايه
-
من عمرك كده مثلا ياريتنى لحقتك
-
ههههه
ورحت حاطط ايديا على خدها وميلتها عليا واحنا قاعدين وبوستها على خدها
وبعدين ميلت وشها اكتر عليا وبوستها من بوقها وهى ساكتة وبعدين زودت وبقيت امصمص فى شفايفها وحطت المجلة على حجرها وبقيت عمال امسك بزازها وادعك كسها وهى فى اللحظة دى استحابت اكتر وقالت لى بس حتتجوز مروة ، حلفت لها ان الجواز حيبقى بعد تلات شهور بس يلا بقى محتاجلك
سابتنى عمال ابوس فيها وهى تحضنى وتحسس على جنبى وحطيت ايديها على زيبى وبقيت امسك ايديها واحكها على زيبى
وبعدين قلت لها يلا ندخل قوضة النوم قالت لى لا قلت لها ابوس ايديكى يلا ورحت بايس ايديها وقلت لها تحبى ابوس رجليكى كمان ونزلت ابوس رجليها الاتنين وهى مبتسمة
ومسكت ايديها وقامت ووقفت على باب قوضة النوم وقالت لى بس بقى كفاية كده
قلت لها بس يلا ارجوكى قالت لى حتعمل ايه
قلت لها ما تخافيش بس تعالى
وبعدين دخلنا قوضة النوم وقبل ما انام معاها فضلت ابوسها ابوسها ابوسها وكانت جميلة جدا وزى القمر وطفيت كل الانوار فى الشقة وشديت الستاير لغاية ما القوضة بقت ضلمة خالص
وبقيت عمال ابوسها وامسك بزازها والحسهم وبعدين قلعتها الجلابية وبقت بقميص النوم والكلوت والسوتيانة وبزازها كانت كبيرة قوى وجميلة فضلت العب بيهم
كان زيبى خلاص على احره ونفسى فيها
بقيت عمال احك زيبى على كسها
واحك جامد وابوسها وبعدين قلعتها الكلوت وقميص النوم والسوتيانة ونمنا جنب بعض على السرير
فضلت ابوسها من كل جسمها وهى باين عليها السعادة جدا كأن بقالها مية سنة مافيش راجل لمسها
وكسها كان كبير قوى فضلت الحسه بلسانى وكان طعمه فى منتهى الجمال
نمت جنبها تانى ورحت واخدها بجنبها فى حضنى ووقفت زيبى ورحت حاكه على كسها
لما زيبى بقى زى الحديدة رحت منيمها على ضهرها وقتحت رجليها ورحت مدخل زيبى قالت لى عال قوى ده انت زيبك جامد اهو ، اهو انا دلوقتى اطمنت قلت لها لا برضه لسه شوية لما تشوفى انا حاجيب كام مرة قالت لى كام ، قلت لها استنى وحتعرفى
دخلت زيبى جوه كسها وبقيت عمال اطلعه وادخله وقعدت حوالى ربع ساعة لغاية ما جبت الاولانى ، وريحت حمس دقايق بس جنب منها وقالت لى ده انت جامد قوى وهى مبتسمة
ابتسامتها هيجتنى ورحت فاتح رجليها تانى ومدخل زيبى
وجبتهم فيها تانى
الست الصراحة ما قصرتش معايا وخلتنى اعمل كل اللى انا عايزه وكانت ست جدعة جدا بعد ما جيبت التانى فضلت ابوس بوقها واحسس على كسها وانا مش عايز اسيبها ونفسى اتجوزها اكتر من بنتها الرفيعة اللى مش عارف احك زيبى على كسها واحنا لابسين
قلت لها عايز ابقى اشوفك تانى قريب
قالت لى هو انت ما اتهدتش ، قلت لها ده انا بقيت اقوى بعد ما بقيت معاك يا جميل ورحت داخل الحمام اتشطفت ولبست

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق