الفرح

كان البيت عندنا يمتلي بالضيوف الذين اتوا من اماكن بعيدة لكي يحضروا فرح بنت عمي التي كانت تقيم معنا في نفس العمارة حيث هي عمارة بها ثلاث شقق لابي واعمامي وكانت سهير مثل اختي تمام حيث اننا ثلاث اولاد فقط ولا يوجد لنا اخوة بنات وكان العريس من محافظة اخري وجاء اهله معه وامتلاء البيت بالاقارب والمعازيم اعرف الكثير منهم وبعضهم رايته لاول مرة ومنهم طارق ذلك الشاب الوسيم الهادئ ذو القوام الرياضي الرشيق حيث كان من اقاربي وجلسنا لنتعارف حيث اخذ ابي يعرف العائلة بنا وكانت جلسة كبيرة اجتمع فيها كثير من الشابا لنتعرف نحن ابناء العائلة وعرفت من الجلسة انه ابن ابنة خال والدي وانه قضي فترة طويلة في الخارج وعادو الي بلادنا منذ فترة قصيرة وعجبني طارق بوسامته وقوامه وتمنيت ان ينكني ولكن كيف واذا رفض ستكون فضيحة خاصة ان العائلة كلها مجتمعه المهم انقضي الفرح وبدأ بعض الاقارب ينصرفون الي بيوتهم و البعض سافر ليلا الي محافظتهم البعيدة وبقي مجموعة من الاقارب سوف يبيتون اليلية ويسافرون غذا ومنهم كان طارق وعائلته وكنت قد تعرفت علي طارق في الفرح ونشأت بيننا صداقة فعرضت عليه ان يبيت معي الليلة في حجرتي الخاصة فرحب ورحب الجميع باعتبار اني حللت لهم مشكلة وكان الجو صيفا وانا امتلك كمبيوتر في حجرتي وطلب مني طارق ان اعيره ملابس حتي الصباح فاحضرت له شورت قصيرا وفانلة كت وارتديت مثلهم وجلسنا وتسامرنا وحكينا كثيرنا عن مواضيع البنات والجنس وحدثني ان الجنس في اوروبا شيئا سهلا وانه شخصيا مارس الجنس هناك وقت طويل وشكا لي انه عندما عاد لم يستطع ممارس الجنس حتي الان بسبب تقاليدنا الشرقية فعرضت عليه ان يشاهد افلام جنسية عندي فوافق بل رحب وعرضت الافلام واغلقت النور وشاهدها واستمتع ولاحظت ان زبره بدأ ينتصب ويكبر فقلت له هل تريد ان تمارس الجنس فقال لي بشوق نعم ولكن كيف فقمت وخلعت ملابسي ووافقت امامه عاريا فقال لي ماذا تفعل قلت سوف اجعلت تنكني فاستغرب فقلت اليس في اوروبا كل شئ مباح قال نعم قلت اذا اعتبرنا في اوروبا فخلعت له ملابسه وقمت بمص زبره حتي اصبح كالحديدة فقام بتقبيلي في شفتي ورقبتي وقام بلحس خرم الطيظ حتي هجت هياجا شديدا فاجلسني في وضع الكلب وادخل زبره في طيظي برفق حتي دخل كله ثم بدأ يخرجه و يدخله في عمليه سريعل ثم بدأ يضربني علي طيظي حتي احمرت وهو يقبلني حتي انزلهم في طيظي ثم قام واستراح فمصيت زبره مرة ثانيا حتي انتصب فقام ونكني مرة ثانية و مرة ثالثة واصبح طارق عندماياتي لزيارتنا يبات معي في الحجرة وينكني