السبت، 21 يناير 2012

وعلمتنى سلاف من اكون

كنت أشتكي لأختي صفاء دائما عن عدم وصولي للنشوة المطلوبة مع زوجي عماد وعن ضياع تفكيري أثناء الممارسة الجنسية إلى مواضيع أخرى وعدم قدرتي على التركيز في اللذة التي لا أحسها معه وكانت تسألني ان كنت أحبه وأجيبها نعم ولكني لم أكن قادرة على التفاعل معه جنسيا بشكل مرضي حتى أنه صارحني بذلك وطلب مني أن أقرأ عن الموضوع وكيفية تحرير احساسي ولكني قرأت كثيرا ولم أجد طريقة تمكنني من الإحساس به جيدا مع أنني اعترفت له بعد جلسة مصارحة أنني تواقة للجنس والدليل أنني أمارس العادة السرية أثناء غيابه وأظل متهيجة لحين وصوله ولكننا عندما نبدأ ممارسة الجنس يخيب أملي مما أحسه وأضيع معه ولا أصل للنشوة إلا نادرا 0
صفاء أخبرتني أن السبب قد يكون ما لدينا من ترسبات اجتماعية بسبب تخلف مجتمعنا وانغلاقه وعدم اطلاعنا على الجنس قبل الزواج وعدم مخالطتنا للرجال أبدا فقد ربينا في حي مغلق لا نخرج من البيت إلا بالحجاب ومه الأهل حصرا وتم تزويجنا بطريقة تقليدية ولم أر زوجي إلا قبل العرس بأيام معدودة ثم ليلة الدخلة التي عزيزي القارئ هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا وجدتها بموقع اخر فعلم انها مسروقه تفضل بكتابة عرب نار على على الجوجل لمشاهدة الحصريات فشل فيها عماد بإكمال العملية الجنسية وتخيلوا معي كيف أخبرتني أمي وأنا ابنة 16 عاما قبل العرس بساعة أنني اليوم سأنام مع عريسي الذي سيفعل كذا وكذا ولم أستطع الهروب من التفكير بذلك حتى صرما لوحدنا بعد ذهاب الناس ولكنه لم يستطع فعل شيء وكان متضايقا من هذا الأمر لدرجة أنه اتصل بأحد رفاقه الساعة 4 صباحا الذي أشار عليه أن يحضر في اليوم التالي خمرا ويشرب مع أنه من أسرة متدينة جدا ولكنه فعل ذلك ونجح في فتحي اليوم الثاني وكنت أمامه كالنعجة واستمريت بالحصول على النشوة التي لم أكن أعرف ماذا تعني من العادة السرية
وبعد هذا كله قالت لي صفاء بصراحة لأن زوجها لا يحضر من العمل إلا متعبا فيستحم وينام ولا يمارس الجنس معها إلا نادرا ولذلك فهي تخونه مع عشيقها المخصص للجنس فقط وقد استأجرت مع سلفتها أي زوجة أخو زوجها شقة في الجسر الأبيض بدمشق لهذا الغرض فيأتي عباس وهو اسم عشيق صفاء أختي كل يوم تقريبا ليمارسا الجنس في هذا البيت وهو يرضيها تماما كما تقول صفاء حتى أنه علمها وضعيات جديدة كما أنه فتح لها طيظها وأصبحت تنتاك من الخلف 0
فاجأني كلام أختي صفاء ولكني لم أتوقع منها أن تخون زوجها وبما أنني أحس بغياب المتعة الجنسية مثلها فقد بررت لها ذلك وبنهاية الأمر اقترحت علي أن أخون زوجي على الأقل مرة واحدة لأجرب وإذا كانت النتيجة مرضية أطلب من عماد أن يفعل مثلما فعلنا , في البداية رفضت رفضا قاطعا ثم مع إلحاحها أخذت أناقش الفكرة ثم رضيت بذلك مرة واحدة ووعدتني أن تطلب من عباس أن يحضر صديقه مازن الذي قالت عنه صفاء أنه رائع وأنها تشتهيه ولكنها تخاف من عباس أن يزعل وبالفعل خرجنا من البيت بحجة الذهاب إلى السوق وكنت قبل ذلك قد استحميت ورششت أفخر عطر عندي ونظفت كسي من الشعر وتركت له شاربا خفيفا في حال كان مازن غطاس ( أي يحب لحس الكس ) والمضحك بالأمر أنني لبست المانطو والحجاب وهما الزي المعتمد حسب تقاليد العائلة وكنت أحس أنني عارية وعندما وصلنا إلى باب البيت دقت صفاء الباب ففتح عباس الباب ثم سحبنا إلى الداخل وكانت الأضواء مطفأة والشموع تملأ المكان وفي الداخل طاولة عليها زجاجة مشروب وكؤوس ثم انقض عليها وهو يقول لها : دخيل ريحتك ما أطيبا دخيل كسك ودخل معها إلى غرفة وأغلقوا الباب وكأنها بعد أن رأته نسيت وجودي تماما وكان مازن ينتظرني في الغرفة التي فيها المشروب وعندما أغلق الباب على عباس وصفاء هجم مازن علي وقال : أنت متل القمر وركع أمامي وأخذ ينزع المانطو والكيلوت والتنورة وفعلا كان غطاسا ماهرا وأخذ يلحس كسي وأنا واقفة حتى شهقت من الاحساس بالمتعة وأخذت أخلع ثيابي وأنزع عنه ثيابه وماهي إلا دقائق حتى ارتفعت أفخاذي عاليا وأصبحت نهودي بين يديه يفركهما بقوة لدرجة الألم وكان ايره يمغلني وينيك ينيك وكنت أحس معه بمتعة مختلفة عن عماد تماما ولكن ضاع تركيزي أيضا وبعد أن انتهت صفاء وانتهى مازن لبسنا وخرجنا وهي لا تقوى على الكلام وقد بان عليها الإرهاق والتعب واللذة وسألتني مارأيك كيف كان مازن ؟ فأجبتها : كان ممتازا وانبسطت معه ولكني أحس بنقص ما أيضا وهنا انفجرت صفاء وقالت : ماذا نقص هل أنت مخبولة أنت حتما باردة جنسيا وإلا كنت تمتعت فقلت : كيف باردة جنسيا ومياه كسي لا تنشف وأحيانا أستحم فقط لأفركه وأبلغ النشوة ولا أنفك أفكر في الجنس 0
لم نصل لنتيجة من نقاشنا وأحسست أن مشكلتي كبيرة حتى جاء يوم وطلبت من عماد أن يجلب لي شغالة للبيت تساعدني فوضعنا المادي جيد وأنا أرغب بقليل من الراحة فاتصل بي عماد من المكتب وقال أنه طلب من شركة التوظيف إرسال عدة شغالات إلي لأنتقي المناسبة منهن 0
جاءت في البداية امرأة كبيرة السن وقد اقتنعت بها حتى كدت أطلب عدم إرسال الباقي ثم جاءت فتاة صغيرة وبعدها جاءت سلاف 0000
سلاف لها وجه دائري وعيون ساحرة نهداها كبيران جسدها نحيل عمرها حوالي 18 سنة تلبس ثيابا مهترئة وواضح عليها أثر الفقر الشديد وقد أتت برفقة أمها التي أخذت تبكي لأنها لا تقدر على إطعام أولادها الآخرين بسبب وفاة زوجها وأنها ما كانت لتشغل ابنتها لولا الحاجة الشديدة 0
لا أعرف لماذا اهتميت بسلاف وقد طلبت منها البقاء منذ الآن عندي وأعطيت أمها مبلغا من المال وطلبت منها الذهاب وبقيت أتحدث مع سلاف التي أخذت تشرح لي بوعي كبير كيف هي مضطرة للعمل لتعيل إخوتها الصغار وأنها محط إعجاب الرجال الذين تحسهم ذئاب وليس لديهم إحساس بإنسانيتها بل يريدون التهامها 0
كانت عيونها السود مثيرة جدا وصدرها النافر من البلوزة الممزقة يبدو شهيا وكان اهتمامي بها غير طبيعي حتى أنني استغربت نفسي , أعطيتها ثيابا وطلبت منها الإستحمام فدخلت إلى الحمام ولم أملك ألا أسترق النظر إليها بحجة السؤال هل تريد شيئا وكان نهداها العاريان المبتلان أجما صدر رأيته في حياتي وشعر كسها الكثيف المبروم يخفي تحته كنزا ثمينا 0
أصبحت سلاف وأحاديثها همي منذ أن أتت وأخذت أحدثها عن نفسي وعن أسراري بدون وعي وهي تحدثني عن نفسها وكيف عاشت وعندما جاء وقت الحمام أصريت على الدخول معها وفرك ظهرها وتعمدت أن لا ألبس إلا روبا وتحته سليب مثير وعندما خلعت أمامي ونزلت في البانيو وكانت في قمة الخجل أخذت أرشدها عن الشامبو المناسب وكنت مهتاجة جدا الحقيقة أنني كنت أشتهيها وعندما بدأت بفرك جسدها العاري لم أحس بها إلا وهي تغمض عينيها وتقول لي أنها تحس بالأمان معي
وكنت افرك رقبتها وتعمدت سقوط الليفة من يدي ونزلت على ثدييها وبدأت أتحسسهما بهدوء وصلت للحلمة اليمينية دون أي وعي شهقت سلاف ولم تكن تريد خروج تلك الشهقة أمامي ولكنها لم تتكلم 0
أصبح الروب الذي أرتديه مبللا تماما وشكل صدري مثيرا فخلعته وأوقفت المياه وأخذت أفرك ثدييها وهيجاني الجنسي الغريب يتصاعد , سلاف عينيها مغمضة وصوت نفسها يثيرني ولم أجد نفسي سوى شفتان ملتهبتان يلثمان حلمات بزازها المشتعلة ثم مدت هي بيديها لصدري النتصب كالحجر وبعد أن نزلت لصرتها أجلستها على البانيو وفتحت لها ساقيها وأخذت ألعق بظرها بنهم شديد وكان الشعر يزيد من متعتي واشتعالي وأخذت هي تتأوه وتصرخ بصوت خفيف وتطالبني بالمزيد
وأنا أزيد هيجانا ثم تمردت ونزلت بفمها على كسي الذي بلغت به النشوة عدة مرات من أول دقيقة وكان الجنس في قمة اشتعاله وقد استمرينا في الحمام حوالي الساعتين وعندما خرجنا كنا منهكتين تماما ونحن متعانقتان ونقبل كل واحدة شفايف الأخرى
اتصلت بصفاء وقلت لها : التي تخون زوجها تنتاك مع غيره أليس كذلك فقالت نعم
فقلت ولكنني لا أخونه لأنني أنيك ولا أنتاك 0

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق