الجمعة، 13 يناير 2012

نهاية الجزء السادس

مش ممكن اللى عملتيه ده ايه ده كله معقول...... انا مش مصدقه ... طب ..كملى يا اميره وبعدين ايه اللى حصل .... نظرت اميره الى أعلى وسرحت قليلاً وقالت مش عارفه بس اللى انا فاكراه كويس فى اليوم ده انى حسيت بالم ومعاه لذه جميله قوى ومكنتش عايزاه يقوم ويسيبنى ابدا ..آه افتكرت شوفى ياستى ماجى .. ايه بقى اللى حصل ها اقولك .... بعد ما ارتاحنا شويه وقمنا ع الحمام انا وهوه علشان نستحمه سألنى هى ماما راحت فين واخوكى وهاييجو امته انا قلت له يالهوى الساعة كام دا انا نسيت خالص .. اخرج بسرعة دا زمانهم جايين حالاً يالله بسرعه ها تودينى فى داهيه .. وارتدى ملابسه بسرعة وخرج ليكملها امام الشاليه وما هى الا لحظات حتى وصلت ماما واخويا .. ساعتها انا كنت فى الحمام اقوم بتنظيف كسى من بقايا ماءه ومائى المختلط بالدماء ياه انها دماء العذريه .. من اليوم لم يعد هناك ما اخاف عليه او حتى اخاف منه اغسل بالماء كل جسدى وانظفه وانظر فى مرآة الحمام الى جسدى العارى واتامل كل حته فيه ..دا ليهم حق الشباب يتهبلوا عليه ... ايه الحلاوة دى .... صدرى كبير بالنسبة لسنى ومشدود قوى والحلمه لونها غامق وواقفه على طول وتحسست حلمت صدرى اه أه .. أف ... يالهوى ... وكمان اردافى مستديره وبارزه للخلف .. وسرحت يداى تتلمس اردافى وتهبط الى الشق مابينهما ثم التفت من جديد ونظرت الى بطنى وهذا التناسق الجميل بين صدرى ووسطى واردافى وروعة وجمال سيقانى وتسللت يدى اتحسس بها اسفل بطنى ببطئ شديد ولمست اعلى كسى وتحسست هذا اللعين المسمى زنبورى فهو الذى يقودنى ويتحكم بى دائما .. آه منه وآه من اللى بيعمله فيه دا انا بموت خالص .من لمسه بأتنفض أح ..أح ....أميره ... أميره .... انتى فين ... يالهوى ده صوت ماما .... ايوه ياماما انا هنا فى الحمام ... بآخد شور طالعه بسرعه اهه .. حاضر ..وسحبت المنشفة بسرعة وجففت بها جسدى ومررتها على وجهى ثم صدرى وبطنى وكسى ورجولى ونشفت جسدى كله وارتديت الروب وخرجت من الحمام .لقيت خالد اخويا بيبص لي وبيقول لى فيه حد يخرج من الحمام كده البسى هدومك بسرعه . فنظرت الى المكان الذى ينظر اليه فوجدت ان معظم ساقى تظهر من تحت الروب وان الروب لايدارى الا القليل جدا من ساقى فاسرعت الى غرفتى واغلقت الباب خلفى بسرعة وخلعت الروب ووقفت ابحث عن ملابس وفتحت الدولاب وفجأه فتح الباب ودخل خالد وهوه يصيح انتى لسه واقفه البسى بسرعة علشان خارجين دلوقتى بسرعه كل ذلك وانا اقف امامه عاريه تماما ومن المفاجأة لم استطع ان ادارى جسدى ونظر الى من اعلى الى اسفل ووجدته يتلخبط فى الكلام وينظر الى صدرى مذهولا وكانه لاول مره يرى صدر فتاه ونزل بنظره الى اسفل لينظر الى كسى وتمر لحظات وكأننى اصبت بالشلل لتخترق نظراته اسفل بطنى وتدخل مباشرتا الى كسى وكانها اصابع تسللت الى فرجى لتداعبه وشعرت بسائل لزج لامع، ينساب ببطء من فتحة مهبلى ، مختلطا بما يشبه سائل أبيض آخر غليظ القوام يتجمع على جانبى شفتى كسى ، كانت الرائحة المميزة التى تنبعث من كسى تشير الى الدليل على انفعال الأنثى واستجاباتها الجنسية لمثيرات .نظرات خالد حركت فى جسدى الرغبة واستجاب كسى سريعا وافرز سائلة اللزج ذو الرائحه النفاذه ..
وأفقت بعد لحظات وبحثت عن الفوطه او الروب ووضعت الروب على جسدى وقلت له مش تخبط قبل ما تدخل يا خالد فرد بسرعة وهوه مضطرب وانتى مش تقفلى الباب بالمفتاح لما ها تقلعى . وصمت قليلا ونظر الى الارض وقال بس انتى حلوه قوى انتى كبرتى بسرعه انا كنت فاكرك عيله صغيره ..ضحكت من كلماته التى هزتنى وقلت له ... أمال انته فاكر ايه انت بس اللى كبرت وبقيت راجل .آه يا اخى الحبيب لو تعرف ان التى تقف امامك الان ليست الطفلة التى كنت تداعبها ولكنها اليوم اصبحت امرأة فمنذ لحظات ربما تكون اقل من ساعة كانت بين احضان تامر تذوق معه احلى اللحظات وهوه يداعب حلمات صدرى ويداعب اشفار كسى باصابعة ويداعب زنبورى بزبه اننى اشعر وكان زبه ما زال يسكن رحمى ولتسقط سريعا قلعتى امام ضربات زبه ويدك حصنى سريعا ليزيل بكارتى ولتأتى النشوه مع الالم والمتعه ولاجد نفسى امراة حره افعل بجسدى ما اشاء فلم يعد هناك ما اخاف عليه .خرج خالد وهو يتخبط بين افكاره عن اللى شافه ف لاول مره يرى فيها اخته الصغيره اميره عاريه تماما كيوم ولدتها امها . لم يكن ليتخيل انها بكل هذا الجمال .لقد رأى على النت اجسام فتيات صغار رأى نهودهم واردافهم ورأى اكساسهم ولكنه لاول مره يرى جسد امرأه على الطبيعه كيوم ولدتها امها .
استعدت سيطرتى على جسدى من جديد وارتديت ملابسى وخرجت لنسهر انا وخالد وسناء وفادى اصدقاء خالد . فى ديسكو .عند وصولنا الى الديسكو كان فيه زحام شديد جلسنا على طرابيزه فى آخر الديسكو . وقام خالد وسناء علشان يرقصوا وتركونى مع فادى طلب فادى بيره له وانا طلبت عصير فريش . وبعد شويه سألنى فادى انتى واخده بالك من خالد وهوه بيرقص . واضح انه مش على بعضه . عمال يقرب من سناء خالص . ولا انتى لسه صغيره متخديش بالك من الحاجات دى . استفزتنى كلماته فقلت له مين دى اللى لسه صغيره انا هاهاهاها ... واخده بالى طبعا
...
وبدأت احاول استعمال اسلحة المرأة معه لاثبت له اننى مش صغيره وكمان علشان اشوف تاثيرى على اى شاب ها يكون ازاى . اقتربت منه لكى اجعله يرى نهودى من فتحة البلوزة وهمست له ايه رايك .. قالى فى ايه ... فى اللى انته شايفه ... وضحكت ضحكه خليعه ... فقال لى دول يتاكلو اكل .. ياخبر اسود .. واقتربت اكثر لاجعله يرى اكثر .. وهنا وجدته قد بدأ يتلخبط ومش عارف يعمل ايه وقال لى اخوكى هنا ...... فقلت له هوه مش واخد باله دا فى دنيا تانيه مع ثناء ومش واخد باله .. انا عايزه اسالك سؤال .. انته ايه رايك فيه ... ووضعت يدى على فخده .... فارتبك بشده وقالى يخرب عقلك انتى مجنونه ...بصى انا مش ها ينفع اقعد معاكى على طرابيزه واحده انا ماشى وقام بسرعه واخذ يشاور لخالد انه ماشى .. فضحكت وجاء خالد مسرعا وقال له انته رايح فين فقال له انا ماشى لانى تعبان قوى . سلام ....فقال خالد وانا كمان تعبان يالله نمشى .وخرجنا من الديسكو .. وعدنا الى البيت لاجد ماما فى سابع نومه فدخلت على غرفتى لابدل ملابسى وتركت الباب مفتوح لاتيح الفرصه لخالد ليرى ... وخلعت ملابسى بسرعة وتعمدت ان اتاخر فى اللبس ولكن خالد لم يحاول ان ينظر ولا حتى اقترب من الغرفه .. وبعد ان ارتديت ملابسى خرجت لاجده يتكلم مع سناء فى التليفون .. فاقتربت بهدوء وحاولت التلصص والاستماع لما يقول ..وسمعت هذا الحوار .ايوه يا سناء مش ها ينفع ... لاه .. بعدين ....... طيب قوليلى انتى لابسه ايه ... ايه .. مفيش خالص .. انتى قافله الباب ... متاكده .. طب حطى ايدك على بزك ... اموت والحس بزازك ... نفسى امصمص شفايفك واكل بزازك اكل انا زبى واقف على الاخر ... اه ... تحبى تمصى فيه شويه.. طيب خدى .. اه ...وهنا لم استطع ان اسمع اكثر من ذلك فتسحبت بشويش الى غرفتى ونمت على السرير وعقلى مشغول بالحوار الذى سمعته .... ياترى زبه شكله ايه ... اى ...... وتركت نفسى لاتخيل حجم وشكل زب خالد ... كم كنت اتمنى ان ياتى ويهجم عليه وينيكنى ... ولكنه لم يفعل .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق