الخميس، 19 يناير 2012

ماجدة .

قصتي الأولى مثل ما حكيتها كانت مع بنت خالتي لدرجة حددنا يوم لازم نساحق بعضونكون مستعدين لليوم ده وآخر زينة لبعض وكل واحدة لازم تنظف نفسها في ذلك اليوم . وصرنا مع بعض إذا واحدة اشتهت الأخرى بدون اليوم المحدد على طول الثانية لازمتريحها . سوسن والدة ماجدة رفيقة بنت خالتي في الجامعة متوسطة الطول جميلة جدا نادرما تجي بيت خالتي آلا للضرورة ساكنة بعد أربعة شوارع من بيت خالتي . أمها تعرفخالتي وبتزاورها بالمنسبات . أشوف ماجدة في محطة البص ما تتكلم آلا إذا سألتها أوتكلمت معها تسلم وتسكت في يوم وهي عندنا بتجلس مع بنت خالتي بالصالون وأنا بتركهملوحدحم وفيى يوم عملت لهم شاي وكانت رجلها على الرجل الأخرى وهي غير منتبه سفتساقها ومن ذاك اليوم قررت التقرب إليها بأية طريقة . المهم صارت تحكي معي لكن أيضاباختصار شديد . في يوم من الأيام مرضت بنت خالتي ولم تذهب للجامعة يومين وقررت تمشيلماجدة تنقل منها إلى المحاضرات وتشرح ليها ز خالتي قالت لي روحي معها وكانت الساعةالخامسة مساء عشان اذا جا الظلام تكون مع بعض أخذت مفكرة وقلم ورحت مع بنت خالتي . والدة ماجدة لمن شافتني وسلمت علي ضمتني بقوة وسلمت علي خدودي بقوة وشعرت بأنفاسهاتتصاعد وفهمت لكن عملت مش فاهمة أي شئ . وكانت بتشاهد مسرحية وقالت لبنتها وبنتخالتي روحوا غرفتك عشان ما يزعجكم التلفزيون وكنت رابحه معاهم قالت لي خليكي معيأعمل ليكي كاكاو . وعملت كاكاو وصار تدردش معي كيف الدراسة وصارت تقول لي إن زوجهادائما خارج البيت وهو مهندس بترول عشرة أيام بالعمل ويومين بالبيت ما عندهم إلاماجدة . وكنت ماسكة المفكرة في أيدي وعملت أني برميها في الطاولة وقصرت ووقت بالأرضرحت موطية وفاتحة رجولي عشان طنط سوسن تشوفهم ورفعت المذكرة . قالت لي ساقينك حلوينيا حبيبتي وضحكت وضحكت معاها وجلست ومسكت أيدي وقالت لي أنتي كلك جميلة وحلوةوضمتني إليها رحت منها بعيد قالت لي لا تخافي قربي وصارت تلعب بايديي في يدهاوباستني في خدي ونزلت تحت مصتني في شفايفي بقوة شديدة وأنا ولا هنا وفجاءة نادتنيبنت خالتي قالت نروح البيت . ودعتني طنط سوسن ببوسة في خدي وقالت لي في أذني خلينانشوفك . وأنا نسيت مخصوص المفكرة عندها . واتصلت بعد عودتنا للبيت وقالت لخالتيالبنت نسيت مفكرتها وخالتي قالت لي كلمي طنط سوسن قالت انتي نسيتي المفكرة بتاعتكعندها قلت ليها بمر أخذها وانا رايحه الجامعة الساعة الثامنة والنصف وجيت الصباحوأنتظرت الا ان خرجت بنتها وقرعت الجرس وفتحت طنط سوسن الباب ودخلت قالت لي تفطريقلت لا باستني وصارت تبوس فيني وأنا أتمنع وأنا راغبة وأخير بادلتها البوس هي تأخذشفايفي العلوية وأنا أخذ شفتها السفلية ودخلت لسانها في فمي مصيته واديتها لسانيمصته ووقعنا في كنبة الأنتريه ودخلت أيدها تحت الأسكيرت وقلت ليها أقيفي يا طنطاحسن تتكرمش ملابسي وخلعتني من ملابسي وصرت عاريه تماما وهي كذلك صارت عارية وفيكنبة الأنترية صارت الحكاية ووصلنا الى شهوتنا وكررناها مرة أخري في غرفة النوم وهيحاولت تدخل اصبعها الوسط قلت ليها لا يا طنط انا بنت . حكايتي القادمة مع بنتهاماجدة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق