السبت، 21 يناير 2012

قصة فريال

 إسمي .. فريال..... فتاة جميلة جداً بيضاء وشعري اشقر طويل في الثامن عشر من عمري. والدي عامل راتبه بسيط، ووالدتي
 في الأربعين من عمرها . نقيم في شقة صغيرة متواضعة وكل يوم اروح لمدرسة مشي لان ابوي ما عنده سيارة وامر كل يوم من جنب بقالة كبيرة ارى الاولاد والبنات يشترون وانا اتفرج واتمنى لو اشتري بس ابوي فقير كل يوم امر واشوف نفس المشهد يوم من الايام لاحظ صاحب القالة ذلك كان في الخمسن من عمره عريض وجسم قوي فدعاني للدخول وقال لي ليه ما تشتريني متل الاولاد فاخبرته السبب قام بجمع بعض الحلوى والعصير وكراسة وبعض القرطاسية ومشط بناتي وقال لي هذه هدية في البداية رفضت ولكن مع الاصرار قبلت وانا مبسوطة جدا وقلت في نفسي كم هو كريم هذا ما اعتقدته في البداية كل يوم وانا رايحة المدرسة يدعوني ويعطيني ما اريد مجانا ويضعه في الشنطة كل يوم وكل يوم حتى اصبحت احب هذا الشي جدا حتى انني اصبحت ادخل كل يوم لعنده وانا واعبي الشنطة هو يبتسم ويقول تحت امرك واروح المدرسة ذات يوم وانا رايحة مريت عليه وانا اختار دعاني لان اتي لعنده من الوراء الواجهة حتى بوريجيني نوع جديد من التلوين فلفيت من حول الواجهة وكان تلوين حو كتير وبعدين حسيت بايده تقترت مني حتى وضعها على مؤخرتي وبدا يلحمس عليها ويكمشها بايده الكبيرة وبعدين مد ايده الثانية من تحت المريول وبدا يحسس افخاذي استمر هذا لبعض الوقت وبعدين قال لي روحي الى المدرسة رحت وانا افكر انه نوع من حنان ابوي تاني يوم دعاني للاقتراب متل امس ثم اخذ يدعك طيزي ويدخل اصابعه فيها ثم اخذ يمد يديه ووضعهما على نهدي واخذ يداعب نهدي الصغيرين ويعصرهم قليلا وبعدين مدها من تحت المريول وبلش يلحمس فخذي المكتنزين ويرفع ايده شوية شوية حتى وصل للكلسون وباد يحفه شوية شوية لقد كنت اشعر بسعادة ولذة عجيبة لم اعهدها من قبل ثم اخذ بعض اصابعه وادخلها في فمي حتى اختلط لعابي بها وبعدين توقف وقال لي بكرة تعالي بدري رحت المدرسة وانا افكر عن اللذة التي كنت اشعر بها كانت ممتعة تاني يوم ذهبت صحيت بدري من النوم وبسرعة لبست وفطرت ثم ذهبت الى المحل بسرعة كانت متشوقة لشعور المتعة الذي بات يسري في دمي لما دخلت كان فاتح المحل وناطرني قام وسكر باب المحل ثم امسك بيدي واخذني امامه كنت امامه انقاد يختلجني شعور خوف ورغبة ممتزجين مع بعض قادني الى باب غرفة ملحقة بالمحل من خلف فتح باب الغرفة وادخلني وهو وراي احس بجسده واسمع تنهيده اغلق باب الغرفة من وراه نظرت فيها كان فيها فرشة في نص الغرفة على الارض وجنبها علبة صغيرة اقترب مني وبدا يمص شفتي ويمد لسانه على لساني ويلحسه ويداعب نهدي ويفركهما ويعصرهما قليلا ويدعك طيزي ويدخل يده داخلها ويحف بيده من تحت المريول كلسوني بروية حتى احسست ان اعصابي قد ارتخت تماما فمد يده من ورا ظهري ومسك سحاب المريول وأنزله شوية شوية ومسك المريول من تحت وشلحني ياه وبعدين مد يده من وراء الصدرية وفكها ورماها بعيد وبلش يلحس نهدي الصغيرين ذات الحلمات الكبيرة وادخل فمه كله في نهدي حتى ابتلعه وهويمص ويرضع ولما يخرج فمه يتوقف عند حلمات نهدي الكبيرة ويمصها وبكل رشاقة نزل لي الكلسون وانزل راسه ناحية كسي وبدا يشمه ويلحسه بفمه ويخرج لسانه ويدغدغ به كسي لقد شعرت بلذة كبيرة تعتريني وضحكت قليلا ثم بدات اتاوه من اللذة وتصدر مني اهات وانات لكني لم اكن اعرف السبب ثم شلح كلسونه فنظرت فإذا بعضو كبير قد انتصب مسكه بيده واخذ به يقربه من كسي ثم بلش يحفه به امسك بيده الاخرى نهدي وبيد ماسك عضوه الكبير يفرك به كسي وانا اتاوه ويصدر مني انين لقد شعرت بسعاده مع اني اتاوه ويصدر مني مثل الانين ثم اخذ يدعك بعضوه شفرات كسي بسرعة اكبر واكبر من دون ان يدخله بعد فترة وهو يدعك ويدعك حتى شعرت بهزة لذيذة جدا تسري في جسدي واخذ سائل مثل الحليبي خرج من عضوه قام بعد ذلك قلبني على بطني وطوبزني كان هناك علبة فيها مادة لزجة متل الكريم لا لون له اخذ منه قليلا ودهن به داخل طيزي ودهن به عضوه وامسك بيد راسي وبيده الاخرى امسك بعضوه المتين وبدأ يدحشه شوية شوية في طيزي واحسست بهذا بعضوه وبضخامته وبدات هذه المرة اتاوه بصوت عالي يشبه الصراخ وهو يدحشه و يدحشه بهدوء ثم بدأ يطلعه شوية شوية وبدأ يفوته ويطلعه اسرع واسرع وانا اقبض بيدي الفرشة واتاوه بصوت مرتفع حتى لما خلص طلعه ومده على ظهري وشعرت بسائل دافي يقذف على ظهري اخذ منديل ومسح به كسي وظهري ثم قبلني من فمي وشكرني وقال لي هل أعجبتك اللعبة قلت له جدا قال لي ان أجئ كل يوم اصبح اجئ كل يوم ويدخلني الغرفة يلحس كسي ويمص نهدي ويدعك بعضوه كسي وينيكني في طيزي حتى اصبحت مدمنة في هذا واصبحت اشتهيه بشده حتى اصبحت لا اريد اخذ اي شئ من المحل لا اريد سوى مصه ودحشه يوم من الايام لاحظت اختي التغيرات علي كانت اكبر مني عمرها 15 سنة فالحت علي ان اخبرها بما يجري في حياتي او تخبر امنا فاخبرتها كل شئ فطلبت من ان اصطحبها في الصباح معها صباح اليوم التالي اخذتها معي قلت له ان اختي تريدان تلعب معانا ادخلنا الغرفة الخلفية بدأ يداعب أختي حتى شلحها العباية وكل ثيابها قطعة قطعة ثم تعرى واستلقى على الفرشة واخذ يقبلني ثم امسك براسي وقربه من ذكره امسكته بيدي وبدات ادخله في فمي وامصه وقال لاختي ان تقف مفرشخة فوق راسه ووقفت فوق راسه مفرشخة امسك بفخذيها وانزلها مقرفصة نحو فمه وبدا يلحس كسها ويمصه وبدات اسمع اهات وانات اختي بعم ان فرغت من المص قام وجعل اختي مستلقاة واستلقيت جنبها واخذ بعضوه وبدا يدحشه في كسها لولبي ويطلعه ويطلع وينزل فوقها بقوة وهي تتاوه وتان وبعد ان فرغ من اختي ناكني بقوة. يوم من الايام رجعت من المدرسة بدري وما ان دخلت البيت حتى سمعت صوت من غرفة امي اقتربت من غرفة امي فوجدت أمي عارية تماما وقاعدة فوق ماجد ماجد ابن الجيران المراهق ابن ال18 سنة قاعدة فوقه عارية بالكامل قد امسكت بعضوه الضخم تحاول دحشه في كسها وادخلته كله وبدات تطلع وتنزل فوقه شوية شوية ثم بدات السرعة تزداد لقد اخذت امي تطلع وتنزل فوقه بقوة وعنف حتى انني خفت على ماجد وهي ممسكة بصدره وهو بيديه ماسك نهديها الكبيرين يعصرهما ويفرك الحلمات الكبيرة وتصدر منها تنهدات وشهقات وبعد ان فرغت احسست الشهوة تعتري جسدي فدخلت الغرفة عليهما وصرخت امي عندما رأتني اما ماجد فوقف محاولا اخفاء عضوه وانا انظر اليه بدات امي بالبكاء واخبرتني انها غصب عنها وطلبت مني ان اجعله سرا فوافقت بشرط ان تكون رجلي مرفوعتين فهما قصدي وتحت التهديدات باخبار والدي وافقا تمددت على السرير وقعدت امي عند راسي ووضعت يديها على يدي وقبضت على يدي بقوة وقام ماجد برفع رجلي في الهواء ووضعهما على كتفيه وامسك براس عضوه الضخم وقام بادخاله في كسي شوية شوية واخذ بدحشه ودحشه بشكل لولبي حتى اصبح كله بالداخل هل تتصورين هذا العضو الضخم جدا يدخل في كسي بنت ال13 سنة الضيق جدا لقد كان شعور اللذة مع الانين العالي والشهقات والاهات المتتالية وقام بتطليعه ودحشه بسرعة متزايدة واهاتي تزيد وترتفع واضغط يدي بيدي امي بكل قوة وبعد ان خلص احسست بان شي يرعاني في طيزي بسبب كتر النيك الذي ناكني اياه صاحب البقالة فقمت وقبلت ماجد في فمه ونزلت تحت وبدات امصه حتى اذا انتصب اخذني وطوبزني امامه اخذت امي فوطة صغيرة ووضعتها في فمي ووضعت امي يديها بيدي وقبضتهما بقوة اخذ بعضوه امسكه وادخله في طيزي شوية شويةوانا بدات ايييه اييه اه وطلعه شويةشوية وفوته وطلعه اسرع واسرع واقوى واقوى وانا اتاوه بصريخ واعض على الفوطة عرفت ليه امي حطت الفوطة في فمي بدونها كنت عضيت لساني واخذ ينيكني بطيزي بسرعة وقوة كبيرتينالعجيب في اننا اكتشفنا في النهاية ان ابي كان يضاجع بنت صاحب البقالة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق