الأربعاء، 18 يناير 2012

السادية (الجزء الرابع

وبعد ثوان شعرت بأقوى ألم تعرضت له في حياتها . كانت مقتنعة أن نهديها قد جرحا و أخذا ينزفان . كانت تصرخ بشدة بسبب الآلام الحادة التي تشعر بها . فتحت عينيها بصعوبة . و من خلال الدموع و الغشاوة التي على عينيها استطاعت أن ترى آثار الضربات الشديدة تتشكل كبقع حمراء قانية على صدرها . لكن لم يكن هناك دم .و استمرت تصرخ . وعندها قال والدها :
" ما فيني خليكي عم تصرخي بها الشكل . الجيران راح يسمعوا . لازم سدلك تمك ."
هزت رأسها عالمة أنه يقول الحق . ما حصل بعد ذلك صدمها زيادة حتى العظم . نزع والدها بنطلونه الجينز ثم أنزل سرواله الداخلي ووضعه على الكرسي القريب . فأصبح عارياً تماماً من وسطه حتى الأسفل . في الحقيقة هي لم تر أيراً بشكل شخصي و مباشر واقفاً أمامها . أكيد أنها رضعت أيور الشبان الذين صاحبوها , لكنها لم تر أيراً هكذا في العراء , كما أنه أكبر من تلك الأيور . كان منتصباً و صلباً . ثم حمل سرواله و جاء إليها و قال : " افتحي تمك منيح " ثم بدأ يدخل سرواله في فمها : " هدا راح يمنع الجيران يسمعوكي .
كانت جيني ترتعش من الشهوة و الصدمة معاً . الشهوة لكونها تقف عارية و تجلد أمام والدها . و لأنه يقف أمامها عارياً من وسطه و أيره واقف منتصب أمامها . و الصدمة لأنها لم تتخيل أنها يمكن أن توضع في مثل هذا الموقف . عاد والدها لجلدها .
أغمضت عينيها . و بدأ السوط يعلو و يستقر على صدرها و نهديها . تحت حلماتها بالضبط . كانت الآلام قوية و شنيعة . و قبل أن ترتاح من تلك الضربة جاءتها ضربة أخرى و استقرت فوق حلمتيها . شعرت بها و كأنها قضيباً من النار . و بقيت ترى نجوماً و أضواء في مخيلتها بينما ينتشر الألم على كل نهديها . و ظل يجلدها . أحياناً تأتي الضربة على حلمتها الأمر الذي يجعل رد فعلها عنيفا ً . فتنثني ركبتاها و يُسمع صراخها رغم أن سرواله يسد فمها . كان أيره الآن منتصباً لأقصى درجة , ولم يعرف إن كان يمكن لأيره أن يهدأ . لم يحصل له في حياته أن كان مثاراً هكذا . وأصبح صدر ابنته و نهديها سيلا ًمن الكدمات الحمراء و الزرقاء . وهي لا تزال صامدة , يداها فوق رأسها و ساقاها منفرجتان. تساءل إن كانت ابنته تعرف أن سائل كسها قد سال على ساقيها . كانت بالكاد قد صبرت على آخر ضربة تلقتها على حلمتها .
" راح خيرك بين خيارين . أما كمان خمس ضربات على صدرك . أو عشرين ضربة بأي مكان تاني . شو رأيك ؟ هزي راسك مرة لأول خيار و مرتين للتاني . شو؟ " .
كانت جيني تناضل للحفاظ على وعيها . فوالدها يجلدها على صدرها . وهي عارية تماماً . وهو عار بشكل شبه كامل . والآن عليها أن تتخذ خياراً واحداً رهيباً وكل ذلك هي من طلبه .

هزت رأسها مرةً واحدة . فهي تعرف أن خمس ضربات أخرى على حلمتيها ستؤلمها ألماً مميتاً . لكن الدغدغة التي تجري داخل كسها جعلتها تعرف أن هذا هو ما تريده . قال والدها : " طيب , إذا كان هيك بدك ." ثم جلدها بخمس جلدات صاعقة و قوية جداً على حلمتيها . كان الألم عنيفاً و غير محتمل جعل جيني تخر على ركبتيها على الأرض عند آخر جلدة . كانت في حالة هستيرية حقاً . وكانت تصرخ و تبكي بكل قوتها . وبعد أن سيطرت إلى حد ما على نفسها قامت ووقفت نفس وقفتها السابقة . دون أن تنطق بأي كلمة , قام والدها إليها ووضع يده على كسها . فركه قليلاً ثم أدخل إصبعه داخل الكس . لم يجد منها أية مقاومة لأن كسها كان رطباً للغاية وربما يمكنه أن يدخل قبضته كلها فيه.
تابع لعبه في كسها , و ركّز أكثر على بظرها . أخذت تتأوه عندما فعل ذلك و أخذت تحرك طيزها على إصبعه و كأنها تريد أن تنيك هذا الإصبع . ووصلت إلى نشوتها دون سابق إنذار . كانت مشاعرها مشوشة جداً نتيجة الضرب المبرح الذي تعرض له صدرها , ولم تكن تعرف ما جرى . فعندما وصلت إلى نشوتها , شدت على ساقيها و أغلقتهما قابضة على يد والدها مبقية إياها داخل كسها . كانت تصل إلى نشوة قوية قوة تلك التي وصلتها الليلة الفائتة عندما جلد والدها طيزها . بدأت قواها تضعف نتيجة النشوة القوية . و كانت بصعوبة تتعرف على محيطها . و بعدما أصبحت ساقاها لا تقويان على حملها تعلقت برقبة أبيها . و بدا ذلك و كأنه استغرق دهوراً عندما أخيراً فتحت عينيها ونظرت إلى والدها . كان واضحاً أنه مصدوم و مذهول من كل ما قد حصل .
أزال سرواله من فم ابنته و جلس على الأريكة . وقفت جيني مكانها و أخذت تنظر إلى نهديها المجلودين ثم حولت نظرها إلى والدها .
" هادا هو اللي بدك ياه "
" نعم , بس ما كنت بعرف أنو بيوجع لها الدرجة ."
" بعتقد أنو بلشتي فيه بشك كويس . و حاسس انك حصلت ع اللي بدك ياه . وهلق شو راح اعمل أنا بها الأير الواقف هادا ."
عرفت جيني ما يلمح إليه والدها . فهو يريدها أن تفعل شيء ما لتخلصه من هذا الوضع . على كل حال كان قد أوصلها إلى أقوى نشوتين وصلت إليهما في حياتها . وشعرت أنها تدين له بالكثير .
يمكنها أ، تلحس له أيره و ترضعه . إنها تعرف كيف تقوم بذلك . ثم تذكرت كلام بريت عن أنه من الأفضل لها أن تسرع بالتخلص من عذريتها . و تساءلت جيني بينها و بين نفسها ماذا سيعتقد والدها عنها لو عرف أنه سيقوم الآن بفض بكارة ابنته و يفتحها . كانت جيني لا تزال دائخة ومشوشة الذهن جداً من الجلدات التي تلقتها ومن المشهد السابق المجنون كله . لذلك فهي لم تفكر لحظة واحدة بالأمر . بل تركته يجري على هواه . فمشت إليه على الأريكة و نظرت في عينيه مباشرة , و دون أن تقول كلمة واحدة رفعت ساقها ثم جلست في حضن والدها . مدت يدها إلى أيره ثم قبضت عليه و حركته حتى وصل رأسه إلى فتحة كسها . ودون أن تبعد عينيها عن عينيه طول الوقت . كان أيراً ضخماً ولم تعرف إن كان باستطاعتها أن تتحمله كله داخل كسها الصغير . ظلت ممسكة به بيدها و أخذت تجلس عليه و تنزل نفسها إلى أسفل لتدعه يخترقها .كان الأير يوسع و يمدد كسها . شعرت و كأن عمود كهرباء يقتحم كسها و كأنه سيقسمها إلى نصفين .
وعندما دخل نصف الأير فيها توقفت ثم عادت تصعد للأعلى . و لأن هذه هي المرة الأولى التي يدخل في كسها أير فهي لا تعرف ما ينتظرها . ظلت تصعد حتى لم يبق في كسها إلا جزءاً صغيراً منه . ثم عادت تنزل عليه . و بدأ الأمر يزداد سرعة , و أصبح الأير يدخل بسهولة أكبر . لقد ابتلعته كله تقريباً داخل كسها . شعرت بأنها مملوءة به , ولم تصدق أنها قد أدخلت الربع الثالث من أيره و أنها تحملت ذلك . كان كسها يزداد نشوة بحيث أنها أرادت لهذا الوضع ألا ينتهي . هذه المرة قامت عنه بسرعة أكبر ثم عادت و جلست عليه فسمعت صوت دخوله فيها . الأحاسيس و الألم اللذان تشعر بهما داخل كسها أشعلا الرغبة و النار فيها ثانية . ثم شعرت بشعر عانته يلامس طيزها فنظرت إليه لترى أنها قد ابتلعت الأير تماماً وأنه انطمر داخلها .
كانت ترتجف و تهتز من الشهوة لرؤيتها ذلك . عادت و نظرت إلى والدها فرأت على وجهه علامات الرضا و الاستمتاع . فبدأت تنيكه بأحسن ما عندها . لم يكن لديها الخبرة على الإطلاق لذلك لم تعرف ما تفعل معه .فكانت ترتفع حتى يخرج الأير من كسها تقريباً وعند ذلك تعود وترخي ثقلها كله عليه .لقد تركت غريزتها تقوم بالأمر . أما والدها فقد جلس يراقب ابنته المراهقة تنيك نفسها على أيره . كان مهتاجاً فعلاً منذ أن جلدها . و من رؤيته لابنته تمارس العادة السرية أمامه لذلك لم يطل الأمر طويلاً حتى بدأ أيره يقذف . شعر بسائله يتجمع ثم ينفجر داخل كس ابنته .
كانت جيني أيضاً تقترب من نشوتها . كانت تنط صاعدة و هابطة على أير والدها . و كانت غير مصدقة كيف استطاع كسها أن يتقبل و يتناسب مع هذا الأير . ثم شعرت بأن أيره يشد و ينتفض . لم تكن تعلم ماذا يكون هذا لكونها المرة الأولى التي تنتاك فيها . لكن ما تعرفه بالتأكيد هو أن نشوتها أصبحت قريبةً جداً . إن احتكاك أير أبيها ببظرها كان يجعلها تحلق و يرسلها إلى مستويات عالية و جديدة من الراحة الجنسية . لقد أحبت هذه " النياكة " وعرفت الآن أنها تحب جداً أن تنتاك دائماً . وإذا كانت بريت عازمة على إذلالها و ضربها و جعلها تنتاك فهي مستعدة لذلك . و ستفعل كل ما تطلبه منها بريت طالما تحصل في النهاية على مبتغاها . أنها تعرف أن ذلك سيجعلها شرموطة . لكن أن تكون قادرة على أن تشعر بهذا الشعور الذي تشعر به الآن فهي سعيدة أن تقبل بهذه الحقيقة

هناك تعليق واحد:


  1. قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح


    قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح


    قصص سكس و صور نيك

    قصص سكس و نيك


    صور سكس و نيك

    نيك اختي .... و لا اروع


    قبول اختي سهام في الجامعة /محارم

    الولد الشقى واخته وهى نايمه (احلى سكس )

    عهد و اخيها انس قصة اخ واخته فى بلاد الغربة

    هيثم وريم اختة

    قصة الجناينى وست البيت

    قصة اللص الذي سرق البيت واغتصب المرأه المتزوجه


    ناك حبيبته المتزوجه فوق السطح

    ردحذف