السبت، 21 يناير 2012

ديانا بنت الجيران

هذه قصتي مع بنت جيراننا ديانا والتي تبلغ من العمر حاليا 35 سنة و متزوجة و عندها 4 أولاد و لا زلت أنيكها حتي اليوم و كل يوم تقريبا و قصتي معها بدأت حيث كنا نسكن في بناية في إحدي المناطق التجارية و البناية تطل علي السوق الرئيسي لهذه المنطقة والقصه بالتفصيل تبدء حوالي سنة 1985 عندما إنتقل الي السكن في نفس بنايتنا عائلة شامية مكونة من 2 اشقاء و 3 بنات و الأم أرملة و متزوجة و البنتين الصغريات من زواجها الثاني وكوني مراهقا في ذلك الوقت حاولت أن أتعرف الي الشباب لكي أتمكن من التعرف الي البنات و لكن لم تساعدني الظروف كثيرا بسبب أن الشباب لم يكن لديهم نفس اهتماماتي و لكن بعد فترة من الوقت بدأت أشاركهم إهتماماتهم من لعب كرة قدم و كمال أجسام و كل الرياضات البدنية المتعبه والمرهقة لدرجة أني صرت مثل المصارعين بعد أقل من 3 شهور و لكن كل هذا يهون عشان أحل العيون لم أكن أفكر بواحده من البنات بشكل محدد و لكن اي حاجة و السلام و بعد هذه الفتره والمتاعب تمكنت من كسب ثقتهم و أصبحت من الزوار المعتادين لبيتهم و برضا الأهل لأني (ولد محترم و أهلي ناس طيبين) علي حد قول الأم وفي أحد الايام و أثناء مباريات كأس العالم 1986 كنت في البيت عندهم. بسبب سفر أهلي كلهم و وجودي بالبيت وحيداً حيث كنت آكل و أشرب عندهم كما وصتهم أمي و كان كل البنات و إخوانهم و الام و الاب يتابعون مباراة لا أذكرها كل ما أذكره أني كنت أتابع صدر ديانا و هو يصعد و ينزل كل ما صارت هجمه علي المرمي من الفريق اللي تشجعه و معها و مع صدرها النافر كان قلبي أيضا يقفز و ينط و يشجعه زبي المتحجر ساعتها علمت لاحقاً وبعد أن تطورت الامور أن ديانا لم تكن تشجع الفريق بل كانت تشجـع زبي علي الانتصاب والتحجر والتيبس و كأنه صار معي شد عضلي في زبي , المهم أنتهت المباراة وأنا مثل المصدوم مستهبل و لم أعرف النتيجة، إقترحت الأم عشاء علي حساب مشجعي الفريق الخاسر وأنا من ضمنهم مع أني لم أكن حتي أفكر بالكرة و لا بالتشجيع بس كله يهون ذهبت الي بيتنا لكي أحضر نقود تكفي لأطعام هذا الجيش و خطرت لي فكرة أن أتحجج بأي سبب و عليه تحججت بأن عندنا ناس في البيت و لاأستطيع الذهاب مع الشباب لإحضار العشاء أعطيتهم ما يستحق علي من نقود و أستاذنت منهم و توجهت الي سطح العماره و تعمدت أن تلاحظني ديانا علها تتبعني إذا كانت مشتهية و اللي توقعته حصل أثناء جلوسي علي سطح العمارة و تدخيني لسيجارتي سمعت صوت أقدام خفيفة نظرت من تحت توانكي المياه و إذا هي أقدام ديانا وبسرعة البرق نزلت بنطلوني و تظاهرت بأني أستمني و ألعب بزبي أصلا كان زبي شوي منتصب بسبب التفكير اللي يدور في راسي و من شدة الأفكار و التخيلات صار زبي منتصب أكتر بسرعة شديدة و أيضا في نفس اللحظة التي توقفت فيها أصوات الاقدام قريبا جداً مني ولكن خلف زاوية تانكي المياه المصدي كلمت نفسي بصوت عالي و قلت لزبي: يلا يلا ديانا تنتظر أن تنزل علي صدرها و بين فخوذها من زمان يلا يا زبي........... ونزلت من شدة تهيجي و لعلمي أن ديانا تنظر لم أترك لها الوقت لكي تنتظر و تري ماذا سأفعل بعد ذلك قمت ووقفت علي طولي و نظرت لها و هي تبحلق حاولت الهرب مني لكني ناديتها و ترجيتها أن تعود ورجعت و لكن إشترطت أن أرتدي ثيابي إذا أردت أن أكلمها ففعلت وجلسنا نتكلم سألتني ليش أنا أربط أفكاري فيها بالجنس و الإستمناء؟ جاوبتها باني أحلم بها منذ أن سكنوا في بنايتنا و كل التعب اللي تعبته كان بسبب أني أريد الإقتراب منها وكأنها أشقفت علي خصوصا عندما قلت لها بأني مرة كنت علي وشك أن أكسر يدي بالحديد لاني أريد أن أتحدي أخوها علي عشاء إذا رفعت وزن أكثر منه و بدأت البنت تلين و ترضي أن أمد يدي و ألمسها وأحسس عليها و بين فخوذها كانت المفاجأة بدون كلوت نهائياً أردت أن أتاكد أكثر ربما يكون ضيق أو لاصق لا انا مو متهيئ لي .. البنت مو لابسه كلوت فقلت لها يا لعينه و تعابتني جاوبت أنها أيضا ترغب فيني من زمان و لكن مستحيه و أنها جت الي السطح للاستمناء مثل عادتها كل ما فكرت فيني و بزبي اللي يظهر من البنطلون و أنا جالس عندهم بالبيت ساعتها لم يعد هناك أي موانع علي الأقل من التحسيس و التفعيص و التبعيص. خرم طيزها ضيق مثل فتحة الأبرة. كسها إنسي أن تدخل فية أي شي أكبر من دبوس شعر. لكن صدرها هذا لا ينفتح ولا يتعور و بديت العب فيها و أبعبص فيها و بعد كم دقيقة تمكنت من أن انيمها علي جنبها و أحط زبي بين فخوذها وتحديداً بين فلوح مكوتها و على مشارف الصرم الضيق و إنتظرت منها ردة فعل لكن لم يحصل شي سوي انها زفتني و كانت راح تلوحني كف لاني توقفت عن الحركة و هي مشتهيه موت مع قليل من اللعاب و العرق اللي كنا نزخه تمكنت أن أدخل زبي بطيزها و لكن بس الراس. أتاريها من زود الشهوة ترجع علي ورى تجبر زبي يدخل أكتر و هي تعض علي شفايفها حتي لا يطلع صوتها بعد محاولات عديدة تذكرت أثنائها أخوانها و شكرتهم لانهم جعلو مني رياضيا و عضلاتي أصبحت أقوي بعد هذه المحاولات تمكنت أن أدخل زبي كاملا بطيزها وألتصقت عانتي بجسمها بشكل رائع لازلت أذكره الي اليوم لم يبق بالخارج الا الخصاوي و حتي الخصاوي كنت أود أن ادخلهم لكن فضلت الانتظار احسست أنه في داخل صرم طيزها و في نهايته يوجد مليون أصبع صغير يدغدغون راس زبي و مليون قدم صغيرة تمشي علي جسم زبي المطحون في طيزها الضيق أحسست أنه طيزها تشد علي زبي و ترخي تشد وترخي وتشد و ترخي و كأنها تشفط أو تسحب زبي الي الداخل أكثر وأكثر نامت ديانا علي بطنها و رفعت طيزها للأعلي قليلا تلاشي الشعور اللذي حسيت فيه بالشد وحسيت أن صرمها بدا يتوسع و لايستطيع أن يشد اكثر من ذلك مهمتي الأن أسهل فبدأت أنيكها بطيزها بالتدريج علي مهل بالبدايه و أسرع بعد ان أخذ صرمها مقاس زبي الذي فاجأني بحجمه و لكن رفع راسي أثاري زبي بالأستمناء شي وبالنيك شي ثاني المهم بعد عدة نيكات سريعه متتاليه نزلت في طيزها و أنا أبوسها تحت اذنها سمعتها تقولي لي لاتطلعه ألحين خليه كمان شوي حبيبي بدي أنبسط أكتر لكن غصب عني نام زبي و تراخي خلال ثواني يا ليتني ما كبيت لكن بعد إستراحه بسيطه و بعد أن نظفت لي ديانا زبي بكلينكس كان معاها مع أنه لم يكن علي زبي أي شيء سوي قليل من الكتة و كان طيزها شفطت و نظفت زبي أثناء خروجه و إنسحابه من صرمها بدأت تمص و تمص بشكل جنوني وأنا من شدة الشهوه والإثاره تـيـبست في مكاني وعندما حسيت أني راح أنزل قلت لها أسرع أسرع أسرع راح أنزل توقفت القحبـه و غيرت إتجاهها و ركعت أمامي و طلبت أن أنزل في طيزها بيني و بينكم أنا كان خاطري بكسها الوردي علي أحمر غامق لأنه كان محتقن و يــبــيله اللي يفجر إحتقانه لكن أمام منظر طيزها المستديرة لم أجد لي مناصا (حلوة مناصا هذي) الا أن ألبي طلبها وأدخله في طيزها ومن شدة ضرباتي لها و أنا أدخله وأطلعه طاحت ديانا أمامي على الارض وأستلقت علي وجهها لكن هالمرة لم ترفع طيزها للاعلي مثل المرة السابقه مسكينة تعبت وإستسلمت أنا حسيت أن كل زبي محاصر بهذا اللحم الأبيض الطري المستدير اللي يهز كأنه ماعون كبير من الجلي رحت كبستها كبسه قوية و أخيـره نزلت فيها كل المني و الكتة اللي جمعتهم خلال دقائق الراحة و هالمره لم أسحب زبي منها بسرعه و لم يرتخي زبي مثل المرة السابقة ربما بسبب الدفئ اللذيذ الموجود بطيزها لاأدري لكن عندما سحبته شفت المني يتدفق شوي شوي من فتحة صرمها اللي كانت ترجع تضيق تدريجيا و كانت هي لازالت ترتجف من الشهوه و تضغط علي فلوح طيزها كأنها تضخ المني الي الخارج .لبسنا هدومنا و نزلت هي قبلي و تواعدنا علي الإتصال ليلتها كلمتني حوالي ساعتين وأخبرتني أنه نزل منها شوية دم لكن من ورا بسبب ضيق الفتحه و كبر حجم زبي قلت لها لا لا تبالغين زبي مو كبير يعني حجمه طبيعي ومن ذاك اليوم لهذي اللحظه وأنــا شغال نيك فيها من كسها ومن طيزها ومن كل فتحه في جسمها

هناك 5 تعليقات: