الخميس، 19 يناير 2012

دينا

كنت فى مدينة الأقصرفى مهمة خاصة ومُقيماً فى أحد الفنادق القريبة من معبد الأقصر . وفى صباح ذات يوم وأنا بمطعم الفندق لتناول وجبة الإفطار كنت أجلس على منضدة لوحدى حيث كان المطعم به الكثيرين من النزلاء الأجانب الذين فى رحلة سياحية . وفترة وجيزة جاءت فتاة مصرية جميلة لا يزيد عمرها عن اربعة وعشرين عاماً ،بيضاء اللون وذات جسم رشيق جداً وعيونها عسلية اللون ،وكان شعرها يصل إلى حد كتفها فيضفى عليها جمالاً فوق جمالها الطبيعى . وكانت ترتدى بنطلوناً من الجينس وعليه تى شيرت أزرق فاتح . إقترب هذه الفتاة منى وقالت لى : هى : تسمح أجلس معك على المنضدة لأن المطعم كله مشغولاً أنا : أتفضلى أهلاً وسهلاً بك هى : شكراً على زوقك يا أستاذ أنا : سامى هى : وأنا دينا أنا : أهلاً بك يا آنسة دينا شرفت المكان وأثناء تناولها طعامها كنت أنظر إليها متأملاً جمالها ورقتها وهى بتأكل ،وكنت أتلصص بنظراتى على جسمها وخاصة صدرها الواضح فى حجمه المناسب لجسمها الرشيق ، وبالرغم أن التى شيرت يصل إلى حد رقبتها بفتحة سبعة ضيقة على حد ما فإن صدرها كانت ملامحه تظهر من خلفه وخصوصاً بروز حلماتها،وعلى ما يبدو أنها لا ترتدى السوتيانة وهذا ما جعلنى أشعر بالرغبة فى التدقيق والتفرس فى صدرها بالأكثر ،وفى نفس الوقت كنت أشعر براحة أنها لا ترتدى تلك السوتيانة التى تحجب جمال البزاز والحلمات .

أثناء نظراتى لها بادرتنى بالقول: هى :حضرتك من القاهرة أنا : أيوه وأنت هى : برضه من القاهرة، وجئت مع لجنة من الشركة التى أعمل بها لعرض بعض التصميمات الفنية لبعض المراكز الثقافية هنا .فأنا مهندسة ديكور . أنا : فنانة هذا شىء رائع هى : وحضرتك هنا فى عمل أم سياحة أنا : بلاش حضرتك دى . سامى أفضل . أنا هنا فى مهمة خاصة بعملى لأننى أثرى ومتخصص فى الحفريات أنا : أحب قوى كل ما يخص الفراعنة أجدادنا العظماء . تاريخ ـ فن ـ عمارة ـ تصوير. ودرست الكثير فى كلية الفنون الجميلة ومازلت أهتم بها . أنا : رائع يا دينا أنت فنانة أصيلة وعندك إنتماء هى : صدقنى الفن الفرعونى فى غاية الثراء الفكرى والفنى .حتى أن تصميماتى يغلب عليها الفكر الفرعونى الأصيل أنا : ممتاز .. وأنت راح تبقى كثيراً هنا فى الأقصر هى : أبداًإحنا خلصنا مهمتنا وسنعود إلى القاهرة غداً أنا : ياه بالسرعة دى .الواحد لم يلحق التعرف عليك هى : وحضرتك أنا : ( مقاطعا) قلنا إيه هى : سامى وأنت أنا : أنا راجع القاهرة بعد يومين على الأكثر … أنت عندك شغل النهارده هى : لا النهارده أنا حرة وراح اشترى شوية حاجات قبل السفر أنا : مارأيك تقضى اليوم معى ، وأأخذك لأماكن فرعونية هنا أو فى البر الغربى . هى : مافيش مانع وأشكرك على الدعوة أنا : أنا الذى أشكرك على قبولك دعوتى . فى الحقيقة أنا فى غاية السعادة أن أتعرف عليك ،وتكون معى فنانة موهوبة وجميلة هى : شكرا يا سامى على هذه المجاملة .. أستأذنك أطلع حجرتى وأستعد لهذا اليوم . أنا : وأنا كمان أذهب إلى حجرتى . نتقابل بعد نصف ساعة هى : أوكى تركنا سوياً المطعم وذهبنا إلى المصعد ودخلنا معاً وقلت لها : دورك كام قالت : خمسة قلت : نفس الدور بتاعى .. راح انتظرك هنا فى الهول بتاع الدور قالت : أوكى … اين حجرتك قلت : هنا 512 قالت : معقول دا أنا فى 511 قلت : صادفة جميلة يا دينا أن تكون حجرتينا متجاورتين . الحيطه فى الحيطه .
قلت : يبدوا أننا سنكون على إتصال على طول قالت : يسعدنى ذلك يا سامى قلت : منتظرك بعد نصف ساعة هناودخل كل من حجرته ليستعد لنزهة اليوم . وفى الحقيقة أنا حرصت على هذه الدعوة لكى أتقرب منها أنها أعجبتنى . وشعرت أنها دخلت قلبى . بعد نصف ساعة تقابلنا سويا وكانت ترتدى نفس الملابس ولكن لمت شعرها ولبست برنيطه …. وذهبنا للنزهة وشاهدنا أغلب المناطق والمعالم الفرعونية . وكنت أقوم بالشرح لها . وهى كانت تدقق فى الرسومات والألوان التى على الجدران وبخاصة فى مقابر البر الغربى مثل مقبرة توت عنخ أمون أو مقبرة الملك سيتى الأول وأيضاً التقوش التى على جدران الدير البحرى أو الكرنك …كانت سعيدة للغاية وكذلك أنا .خصوصاً أننى كنت أمسك بيدها ،وأساعدها فى بعض الأوقات على الحركة صعوداً وهبوطاً فى الأماكن الأثرية مما جعلنى المس جسمها الجميل وأتحسسه . ولاحظت أنها كانت منسجمة معى وتوافقنى الإحساس عند مسكها أو لمسها. ولما ذهبنا للغذاء فى أحد المطاعم الفاخرة فى الأقصر.تبادلت معها الحديث قلت : أنا فى غاية السعادة وأنت معى يا دينا قالت : وأنا كمان يا سامى قلت : أيه رأيك فى فسحة اليوم قالت : رائعة طبعاً كنت مبسوطة جداً خصوصاً معك وأنت واحد متخصص فى الآثار قلت : بس علشان متخصص قالت : وكمان علشان أنت معى . كنت أشعر بسعادة وأنت ماسك بيدى أو تساعدنى فى الحركة قلت : دى أقل حاجة أعملها مع إنسانة جميلة ورقيقة مثلك . قالت : ميرسى يا سمسم … أسفة يا سامى قلت : دا سمسم طالعة حلوة قوى من فمك وأحسن مليون مره من سامى .. قوليها تانى قالت : ( بكسوف ) يا سمسم قالت : الله يا دينا كمان مرة قالت : قل لى دانو يا سمسم قلت : دانو أسم دلع حلو دانو دانو … ما رأيك بعد كده نروح الفندق لتستريحى قليلاً . لكى نذهب فى المساء نحضر الصوت والضوء فى الكرنك ونقضى هذه الأمسية معاً. قالت : ما فيش مانع يا سمسم .أنا سعيدة بمعرفتك قوى وياريت تستمر حتى فى القاهرة قلت : طبعاً يا دانو . أنت دخلت قلبى بسرعة . وأكيد سنلتقىكثيراً جداً فى القاهرة .أنا فى غاية السعادة والسرور بك يا حياتى قالت : ميرسى يا سمسم أنا لا أعرف ماذا أقول لك . معرفتى بك اليوم بداية حياة جديدة لى . أنت إنسان رائع ومحترم قلت : أنت اللى إنسانة كلك أنوثة ورقة وجمال قالت : ميرسى على هذه المجاملة قلت : أبداً هذه حقيقة يا دانو أنت فعلاً جميلة قوى وكلك عذوبة وهذه حقيقة مشاعرى نحوك وعُدنا إلى الفندق لتستريح قليلاً. وإتفقنا نتقابل فى المساء للذهاب إلى الصوت والضوء . ولما دخلت حجرتى وخلعت ملابسى وأخذت حماماً .ثم نمت على السرير وأنا عارياً حسب عادتى .أفكر فى دينا وأتذكر كل اللحظات التى أمسكت بها كأنها شريط سينمائى .

وكنت أحاول تخيلها بدون ملابسها كيف تكون ؟ أحاول تخيل بزازها وحلماتها التى رأيتهما من خلف ملابسها وأدركت فقط حجمهما. أما كسها فكان صعب جداً إدركه لأن البنطلون الجينس لا يظهر شيئاً حتى حز الكلوت لا يظهر فى هذه البنطلونات السخيفة .مكثت أفكر فيها كثيراً حتى غلبنى النعاس . ونمت بعض الوقت ..ولما قمت لبست ملابسى والتى تناسب السهرة . وخرجت فى الميعاد لمقابلتها حسب الإتفاق …. ولما جاءت كانت فى غاية الجمال وتلبس فستاناً وردى اللون فائق الجمال والبساطة فى آن واحد ، وشعرها تسدله على كتفها , وتضع مكياجاً بسيطاً .ولاحظت أيضاً أن حلماتها بارزة خلف الفستان فيما يبدو أنها لا تلبس سوتيانتها. ولما رأيتها قلت : إيه الجمال والحلاوة دى يا دانو قالت : ( وهى مكسوفة ) أنت اللى عينيك حلوة قلت : بجد أنت حلوة قوى قالت : يعنى أحلى من الصبح قلت : أنت حلوة وجميلة فى الصبح أو فى المساء . لكن طبعاً الفستان أظهر جمالك أكثر . وياترى لما….. قالت: لما إيه ياسمسم قلت : أبداً ما فيش أصلك جميلة قوى قالت : بس أنت كنت عايز تقول حاجة تانية . قل ولا تنكسف قلت : بعدين وإحنا فى الطريق قالت : أوكى وخرجنا إلى معبد الكرنك لنشاهد حفلة الصوت والضوء وكانت فى هذه الليلة باللغة العربية . وكان العرض فى غاية الروعة والإنبهار وكنا نتبادل الإعجاب بهذا العرض . ولكن أنا كنت أجلس بجانبها ممسكاً بيدها وهى لا تمانع فى ذلك أفكر فى بعض الأحيان فيها ، وكنت أشعر أننى منجذب إليها بشدة وعندى رغبة شديدة لكى أبوسها وأخذها فى أحضانى . كنت أتمناها جداً . ولكن ماذا أفعل سوى مسك يدها فقط… فكرت كثيراً هل أقول لها عن رغبتى ؟ أو أقول لها ماذا كنت أقصد لما شاهدها وقلت يا ترى لما تكون عارية كيف يكون جمالها ؟ أو لا أتكلم وأجعل عينى فقط هى التى تتكلم وما أصدق لغة العيون … وكنت أفكر أيضاً سائلاً هل هى أيضاً عندها مشاعر نحوى .. كون قالت لى يا سمسم .يعنى بتكسر حاجز الرسميات . وكون أنها لم تمانع أن أمسك يدها أو حمل جسمها أثناء الحركة .فهذا يعنى أن فىداخلها شىء من جهتىحاولت أجد وسيلة أو إجابة . ولكن لم أستطع الوصول إلى فكرة تريحنى . ولكنها قاطعت تفكرى قائلة: هى : سمسم أنت رحت فين ؟ أنا : أبداً أنا أهو هى : فى حاجة شغلتك بتفكر فيها . أصلك سرحت أنا : بصراحة أنت يا دانو هى : أنا .. وبتسرح فىّ وأنا معك أنا : أه لو تعرفى ما فى داخلى . عقلى وقلبى من جهتك هى : خير يا سمسم . يظهر أن الموضوع كبير قوى أنا : هو كبير بعقل هى : إيه الحكاية يا سمسم . من الفندق وأنا حاسة أن فى حاجة لا تقدر أن تقولها لى أنا : لما نخرج من هنا ، ونروح نجلس فى مكان هادىء أقول لك هى : أوكى .. هيا بنا أنا مشتاقة أعرف إيه الحكاية أنا : العرض باقى له قليلاً وينتهى ونخرج هى : أوكى ذهبنا بعد ذلك وجلسنا شاطىء النيل فى إحدى السفن التى ترسوا هناك وتبادلنا حديثاً وحواراً يمكن وصفه بالرقى والتفاهم والتواصل بيننا قالت : قل لى بقى إيه الى شاغلك عنى قلت : بالعكس أنا لم أنشغل عنك بل مشغول بك قالت : مشغول بى لدرجة أنك سرحت بعيد وإحنا فى الكرنك . قلت : سرحت فيك يا حبيبتى قالت  أيوه .. أ:حبيبتك … قلت :نا بصراحة مشدود لك ومنجذب إليك بشدة . وقلبى يخفق بك.
قالت : ياه ياسمسم معقول بالسرعة دى قلت : الموضوع ليس مسألة سرعة أو بطىء . أنا فعلا يا دانو أشعر بحبك فى داخلى ومن أول نظرة قالت : أيوه أول نظرة . أنت كنت تنظر الىّ قوى أثناء الإفطار وعينيك لن تنزل عنى وعن قلت : وعن إيه قالت : عنى طبعاً قلت : أنت أصلك حلوة قوى وجميلة جداً جداً قالت : أنت قلت لى ذلك . بس أنا شاعرة أن فى حاجة تانية يا حبيبى قلت : حبيبك كده تبقى بصرة قالت : أنا ملاحظة كل حاجة ،وعينيك راح تأكلنى قلت : بصراحة أنا بحبك وكنت أفكر وأتفرس فى جمالك من بره ومن جوه . قالت : جوه هو أنت شفت حاجة قلت : بمشاعرى وإحساسى ،وكمان لما أمسكت بيدك قالت : وكمان لما كنت لتساعدنى فى الطلوع والنزول وتشيلنى قلت : أه فعلاً . كنت حاسس بك وكنت عايز قالت : عايزتشوفنى من جوه قلت : ( خجلاً ) أصلك جميلة ،وجمالك أكثر من جوه قالت : سمسم أنا عجباك قلت : عجبانى بشكل مذهل لدرجة كان نفسى أأخذك فى حضنى وأبوسك تعبيراً عن ذلك قالت : حبيبى وأنا كمان معجبة بك . وما عندى مانع أن تحضنى وتبوسنى كمان بس لما نكون لوحدنا . قلت : ( ضاحكاً ) معقول أنا بحبك يا دينا قالت : وأنا كمان بحبك يا سمسم قلت : سؤال من غير إحراج قالت : لا يوجد إحراج بيننا من الأن يا حبيبى قلت : أكيد أنت جميلة قوى كمان من جوه . ياترى قالت : ( مقاطعة ) أيوه يا ترى إيه اللى كنت عايز تقوله لى قلت : يا ترى أنت ما هو جمالك وأنت وأنت وأنت قالت : وأنا إيه يا سمسم قلت : وأنت عارية وبدون ملابس تحجب جمالك قالت : أنت أحكم بنفسك قلت : حاولت أتخيلك قالت : علشان كده كنت بتنظر قوى لصدرى وتحاول تعرف قلت : أه يا حبيبتى وخصوصاً أن بروز حلماتك واضح من خلف الفستان وحتى التى شيرت الأزرق بتاع الصبح قالت : فعلا ً لأننى لا أرتدى السوتيانة ، وأحب ألبس ملابسى كده على طول .. أنا لا أستريح من السوتيانة وألبسها عند اللزوم والضرورة القصوى قلت : أنا شعرت بكده وقلت فى نفسى أكيد هى لا تلبس السوتيانة لأن بروز الحلمات يؤكد ذلك قالت : دا أنا كمان من غير كلوت قلت : معقول قالت : تحب تشوف بنفسك . وطى رأسك وأنأ أرفع الفستان بس من تحت الترابيزة .حتى البنطلون الجينس كان على اللحم من غير الكلوت قلت : مصدقك خليها لما نبقى لوحدنا أحسن قالت : أحسن .. أنت بتحب المرأة العارية قلت : أحب العرى بصفة عامة . أنا نفسى أحب أكون عارياً فى البيت . لأننى أشعر أن الملابس بتخنقنى . مع حلاوة الحرية طبعاً . وعلشان كده بحب المرأة وهى عارية تماماً لأن الملابس بتخفى جمالها الطبيعى . قالت : واضح أنك بتحب السكس قوى قلت : جداً جداً . وأنت يا دانو قالت : أحبه موت . وأحب أكون عريانة خالص ،وأشوف نفسى وأنا عارية . وأفرح لما ألعب فى بزازى وحلماتى وكمان كسى. علشان كده أنا على طول عارية ولا البس ملابسى إلا عند الخروج وعلى اللحم . قلت : أه يا دانو نفسى الأن أأخذك بالحضن وأبوسك قالت : وأنا نفسى أكون بين أحضانك ، وقبلاتك على كل جسمى قلت : إسمعى أنا مش قادر يلا بينا نروح الفندق بسرعة قالت : يلا بينا بسرعة أننى مشتاقة قوى قلت : يا حبيبتى يا دانو قالت : يا حبيبى يا سمسم عُدنا إلى الفندق وصعدنا إلى الدور الخامس . وأمام حجرتينا المتجاورتين أخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا القبلات ثم قلت أنا : بحبك قوى ومشتاق إليك هى : وأنا كمان يا حبيبى أنا : تعالى ندخل عندى هى : بعد شوية . أدخل وأاخذ حمام ثم أحضر إليك أوتأتى أنت عندى قلت: أوكى .بعد الحمام كلمينى بالتليفون ،وسأكون عندك فوراً قالت : أوكى يا حبيبى وأنا التى سأحضر إليك . إنتظرنى دخل كل منا إلى حجرته . وأخذ حماماً .وكنت أفكر فى هذا اللقاء الأول مع دينا . وكان عقلى سيطير من الفرح ،وقلبى من السعادة لأننى سأمارس الحب والجنس مع تلك الإنسانة التى تشتهيها نفسى ويحبها قلبى .. كنت أفكر فيها بجنون وإشتياق لا يوصف لكى أرى كل جمالها وهى عارية تماماً وبدون ملابسها … كنت أفكر فى هذه الليلة وما سيحدث فيها . فهذه الليلة ستكون فارقة فى حياتى ،وستكون مؤثرة جداً… وكم كنت سعيداً بمحبتها للعُرى وأنها تحب أن تكون عارية على طول. بعد الحمام جلست على الكرسى بجوار السرير عارياً أنتظر تليفونها على أحر من الجمر . كانت الساعة الثانية عشر بعد منتصف الليل حين دق جرس التليفون ودق معه قلبى دقات سريعة شعرت بها ،وصار قلبى يخفق ويخفق . وإذ بصوتها الحلو تقول لى أنا على باب حجرتك أفتح يا سمسم. قمت وفتحت الباب ودخلت دينا عندى وهى ترتدى روباً أبيضاً وهو الخاص بالحمام . وفى الحال خلعت الروب عنها والقته على السرير , وكانت عارية تماماً ، ولحظة إنبهار وقفت فى مكانى أنظر إلى جمالها الفائق الذى لا مثيل له . وقفت مشدوهاً من منظرها وهى عارية أمامى وتفتح يديها لى وتقول : ” تعالى يا حبيبى خذنى فى حضنك “.. أخذتها فى أحضانى وكنت أبوسها فى فمها بكل حب وإشتياق ورغبة .
كنت أضغط على صدرها أثناء الحضن لكى تحتك بزازها وحلماتها بصدرى. وكانت هى تبادلنى البوس بكل ما فيها من أحساس وخصوصاً القبلات الفرنسية البالغة النعومة والإحساس المرهف .. كنت أشعر بتيار من الحب والرغبة ينساب من بزازها إلى صدرى . كنت أشعر بحلماتها المنتفخة وهى تلمس صدرى وتضغط عليه . أما يدى اليمنى فكانت تنزل عند فخذها ، وتتحسس طريق كسها ،وبدأت أدعكه بيدى ، ومن بين الشفراين الخارجيين لكسها أحاول إدخال أصابعى بدون الدخول إلى العمق لكى لا أفتحها وأفض بكارتها . وفى نفس الوقت كانت هى تلتهب فى قبلات شفايفنا،وتفرك وتضغط وتغلق بفخذيها على يدى التى عند كسها الناعم .ثم مدت يدها وأمسكت بزويرى وتضغط به فوق عنتها بالقرب من كسها وهى مازالت فى حالة القبلات الملتهبة والحارة معى . لم يهمس أى منا بكلمة واحدة لأن لغة الجسد كانت هى التى تتكلم.كانت حلماتها تنطق بالحب المكنون . وكانت بزازها تلفظ بهمسات الشوق . وكان زوبرى فى يدها يُعبر عن سعادته بالقبض عليه فى يدها ويطالب بإدخاله سجن كسها . وكانت شفايف كل منا تقول أحلى كلام ،وأحلى تعبير وأحلى حب . أما لسان كل من فكان يشدو بالحب المتبادل والغرام القائم والنشوة المنشودة . ظللنا على هذا الوضع وقتاً طويلاً ونحن نبوس بعض ونحضن بعض ونجعل جسم كل واحد منا يعرف الآخر ويتعامل معه بكل مشاعر صادقة وحقيقية . كنا نرقص وندور ونضغط بجسدينا على بعض . كنا فى حالة من النشوة والسعادة المتبادلة . ثم بعد ذلك أخذت دينا على السرير . فنامت على ظهرها ، وهى تفتح رجليها على الآخر ، وتمد يدها على السرير كله وهى تقول لى هى : ما رأيك يا سمسم جميلة من جوه أنا : هو أنت جميلة بعقل يا دانو . أنت فوق الوصف هى : عجيتك يا حبيبى أنا : عجبتينى كلمة قاصرة جداً لما أراه الأن أمامى .. أنت خيال من الجمال الذى لا يمكن يجد كلمات تعبر بالفعل عنه .. كل جزء فيك ينطق بجمال خارق يا دانو هى : معقول الكلام الحلو بتاعك دا أنا : يا حبيبتى أنا لا أعرف ماذا أقول فى وصف جمالك وحلاوتك . أقول إيه على بزازك التى مثل عنقود العنب المتدلى على صدرك وحلماتك التى مثل حبات الكريز ولا حبات الفستق ،ولا كسك الجميل جداً الذى يكاد ينطق وهو بنعومته وحلاوته لا أجد ما أوصفه به . قد يكون مثل الينبوع الذى يعطى الحياة . جمال جسمك كله يا دانو هو محبوب ومرغوب جداً جدأً . هى : تعالى يا حبيبى ونام فوقى . تعالى ومص حلماتى المشتاقة إلى فمك . تعالى وخذ بزازى عند صدرك لتشعر بالدفىء والحنان . تعالى وضع زوبرك عند كسى الذى ينتظرك بكل شغف .تعالى أجعلنى فى آمان حبك وحنانك.تعالى يا حبيبى فأنا لك وجسدى كله معك فكل جزء فيه يناديك . أنا : اه يا حبيبتى من حبك .. أه يا حبيبتى من جسدك النارى الفائق الجمال. يا حبيبتى أجعلينى أعيش بين فخذيك،ومن كسك أرتوى. أروى ظمأ حياتى وأعطينى أشرب من عسل وشهد كسك هذا الينبوع الفياض بالحب والحياة . أريد الحب والحياة من كسك يا حبيبتى . أجعلى الحبيبان يلتقيان زوبرى وكسك. يريد الحبيبان اللقاء فى أعمقك. يريد الحبيبان أن يلتحمان ولكن خوفاً وحباً لئلا تُفتحى يا حياتى وتفقدى بكارتك .أريدك بكل جوارحى ومشاعرى هى : يا حبيبى أنا ملك لك . أنت لى وأنا لك . أدخل يا حبيبى وأجعل الحبيبان يلتقيان ويتحبان فى داخلى . أفتحنى وأجعل ماءك فى أعماقى . ما قيمة ما أشعر بدونك . ما معنى الحب بدون حبك .
arab boobs

أه يا حبيبى لو تعرف مقدار إحتياجى وإشتياقى إليك . أه يا حبيبى لو تدرك أهمية أن أصير معك مفتوحة لك وحدك . أه تعالى وأجعلنى معك . كيان واحد وجسد واحد وإحساس واحد . تعالى يا حبيبى وضمنى إليك وأدخلنى فيك . وفى الحال نمت فوقها وأخذت أبوسها بكل إشتياق جارف فى فمها وخدودها ورقبتها ،ونزلت أبوس بزازها وحلماتها ثم أخذت أبوس بطنها وصرتها وفخذها اليمين ثم اليسار ،ونزلت على عنتها حيث لا يوجد شعر فهى ناعمة للغاية . ووصلت إلى كسها وصرت ابوس فيه بكل شغف ورغبة .أبوس وأفتح بلسانى ما بين الشفران الكبيران الخارجيان . أخذت أبوس بظرها وأمصه . وأمص الشفران . وكانت يدى فى نفس الوقت تمسك بحلماتها وتفركهما بحركة دائرية . كنت لا أفكر إلا فى جمال كسها وماذا أفعل ؟ كنت أبوس والحس وأمص فى كسها ،حتى شعرت بماء عسلها ينزل من كسها فى فمى . كانت هائجة ،وشعرت بذلك من كسها المبلول والمنفوخ ,وأيضاً من حلماتها المنتقخة قوى …. وكانت هى تأوه مع كل البوس واللحس والمص وفرك حلمتها . وكان زوبرى فى حالة هياج شديد وينبض ويريد أن يلتحم مع كسها . أمسكت بزوبرى وبدأت أحركه بين الشفران تارة وعند بظرها تارة أخرى . كنت حاسس برغبة كسها الشديدة فى لقاء مع زوبرى .كنت أحاول أن يدخل برأسه فى كسها بدون أن يفتحها ويخترق غشاء بكارتها . كنت أتمنى الدخول أكثر ولكنى كنت خائفاً عليها . ولكن دينا وهى تفرك بادرتنى وقالت لى : أدخل يا حبيبى لا تخف . أفتحنى يا سمسم ولا تتردد . أنا أريدك وأرغبك . أريدك أن تنيكنى . نيكنى يا حبيبى .أدخل زوبرك فى كسى أنا محتاجة إليك . أريد أن أشبق وأنت بداخلى . أريد كامل المتعة الجنسية فى أعماق كسى حينما تكون بداخله . أدخل يا حبيبى أدخل وأفتحنى ونيكنى بسرعة . فقلت لها : وأنا أيضاً أريدك وأرغبك بكل جنون الحب . أريدك يا أغلى ما فى حياتى . وبدأت أدفع بزوبرى فى داخل كسها وهى تمسك الشفران الخارجيان بيدها . أدفعه برفق لئلا تتألم عندما يمزق زوبرى غشاء بكارتها . كنت أدفعه إلى الداخل رويداً رويداً وهى تتأوه وتقول فى تمتمة : ” أيوه أدخل كمان ” ، ” أه أدخل بسرعة نيكنى بسرعة “. فقمت بدفعه بسرعة وبقوة فى داخل كسها وهى تصرخ أه أه أه , وأصبح زوبرى فى كسها وصرت أحركه بشدة وبقوة ، وهى تنادى علىّ وتقول : ” بحبك .. نيكنى قوى ” وكنت أنا على وشك القذف لأن زوبرى كان شديد الهياج بداخل كسها الذى شعرت أنه فى قمة الهياج أيضاً . ثم قلت لها أنا : دانو مش قادرخلاص عايز أقذف وأنزل المنى من زوبرى سأخرج لكى أقذف خارجاً هى : لا يا حبيبى نزل فى داخلى علشان خاطرى أنا : بس يا دانو هى : لا تخف أريد ماءك فى داخلى لا تحرمنى من هذا الشعور أقذف فى كسى إن كنت تحبنى فعلاً أنا : أحبك بحنون ولا أستطيع أن أرفض رغبتك ، فهى رغيتى أيضاً أحبك وأريدك وبدأت أزيد من سرعة حركة زوبرى فى داخل كسها وأنا وهى نتأوه أه أه أه أه . وبدأت فعلا أقذف ماء زوبرى .بدأ ينزل فى كسها وأنا أضحك فى فرح وسعادة لا ينطق بها .ما أجمل هذا الشعور الذى كنت فيه وأنا أقذف فى كسها . شعور لا يوصف من السعادة والبهجة والنشوة . وكانت هى أيضاً لها نفس الشعور والإحساس .. ثم إرتميت بجوارها، وأنا منهك جداً . خاصة أن زوبرى صار يتخذ وضعه الطبيعى ويكش بدلاً من الإنتصاب .ثم أمسكت ببزازها وصرت أبوسها فى فمها بكل حنو وهدوء .ثم بادرتها بالقول أنا : بحبك يا دانو .. هى : وأنا كمان بحبك وأشكرك على حبك لى وما فعلته معى أنا : أنا فتحتك يا حبيبتى وافقدتك بكارتك وعذرويتك هى : أنا أحبك ووافقت بل طلبت منك أن تفتحنى . عذرويتى وبكارتى ليس لهما وجود معك . أنت صرت لى . فالمن أحفظ عذرويتى . صارت كلى لك . فالمن أكون أنا : وأنا صرت لك ، وأنت الأن كل حياتى با أنت حياتى .
أنا صرت بكرك وفاتحك هى : أنت كل شىء فى حياتى الأن .. لذلك أردت أن تقذف بماء زوبرك القادم من داخلك فى داخل أعماق كسى . ليكون هذا الماء شاهد على حبك لى من أول يوم أنا : وإلى آخر العمر يا عمرى . أنا لك على طول هى : وأنا أيضاً لك يا حبيب عمرى أنا : كنت أريد أن أطمئن على كسك وفتحه لئلا يكون هناك دم ينزف منه بعد تمزيق غشاءك هى : لا أشعر بهذا . أنظر بنفسك وفعلاً نظرت فى كسها وهى ترفع رجليها عالياً وتفتحهما . ولاحظت أن كسها مبلول بالماء ذات لون غامق .فالتفت إليها وقلت أنا : لا يوجد دم ينزل منك ،ولكن الماء غامق فى كسك وحوله هى : يبقى نزل دم قليل ولكنه إمتزج بماء كسى وماء زوبرك أنا : ألا تشعرى بألم فى كسك هى : لا يا حبيبى .. لا تشغل بالك .. تعالى فى حضنى صرنا نحضن بعض و نتبادل القبلات بكل حرارة الحب المتدفق من قلبينا . وبكل رومانسية وغرام . وكنت أضع زوبرى عند كسها أثناء الحضن . وكانت بزازها وحلماتها تلتصق بشدة فى صدرى . وكنت بيدى أحسس على ظهرها حتى وصلت إلى طيزها وبدأت العب فيه وفى القسمة وأدخل أصبعى فى فتحة شرجها .مما زاد بالشعور بالرغبة ومزيد من القبلات الساخنة الطويلة . بعد فترة بدأت أشعر بإنتصاب زوبرى من جديد فقلت لها أنا : دانو تعالى أجلسى علىّ فوق زوبرى وأدخليه فى كسك من جديد هى : وأتحرك عليك صعوداً وهبوطاً أنا : أيوه يا حبيبتى وفعلاً جلست دينا علىّ هكذا وأدخلت زوبرى المنتصب فى داخل كسها وبدأت تتحرك فى سرعة صعودأ وهبوطاً . وأنا أمسك بزازها الجميلة ،وأشد حلماتها الرقيقة .وكانت من وقت لآخر تنزل بصدرها وبزازها المتدلية على صدرى ووجهى وتمسحهما بهما وأنا أبوسهما سريعاً. كنت أشعر أنها متمتعة جداً بهذا الوضع . وكنت أشعر مع كل حركة لها أن زوبرى يخترق أعماق كسها ويحتك به بقوة . وأشعر بهياجها الشديد من الداخل .وكنا سوياً نتأوه من شدة الحركة والهياج الجنسى وسرعة الإندماج معاً فى أعضاء كل منا حتى وصلنا إلى مرحلة القذف والشبق الجنسى وتلك المتعة المتناهية فى السعادة والسرور والبهجة . ثم نامت إلى جانبى ونحن نمسك فى بعض ونتبادل القبلات .ثم أدركتها بقولى أنا : أه يا دانو ما أحلى وما أجمل أن نصل معاً للمتعة الجنسية فى وقت واحد هى : فعلاً يا حبيبى شعور ما بعده شعور ولذة فوق الوصف.كنت أشعر بمدى رغبتنا الجنسية وهى تتحقق فى أعماقنا أنت فى زوبرك وأنا فى كسى أنا : لا شك لذة ومتعة لا مثيل لهما وفيهما التعبير الحقيقى عن الحب الذى يجمعنا معاً..
الحب الذى جعل زوبرى يعشق كسك، وكلاهما يهيم بالآخر، ويعطى كل منهما للآخر كل ما يملك هى : فعلاً يا سمسم أشعر أن ماء شهوة كسى وماء شهوة زوبرك عندما إلتقيا فى داخلى ، كأنه شريان الحياة الذى يفيض علينا كل مشاعر الحب بيننا . أنا : بل يا حبى هو ترياق نسمة الحياة الجديدة التى ولدنا فيها هذه الليلة . صرنا معاً ،وصرنا واحداً ، كيان واحد ومشاعر واحدة فى وجدان واحد. إنها ليلة ميلادنا وميلاد حبنا الذى دشنه شريان أوترياق الحياة الذى تكون بداخل كسك وصار يفيض علينا ويعطينا الحياة والحب . ألم أقل لك أن كسك هو ينبوع الحياة. هى : ما كنت أتصور أبداً يا حبيبى قمة هذا الجمال وقيمة هذا المعنى المرهف الحساس فى العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة .ما كنت أتصور أهمية هذه العلاقة الجنسية الحميمة فى تدعيم الحياة والحب . أنا : كثيرون يفكرون ويعتبرون العلاقة الجنسية هى لمجرد إتمام الشهوة بين الرجل والمرأة . وطالما تم تحقيق الشهوة إنتهى كل شىء .فأخذ كل منهما حاجته وخلاص .أبدأ أبدا.. العلاقة الجنسية الحقيقية هى الدعم الحقيقى والمستمر بين الرجل والمرأة ،بل هى الوسيلة العظمى التى أوجدها الله فى الإنسان من سعادته الدائمة ومن أجل بقاء حياته فى هذه الحياة بكل قيمة ومعنى يحققان إنسانيته هى : كلامك رائع يا سامى وافهم معنى كل كلمة أنا : وأنت يا دينا يا حياتى لك فكر ناضج وسليم وأكيد الفن له دور فى تكوينك بهذه الصورة الراقية . هى : أنا الأن أكثر إعجاباً بك وبفكرك وأحاسيسك ومشاعرك وكل ما أتيت به من أجلى هذه الليلة . أنا يا حبيبى أشكر الله الذى أختارك لتكون لى ، ووضعنى فى طريقك لكى أحيا من جديد أنا بحبك قوى قوى أنا : وأنا أيضاً أشكر الله من أعماق قلبى لأنه أوجدك من أجلى ، وخلقك من أجلى وإحتياجى لمعين نظير لى هى : الله على التعبير الجميل أنا مُعين نظيرلك . أنا مُعينة لك وأنت أيضاً مُعين لى . أنا نظيرك فى كل شىء ، وأنت نظيرى فى كل شىء . نحن نكمل بعض ونكوّ بعض لأجل بعض.. أنا : فعلاً وهذا واقع حقيقى للذى يفهمه. هى : تعرف يا حبيبى عندى فكرة لوحة أرسمها أو تمثال أنحته فيه الرجل والمرأة فى جسم واحد ويكمل كل منهما الأخر. أنا : هل تعرفى أنه فى الفن الفرعونى يوجد هذا التعبير فى بعض النقوش والرسومات على جدران المعابد وفى بعض التماثيل وإن أختلف الشكل نسبياً عن فكرتك . لأن المرأة كان لها قيمة كبيرة ومعنى هام جداً فى حياة المصريين القدماء . وما أكثر التماثيل التى فيها تظهر الملكة بجوار الملك ، أو المرأة فى حياة الرجل . غير النصوص المكتوبة التى تعبر عن ذلك هى : أشعر الأن أنى أنا وأنت ندرك ونمثل هذه القيمة .. كل هذا من مجرد علاقة حميمية فى ليلة واحدة شىء رائع وجميل جداً أنا : ما بالك أنت لو هذه العلاقة الجميلة موجودة ومستمرة كل يوم وفى الحياة اليومية بكل صدق ،وحرص كل من الرجل والمرأة على دوام تلك العلاقة الخلاّقة بينهما . هى : فعلاً تبقى الحياة لها معنى أنا : وتبقى معناها أحلى لما أبوسك كده،وأمسك بزازك كده،وأضع يدى فى كسك كده . هى : وأنا أمسك زوبرك كده يا حبيبى وبدأنا من جديد فى تبادل القبلات واللمسات ولم نشعر بالوقت يمضى بنا . إذ بدأ نورفجر يوم جديد يظهر من الشباك فقلت لها أنا : حبيبتى النهار بدأ يطلع هى : بهذه السرعة .. أقوم أذهب إلى حجرتى أنا : وتتركينى هى : حبيبى لازم أذهب لحجرتى إحنا فى الفندق .. نتقابل ثانية ونذهب الإفطار معاً .
ولاتنسى أننى مسافرة النهارده وراجعة للقاهرة أنا : أوكى ..يا حبيبتى وأخذتها بالحضن وبوستها بوسة طويلة . ثم لبست الروب وذهبت إلى حجرتها . ودخلت أنا للإسحمام …. وبعد ذلك تقابلنا بالقبلات مرة أخرى وذهبنا لمطعم الفندق لنأكل طعام الإفطار سوياً ودار بيننا هذا الحديث أنا : أنا فى غاية السعادة يا دانو بوجودك فى حياتى الآن هى : وأنا فى حالة من البهجة والسعادة لأننى ولدت من جديد وصرت معك يا حبيبى أنا : أنا بحبك جداً هذا الحب الذى ولد بيننا ليلة أمس عملاقاً هى : وأنا نفس الشعور وأوعدك بنمو هذا الحب أكثر فأكثر أنا : وأنا أوعدك يا حبيبتى أن أسعدك بكل ما لى وما فى . أنا موجود من أجلك , حياتى كلها من أجلك . هى : حبيبى لا تتخيل أنا سعيدة إزاى . سعيدة بحبك وعطاءك . سعيدة لأقصى درجة وأنا معك أنا : بحبك يا دينا بكل نبضة قلب، وكل نفس أخرجه. بحبك بكل كيانى, ووجودى فى الحياة هو رهن حبك وسره العجيب. هى : الله عليك يا حبيبى الذى لا أريد سواه . أنت سر حياتى الجديدة. أنت عمرى الحقيقى . بحبك موت أنا : سأعود أنا بعد يومين إلى القاهرة .ونعود ونلتقى سريعاً هى : أنا لا أعرف كيف أعيش هذين اليومين من غيرك أنا : سأكلمك طول الوقت على الموبايل. لن أترك فرصة واحدة أستطيع فيها الإتصال بك يا أغلى ما فى حياتى . بل يا أغلى ما فى الوجود .بل أنت الوجود ذاته يا حبيبتى يا دينا هى : أنا لا أقدر على هذا الكلام الحلو ولا على حبك الفياض . أنت بتأسرنى بهما وتزيد من إحساسى بك .ولاأعرف ماذا أفعل بدونك أنا : بل أنا يا دينا بدونك لا أستطيع أن أفعل شيئاً . هى : مش ممكن لا اقدر عليك بحبك . جسمى كله الآن هايج وقائم علىّ .مش قدرة أنت سحرتنى يا سمسم .أنا مولعة نار .أعمل إيه أنا : تعالى نطلع الحجرة تانى بسرعة وأنا كمان مشتاق إليك قوى وراح أموت . بحبك بكل جوارحى هى : وأنا كمان مشتاقة إليك وبشدة من ساعة ما تركتك فى الفجر. أنا شاعرة أننى راح أتجنن من إشتياقى ورغبتى فيك .بس أنا : بس إيه هى : دلوقتى الوقت غير مناسب لنكون معاً فى الحجرة . هناك عاملات النظافة بالفندق ، وكمان الناس الذين معى . غير كده بعد ساعة لازم نكون فى المطار . أنا : أه وأموت أنا هنا لوحدى هى : بعد الشر عليك يا حبيبى .
تقدر تخلص مهمتك بسرعة النهاردة وتجىء بكرة بدل اليومين دول . أنا : صعب لأننى مرتبط بناس آخرين فى هذه المهمة .عموماً الحل فى الإتصال بك وسماع صوتك قد يعزينى بعض الشىء بعد سفرك. راح توحشينى جداً جداً هى : وأنت كمان راح توحشنى موت وسأظل أفكر فيك وأنتظر إتصالك بى. بحبك يا سمسم أنا : بحبك يا دانو .يا ملاكى وحارسى . وربنا يهون علىّ اليومين دول . وأعود إليك سريعاً . أنا حاسس أنهما سنتان وليس يومين. هى : يا حبيبى بالنسبة لى دول قرنين من الزمان . اه من حبك الذى لا أعرف كيف أعيشه لغاية لما تجىء إلىّ وتعود إلى أحضانى اه يا حبيبى من حبك الذى يسرى فى عروقى كلها . أنا : وأنا أيضاً صار دمى ينبض بالحياة بحبك وبوجودك . حبك صار نبض قلبى. حبك صار هى : ( مقاطعة) حبيبى كفاية مش قادرة فعلاًَ وبدأت عينيها تدمع والدموع تنساب منها فقلت لها أنا : أنا أسف يا حبيبتى، لم أستطع السيطرة على مشاعرى وكلامى إليك . لماذا هذه الدموع ؟ أرجوك يا دانو . أرجوك يا حياة قلبى هى : أنا أسفة يا حبيبى دموع غلبتنى أنا : بل غلبتنى أنا ، حتى عيناك قد غلبتانى هى : دموعى تعبيراً عن سعادتى بك ، وبكل الحب الذى فى قلبك نحوى . دموع الفرح أنى وجدت الإنسان الذى يحبنى بكل هذا الصدق وهذا العطاء وهذا الإخلاص أنا : أعطينى يدك لكى أبوسها شاكراً لك حبك لى ، وشاكراً لك للوقت الجميل الذى قضيته معك ، شاكراً لك مشاعرك و أحاسيسك الرقيقة والجميلة .، شاكراً لك كل العطاء الذى قدمته لى فى علاقتنا المتميزة و المتميزة جداً هى : يا حبيبى أنا الذى أشكرك على كل شىء .. حبيبى لازم أقوم الآن للسفر . أتركك فى رعاية الله مع حبى وأشواقى . أنا : بالسلامة يا أغلى ما فى حياتى . تصحبك السلامة والله يحفظك يا حبيبتى الغالية تركتنى دينا وعادت إلى القاهرةشعرت بفراغ شديد ، وشعرت بالوحدة لأول مرة … ولكنى كنت أتصل بها كثيراً … وجاء موعد عودتى أنا أيضاً للقاهرة .التى شعرت ولأول مرة بأهميتها وجمالها رغم كل ما فيها . لأن بها تسكن حبيبتى . وفيها تكون حياتى .. كنت مثل الطفل الذى يفرح بشدة ومن قلبه . كنت سعيداً لأننى سألتقى بدينا ولن نفترق بعد . ولما وصلت إلى القاهرة إتصلت بها فوراً وتقابلنا سريعاً ،
Filed under قصص سكس عربي in 2010 | No Comment
6سبتمبر
كنت في الأربعين من عمري عندما انتقل مركز عملي إلى مدينة أخرى فسكنت في حارة شعبية و كانت البيوت متلاصقة و كنت اجلس كل مساء أراقب الحارة لتخفيف الملل و لم يكن احد يسكن البيت الذي بجواري، حتى عدت يوماً من شغلي فشاهدت بابه مفتوحاً و يوجد حركة بداخله .فتمنيت أن يكونوا جيراننا ظرفاء لكي يؤنسوا وحدتي . و مر يومان دون أن أرى أحدا إلى أن رن جرس منزلي و ذهبت لأفتح الباب و فوجئت بفتاة حسناء لا تتجاوز العشرين و تلبس قميصاً شفافاً يبرز كل محاسنها ، نظرت إليها مذهولاً و هي تقول أنهم جيراننا و هي تسألني إذا كان لدي سلم لأنها تحتاجه . كانت تتكلم و أنا انظر إلى صدرها البارز من تحت قميصا و إلى شفتيها المكتنزتين و شعرها الفاحم . و كررت أنها تأسف للإزعاج و لكنهم بنتين فقط و لا يوجد معه رجل ليساعدهم و حينها استطعت النطق و قلت لها أنا احضره لك و لا يوجد إزعاج و أحضرت السلم و مشيت ورائها وأنا أرحب بها و أقدم لها نفسي و اسألها عن اسمها
فقالت لي اسمي ميرفت و كدت اسقط مرتين و أنا انظر إلى طيزها و هي تتمايل و اشعر بزبي يتضخم تحت البيجاما من دون أن استطيع ضبطه و دخلت إلى منزلها لأجد رفيقتها في السكن تزيد عنها جمالاً و كانت تلبس شورتاً قصيراً و تنحي على الأرض لتنظفها و صدرها يظهر من بلوزتها بأكمله و وقفت مذهولاً فوقفت و هي تضحك و تقول مرحبا أنا اسمي سارة و طلبت مني ان أضع لها السلم في المطبخ و أدخلت السلم و سألتها إذا كانت تريد ان أساعدها فطلبت مني ان أعطيها كراتين صغيرة و هي تضعهم على الرفوف ، و صعدت على السلم و كانت تفاصيل طيزها تكاد تسقطني و نظرت إلى كسها فرأيت انه بارز ولم استطع إخفاء بروز زبي فاعتذرت و أسرعت إلى منزلي و أخرجت زبي و أفرغته في الحمام و أنا أتخيله يخترق كس ميرفت تارة و طيز سارة تارة أخرى و لم أكد انتهي حتى سمعت الباب فذهبت و إذا بميرفت تقول لي أنهم يدعوني على العشاء اليوم ليشكروني على مساعدتهم و ذهبت تتمايل و لم اعرف كيف مضى الوقت حتى ذهبت إليهم ، كانت ميرفت تلبس قميصاً اسوداً ضيقاً و يبز كل صدرها الأبيض و تنورة جينز لا تكاد تغطي طيزها الجميلة ، بينما لبست سارة فستاناً قصيرا واسعاً و جلسنا نتحدث و أنا بالوسط بينها و نتناول الشراب و انا لا استطيع رفع عيني عن صدر ميرفت و لا عن سارة فممدت يدي من تحت الطاولة لألمس ركبة سارة لمسة خفيفة و عندما لم أرى إعراضا فركت لها فخذها و زحفت بيدي إلى الأعلى و كانت هي تتفرج على التلفزيون و تنظر إلي بدون أن يبدو عليها أي شيء و أخذت يدي ترتفع حتى وصلت إلى كلوتها وأحاول أن أتحدث إلى ميرفت حتى لا تنتبه بإلى شيء و فركت لسارة كسها من فوق الكلوت و ثم أبعدت الكلوت و أصبحت يدي فوق كسها مباشرة و كان ناعماً و رطباً فأدركت أنها مستمتعة و رحت افرك لها كسها ببطء و هي تفتح رجليها اكسر و انا افرك و كاد زبي ينفجر و لم اعرف ما ذا افعل و حينها قامت ميرفت و ذهبت إلى المطبخ و سألتنا هل تشربون الشاي فأجبتها نعم و استغليت ذهابها لأقبل سارة على فمها و اطلب من اللحاق بي إلى بيتي ليلاً
فابتسمت و مدت يدها إلى زبي و بدأت تفركه و انا أقول لها قد ترجع ميرفت و هي لا تزال تفركه و فتحت لي السحاب و أخرجته و كان مهتاجاً و إذا بميرفت تدخل و عندما رأت سارة تفرك زبي فإذا بها تجلس إلى جانبي الأخر و تبدأ بتقبيلي و فأخرجت لها صدرها الكبير و بدأت الحس حلمتيها و اشد بأسناني عليهما و هي تتأوه و سارة تلعب بزبي و يدي ما تزال تفرك كسها و لم أرى إلا سارة تأتي إلى قرب ميرفت و تبدأ بتقبيلها و تأخذها من بين يدي إلى غرفة النوم و حينها لحقت بهما و كان زبي منتصباً فرأيت ميرفت على التخت و قد رفعت تنورتها إلى الأعلى و ظهر كسها و سارة تفرك لها كسها بيدها و ثم نامت فوقها وبدأت تمص لها صدرها و كان فستان سارة قد ارتفع و ظهرت طيزها إلى الأعلى فذهبت إليها و وضعت زبي على فتحة طيزها و بدأت افركه و مددت يدي إلى كسها و الأخرى امسك زبي و افرك لها كسها و طيزها و أنا اسمعها تقول لي نيكني و هي تلعب بصدر ميرفت و ترفع لي طيزها إلى الاعلى فأمسكتها من شعرها الاسود الطويل و أرجعت طيزها إلى الخلف و أدخلت رأس زبي أولا و ثم دحشته كله في كسها و هي تصرخ و تتأوه و أنا ادخله و اخرج و ألف شعرها على يدي و قامت ميرفت من تحتها و أبعدتني عن سارة و نامت على ظهر و فتحت لي رجليها إلى الأعلى و هي تتأوه و تقول لي و أنا أريد أن تنيكني و تدخل زبك في كسي و طيزي و لم تكمل حتى كان زبي قد اخترق كسها كالمجنون و هي ترفع رجليها أكثر و أكثر و تصرخ نيكني أكثر أكثر و جاءت سارة إلى جانبها و بدأت تقبلها و تمص لها صدرها و حينها قلت لميرفت أن تنام على بطنها ترفع لي طيزها إلى الأعلى و عندما رأيت خرم طيزها وضعت عليه زبي و رحت اضغط شيئاُ فشيئا حتى أدخلته في طيزها و بدأت انيكها من طيزها حتى أفرغت سائلي بداخل طيزها
و استلقيت على السرير و أنا بأشد حالات النشوة و ميرفت تنام على جانب و سارة إلى الجانب الأخر و غفوت وأنا احضنهما و عندما استيقظت كان الليل في آخره و كانت سارة تنام على جنبها و تدير ظهرها لي و تلبس قميص نوم قصير من الشيفون و شعرت بزبي ينتفض مرة أخرى فاقتربت منها ودحشت زبي في طيزها وأحطها بذراعي و أبعدت شعرها عن عنقها و رحت اقبل عنقها ويدي تفرك صدرها بنعومة لكي لا أزعجها و زبي يزداد انتفاخاً فأحسست بها و هي تقرب طيزها أكثر إلى زبي و تضغطها عليه فرفعت لها قميص النوم و كانت تلبس كلوتاً اسوداً صغيراً فابعدته ووضعت زبي مباشرة على خرم طيزها و أنا اقبل عنقها و أنزلت يدي إلى كسها و أدخلت إصبعي في كسها الرطب و كانت ما تزال تغمض عيونها و تتأوه بصوت خافت و ضغت على طيزها بزبي أكثر و أنا ادخل أصابعي في كسها و الحس لها عنقها و ظهرها حتى لم اعد استطيع التحمل فحركتها و جعلتها تنام على بطنها و جئت فوقها و فتحت لها طيزها بيدي وبدأت ادحش زبي المنتفخ في طيزها حتى اختفى كله و هي تئن و تتأوه و نمت عليها بشكل كامل ووضعت يدي في كسها افركه و زبي في طيزها و يدي الأخرى تفرك حلمتها و من ثم صرت ادخل زبي و اخرجه و أردت ان انيكها من كسها فأخرجت زبي من طيزها ووضعت مخدة تحت بطنها وأدخلت زبي في كسها و هي ما تزال على بطنها و رحت أخرجه من كسها لأدخله في طيزها كل ذلك و ميرفت تنام بجانبنا دون ان تستيقظ و أنا انيك سارة من طيزها و كسها و من ثم أردت ان أجرب فمها الشهي فهمست لها أن تقوم و تجلس و تمص لي زبي فجلست على حافة السرير و أنا وقفت بجانبه و راحت تدلك زبي المهتاج و تضعه في فمها و بعدها أنزلت قميص نومها بالكامل و كان صدرها كبيراً و جميلاً فوضعت لي زبي بين صدرها و رحت انيك لها صدرها و فمها و بعدها أمسكت بها و جعلتها على ركبتيها و رفعت طيزها إلى الأعلى و أمسكت طيزها بيدي و أدخلت لها زبي و أنا أشدها و أبعدها عنه و أخرجته من كسها لأدخله في طيزها و افرغ سائلي بداخلها و تركتها و لبست ثيابي و ذهبت إلى بيتي و أنا أكاد لا اصدق ما حصل معي في هذا اليوم و نمت حتى الصباح و للقصة فصول أخرى احكيها فيما بعد
في اليوم التالي ذهبت إلى وظيفتي و أنا ما أزال اشعر بالمتعة من هذه التجربة الجميلة المفاجئة و وصلت إلى عملي متأخراً فوجدت زميلتي في المكتب تنتظرني من اجل شرب القهوة سوية ، كان مكان عملي في الأرشيف و كانت زميلتي هدى امرأة مطلقة قدرت أن عمرها حوالي 28 سنة و كانت جادة ذات ملامح شرقية جدا فقد كانت ممتلئة القوام سمراء البشرة و ذات شعر كستنائي متموج و تملك شفاهاً ممتلئة و عينان وحشيتان و كانت دائماً تلبس فساتين طويلة تغطي جسمها كله و تبرز جمال خصرها و صدرها المكتنز و قلما رأيتها تضع أي مكياج على وجهها و منذ انتقلت إلى عملي هنا و هي تعاملني بمنتهى الاحترام و كنا نتبادل الأحاديث حول أمور عامة و عن الحياة و فهمت منها أنها طلقت لأنها لم تنجب و أراد زوجها الزواج فطلبت الطلاق و منذ رأيتها قررت أني يجب أن انيكها و لكني عرفت أني سأتعب حتى أصل إليها و كنت أراقبها عندما ترفع جسمها لتضع ملفات في خزانة الأرشيف أو عندما تنحني و أرى تضاريسها التي تختبئ تحت الملابس الواسعة، و بمجرد دخولي الغرفة بادرتني بالقول شمسك عالية اليوم بردت القهوة ، فجلست و أنا متلهف لأروي قصتي و لكني لا أعرف إذا كانت تتقبل الكلام عن الجنس بهذا الشكل أو لا ، و سألتني إذا كنت قد تأخرت بالسهر و لذلك تأخرت صباحاً فضحكت و قلت لها انه قد حصلت لي قصة كالقصص الخيالية و لكني أخاف أذا حكيتها لك أن تنزعجي و أن تظني بي الظنون فقالت لي أبدا احكي ماذا حصل لك و تمنعت قليلاً فزادت الحاحاً و رحت احكي لها ماذا حصل لي مع جارتي الحسناوتين و رأيت خدودها تحمر و هي تنظر إلي و أنا اسرد التفاصيل المغرية و كنت أتكلم بتلذذ لأرى ردة فعلها ووجدت أن الرغبة بالنيك قد وصلت مداها عنها فسكت و قلت لها هل أزعجتك فقالت لي و هي تبلع ريقها لا أبدا و لكني متفاجأة بالسهولة التي حصل فيها الموضوع
فقلت لها أن الرغبة الجنسية أكثر من طبيعية و لا يجب أن نخاف وان نظهرها و سألتها ألم تستمتعي مع زوجك السابق فأجابتني بأنه كان تقليدياً جداً و أنه لا يكاد يبدأ حتى ينتهي و ضحكنا و لا أريد الإطالة أكثر فبعد هذه القصة أصبحنا أكثر اقتراباً و كنت أتحين الفرصة عندما تدخل إلى غرفة الملفات الضيقة لكي ادخل ورائها فألامسها لأرى ردة فعلها و لم تكن تعترض أبداً حتى جاء يوم و قررت كسر أول الحواجز ، فبينما كنا نضع ملفات و نرتب الأرشيف و كنت أنا خلفها مباشرة احتضنتها من الخلف و أبعدت شعرها و قبلت عنقها فشهقت شهقة خفيفة و استدارت و قبل أن تأتي بأي حركة كنت قد وضعت فمي على فمها و بدأت امتصاصه بنهم و هي تبعدني بيديها قليلاً حتى كفت عن المقاومة و رحت اعبث بشعرها و أقبلها على فمها و عنقها و أن أعصر جسمها بين يدي و لم أفعل اكتر من ذلك فقد كنت أريد منها هي أن تطلب مني أن انيكها بعد أن أشعلت الرغبة فيها و نجحت خطتي بعد أسابيع من التمنع و القبل المسروقة و الاحتكاكات فبينما هي في الغرفة الصغيرة التي تحتوي الملفات سمعتها تناديني و قالت لي أنها لا تستطيع أن تصل إلى ملف و دخلت و مددت يدي لأجلب الملف فرأيتها تذهب و توصد الباب و تقترب مني بغنج و حياء فأمسكتها و اقتربت منها حتى التصقنا و رحت ألامسها و كانت تلبس تنورة واسعة طويلة و قميصاً من الساتان و قبلتها على عنقها و نزلت إلى صدرها و بدأت افتح لها أزرار القميص حتى بدا صدرها بلون الشوكولا و أخرجته بيدي و أنا اقبله و أعصره و أسمع تآوهاتها و رحت بيدي الثاني ارفع تنورتها و أتحسس فخذيها المتماسكين الناعمين حتى وصلت إلى طيزها و فوجئت بأنها لا تلبس أي شيئ تحت تنورتها و حينها اهتجت هياجاً كبيرا و رحت افرك طيزها بيدي و كسها و ادخل أصابعي في كسها و طيزها و انا أعض حلمتها و قلت لها لم اعد احتمل ففككت سحاب و أخرجت زبي و أمسكت لها يدها ووضعتها عليه و قلت لها افركيه لي بيديك فصارت تفركه وأنا أمص لها حلمتيها و كنت أريد أن أطيل أكثر و لكني كنت خائفاً أن يدخل أحدا بالصدفة و لا أكون قد نكتها بعد فقررت الاستعجال فأمسكتها
و أدرت لها ظهرها و جعلتها تنحني فوق الطاولة الصغيرة و حينها رأيت كل طيزها و بدأت افرك بزبي كسها قليلاً و رأيت أنه رطب ممتلئ فأدخلت لها زبي بكسها و أنا امسك طيزها بيدي الاثنتين و رحت أولجه في كسها و أخرجه و أنا اكلمها و أقول لها طيزك بتجنن و كسك أحلى و بدي نيكك كتير كتير و بدي افرك بزازك و افرك كسك حتى انفجرت بداخلها و أفرغت حليبي و حينها استدارت و قبلتها وقلت لها كانت هذا نيك سريع و لكني أريد ان استمتع فيك أكثر و أن تستمتعي أنت أكثر و كانت ما تزال حمراء اللون فخرجت من الغرفة و تركتها لتنظف نفسها و أن أضع الخطط لكي انيكها مرة
هذه قصه حقيقيه مازالت في مخيلتي …انا امرأه عمرى 33 سنه متزوجه منذ 10سنوات اعمل في احدى الشركات اتميز بجسمى المتناسق واهتمامى بمظهرى الانيق متوسطة الطول وجسمى يسمونه مثير نهداي واردافى ممتلئه وملابسي مغريه الى جد كبير .منذ عده اشهر اضطررت للسفر في مهمة للعمل لبلد تبعد عن مدينتي اكثر من 900 كيلو وقد قامت الشركه بحجز مقعد في الطائرة ولكنى تأخرت قليلا عن موعد الاقلاع ولما كان من الضرورى نهاء المهمة الطارئة صباح اليوم التالي فذهبت الى محطة الاتوبيس للسفر برا وليلا على ان اكون في الصباح في فرع الشركة وبعد محاولات مميته تمكنت من اللحاق بأخر رحله وحصلت اخيرا على تذكرة حصول على تذكره كان المقعد في اخر الاتوبيس من ناحيه السائق وبجوارى مقعد فارغ وعلى الناحيه اليسرى المقاعد فارغة وايضا المقاعد المتجاورة الخلفية فارغة ووضعت شنطتي واشتريت بعض المجلات والجرائد للتسليه في الطريق الطويل ووضعت شنطتي والجرائد على المقعد المجاور وبدأت الرحله في التاسعة مساءا وفجأه قبل تحرك الاتوبيس صعد راكب واتجه نحو المقعد الذى بجوارى مباشرة وسالني للجلوس على هذا المقعد فأخذت شنطتى ووضعتها على الارض واخدت المجلات وقل له تفضل بامتعاض شديد نظرا لوجود مقاعد خلفيه وجانبية كثيره فارغة ولم ابدى له اي اهتمام هو رجل عادى في الاربعين من عمره يلبس قميص مفتوح من الصدر ليظهر شعره الكثيف وجلست انظر الى الطريق من النافذه التي بجوارى واضع يدى وبها الجرائد على ركبتي .كنت البس بلوزه عاديه وجيبه قصيره الى حد ما وبدات ارتخى بعض الشيء وانا احاول ان ابدأ في النوم بعض الشىء وما هي الا نصف ساعة تقريبا الا وجميع الركاب راحوا في نوم عميق وبدأت اصوات الشخير تصدر من البعض وساعدهم على ذلك الليل والظلام الكثيف التي يملآ الاتوبيس لدرجة اني لا اكاد ارى اي شىء من حولي .
وبدأت فعلا احس بالنعاس بعد ساعتين من السفر ولكن فجأة احسست بيد تمتد على فخدى وحاولت اتحقق منها فوجدتها يد الرجل الذى بجانبي وافترضت انا راح في النوم ونس نفسه وامتدت يده على مقعدى بالخطأ ولكن فوجئت به مستيقظ استطيع ان ارى سيجارته في يده الاخرى وهو يطفئها اذن فهو الذى اعتقد اني رحت فى النوم ببساطه اخدت يده من على فخدى ووضعتها على المركى الخاص به وما هى الا دقائق وبدأ مرة اخرى بانامله ثم قليلا اطراف اصايعه ثم وضع يده كاملة على فخدى وبدأ يتحسس فخدى برفق بصراحه صعقت من هذا التصرف الغريب ومرة ثانيه رفعت يده الى المركى الفاصل بين المقعدين ولكن كان قد رفع المركأ الى اعلى الظلام دامس والكل في نوم عميق وانا احاول بشتى الطرق صد هذا المعتدى لكني وانا ارفع يده من على فخدى احسست بنشوه غريبه ايقظت شهوتي وتذكرت لنني لم امارس الجنس منذ اكثر من شهر لظروف عملي انا وزوجى المتضاربينولعزوف زوجى الدائم وقد تعايشت مع هذه الظروف .
كنت متأكدة تماما من ان هذا الرجل يحسبني نائمة لذا هو يقوم بهذه الحركات الجريئة خاصة وانني انزلت مقعدى للوراء تمهيدا للنوم وبعد دقائق مرة ثانية احسست به يلصق ساقه بساقي بدات يده طريقها الى فخدى ولكن هذه المرة تركت شهوتي تنطلق لمغامره غير محسوبه وبدأت يده تتوغل اكثر وشهوتي نزيد واحاول ان اكتم انفاسي المتصاعده وبدأ هو يتشجع اكثر واكثر يرفع البلوزة ويضع كفه بالكامل على فخدى العارى وباصابعه يتحسس سروالي ولسان حالى ان اتكلم اقول له ادخل اكثر ولكني اثرت الصمت لا اعلم لماذا ها هو يرفع يده ويتحسس بها على نهداى وحلماتي النافرتان الواقفتان ويفتح ازرار البلوزة ما هذه الجرأه وانا منتشيه تماما وبدأ سروالي يبتل ليفضح رغباتي ويتمكن بسرعة غريبه من فتح ازرار البلوزة ماعدا زر واحد علوى للتمويه ويضع يده بشكل واضح على السونتيات ويشده ليفتحه من الامام الان قد تاكد تماما من اني واعية لما يجرى لم استطيع الهرب هذه المره فانا في قمة النشوة ولم اعير الموقف أي اهتمام الظلام دامس والجميع نيام وبدأت اعلن له اني لا اريده ان يتوقف باعدت بين ساقاى ورفعت البلوزة لاعلى بالكامل اكمل ايها الرجل الغريب واحس بتجاوبي واقتربت انفاسه مني اكثر وبدأ يداعب كسي الملتهب من فوق السروال وانا اكتم اهاتي ماذا افعل لكي يبعد حرصه ويزيد من مداعبته جائتني الفكرة مددت يدى الى ساقه لاتحسسه ويال المفاجأه كان قد انزل سرواله وبنطلونه ووضع الجريده على ساقيه تحسبا لاي مفاجاة واخذ يدى ليضعها على زبه القائم وبدأت اتحسس قضيبه بخوف ثم سرعان ما تبدد خوفي مع شهوتي المنفجره ماذا انتظر
وهو يرفع يده ليضعها على ظهرى لينزل سروالى قليلا لم اكن مسيطرة تماما على نفسي لذا رفعت عنه هذه المعاناه وانزلت سروالي الداخلي بالكامل والسنتيان ووضعتهما على الارض الان كل ملابسي عبارة عن البلوزة ومفتوحه بالكامل والتنوره القصيرة والتي رفعتها على وسطى يعني اصبحت عريانه وهو مبرز قضيبه وانا اتحسسه لذه عجيبة وجميله ومفاجأه لم اتوقعها وبدأ يداعب بظرى وشفرى كسي بخبرة وهو يتحسس بفمه حلماتي ويمصهما وانا امسك بقضيبه وادعكه بجنون من الشهوة التي امتلكتني حتى وضع يده خلف راسي وامال راسي على فخده وفهمت المطلوب وبدات التهم هذا القضيب وان كنت اتمنى ان اراه ولكن احس به وبحجمه داخل فمي حتى بدأ يضغط على فتحة كسي بشده اريد ان اتأوه ولكن بادرني زبه بالانزال وبدات ارتشف منه وانا قد انتهيت من رعشتي وانزالى حتى رجعت الى مقعدى وانزلت التنورة وربطت ازرار بلوزتي وهو اعتدل في مقعده واعاد سرواله وبنطلونه او هكذا اعتقدت كل هذا يحدث بدون ان اتفوه بكلمة او حتى ادقق في ملامح هذا الرجل ومازال الظلام والنيام وماهي الانصف ساعه تقريبا وانا مازالت شهوتي عارمة واعتقدت بانه اكتفى بذلك كيف هذا انني اريدك ايها الرجل اكمل مابدأت والا سأتحرك انا اقول هذا في نفسي وكأنه دخل في اعماقي وعرف انني ما اكتفيت وبدأ مره اخرى في مداعبات بعيده لماذا الخوف ياغبى اسرع هات يدك لتداعب كسي والذى اصبح كالبركان الهائج لا لن اكتفي بمص هذا القضيب التعيس اريد اكثر اقترب ارجوك انا مشتاقة اليك ولماذا انا ساكنه هكذا لابد ان افعل شيئا الكل في نوم عميق والظلام مخيم على الجميع سأتحرك كسي متعطش سابادله هذه المره وفعلا تحركت بسرعه لكى انزع عنه بنطاله وسرواله ولكنه فاجاني بانه مازال بدونهما
وبدون تردد فاجأته بان اقوم من مكاني لاجلس عليه على قضيبه انا لاابالي بأش شيء الان الا ان اضع هذا الزب الخطير داخل كسي واستمتع به وليكن ما يكون وقمت بسرعه وامسكت بقضيبه لااداعب شفرات كسي برأسه المنتفخ واجلس عليه حتى اخره وبدات بالصعود والهبوط عليه وهو يمسك بنهودى من الخلف ويفركها بيده وانا اداعب بظرى بيدى وانا انزل واطلع واستمتع وأتأوه في صمت حتى اني انزلت مرات لم اعدها من النشوه حتى احسست بسائله يتدفق كالمدفع داخل كسي وانا ارحب بكل قطره داخلي واعتصره . ثم قمت الى مقعدى ثانيه وثالثه لقد ناكني هذا الرجل في تلك الليله اكثر من خمس مرات حتى بدأ النور يبدد الظلام اعتدلت الى مقعدى وربطت ازرار بلوزتي كل هذا بدون كلمه واحده صدقوني لم اعد اكترث بسؤاله من انت ومن اين اتيت ووووو لا اريد يكفيني ما حصلت عليه من متعه حتى وصلنا الى المدينة ونزلت من الاتوبيس ونزل هو الاخر كأن شيء لم يكن الان يجب ان اذهب الى الفندق اولا لتغيير ملابسي اه اه نسيت سروالى وسنتياني تحت المقعد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق