الخميس، 19 يناير 2012

لبنى والغريزة الأساسية

أنا إسمى لبنى وعمرى 27 سنة، وأعيش مع أبى وأمى وأخى كمال وهو أصغر منىبثلاث سنوات ، أما أختى لمياء فهى أكبر منى بسنة واحدة ، وتزوجت منذ عدة أشهر وهىتسكن مع زوجها أحمد بالقرب من منزلنا بمصر الجديدة
. و أحب فى البداية أنأصف نفسى.... أنا أتمتع بجسم رائع وبديع وممشوق القوام ، و لى صدراً مناسباً جداًلطولى ولجسمى ، فأنا بزازى كبيرة ولكن ليست ضخمة فهى مثل التفاحة فقد أخذت حجمبزازى من أمى على عكس أختى لمياء فلها بزازصغيرة وصدر صغير...والحلمة بتاعتى معالهالة التى حولها ذات لون بنى وهى بارزة قليلاً واضحة . وما يميز جسمى أن أردفىمتوسطة الحجم مما يعطى شكلاً مناسباً لطيزى
وفى نفس الوقت أتمتع بكس كبير واضح وله الشفران الخارجيان كبيران ولهمابروز ملموس وهذا يعطى لكسى شكلاً فوق الروعة . أما شعرى فهو بنى اللون ويتدلى علىكتفى . وعيونى عسلية مثل عيون أمى
وفى الحقيقة أنا أحب وأعشق الجنس لأنه الغريزة الأساسية فى حياتى والتىأحيا عليها بتحقيق ذاتى فيها وبها، الجنس هو كل شىء فى حياتى ، أحب ممارسة الجنس فىكل وقت ، ومع كل شخص مهما كان ، وحتى مع نفسى بعمل العادة السرية يومياً والتمتعالجنسى...
ولكى أتمتع بالجنس أحرص دائماً على حلاقة شعر كسى والعانة لكى يظهرجماله أمامى والمس نعومته ، وكذلك شعر باطى ويدى ورجلى ليكون جسمى مثل المرمروملمسه المثير لى ولمن معى
وللتمتع بالجنس وبجسمى وبكسى وطيزى وببزازى وبحلماتى ، أحب أن أكونعارية تماماً طول الوقت . أعشق منظرى وأنا عريانة خالص بدون ملابس . وأشعر وأحسبجمال جسمى وهو عارياً، وأنظر الجمال فى جزء فى جسمى. لذلك أنا لا أرتدى الملابسالداخلية سواء السوتيانه أو الكلوت، ولا أحبهما على الإطلاق لأننى أشعر أنهما قيودعلى جمالى ، وقيود تحجب سحر جسمى عنى وعن الأخرين .أنا ألبس ملابسى الخارجية علىاللحم ، على جسمى العريان سواء فى أثناء الخروج أو فى البيت . حتى فى البيت ألبسملابس خارجية لو موجوده مع الأسرة أو وجود ضيف ، ولكن فى حجرتى أخلع هذه الملابسوأظل عارية فى جلوسى ونومى وكثيراً ما أظل فى حجرتى لكى أبقى على راحتى عاريةتماماً ... حتى لما أكون معهم فى البيت أجلس على الكنبة أو الكرسى وأرفع رجلى علىاليد فأشعر بالراحة لتباعد رجلىّ عن بعضهما. التعرية بالنسبة لى متعة خاصة وشهوةلذيذة وصورة من صور الحياة الجنسية الأساسية فىحياتى
وفى متعتى الجنسية أحب دائماً أن أضع يدى عند كسى العارى لكى أشعر بهوبنعومته وإفرازاته فى بعض الأحيان ، وأشد الشفران الخارجيان وأفركهما ،وأفتح كسىوأضع أصبعى فى داخله مع حركة لكى أهيج وأشبق وأفرز ، فهذه العادة تجعلنى فى حالة منالسعادة والمتعة وخاصة عندما أكون نائمة على السرير أو جالسة على كرسى مع رفع رجلىّعلى يده . متعة ما أحلاها متعة .. وأيضاً أتمتع عندما العب فى بزازى الجميلة وأفركحلمتى وأشدها ،كما أمصها بفمى والحسها أه من هذه المتعة الرائعة بزازى مع كسى شىءرائع رائع
مع أختى لمياء وزوجها
أحب أن أحكى لكم عما أفعله بالتفصيل للمتعة الجنسية وإشباع غريزتىالأساسية فى حياتى ، وعندمت أحكى وأتذكركل موقف وتصرف ، أشعر بالرغبة والمتعةويثيرنى جنسياً ، أحكى لمتعتى ولمتعتكم معى ، أحكى بكل مشاعرى وأحاسيسىوعقلى
إذا كنت أعشق الجنس بجنون وأحب ممارسته وأحب حياتى الجنسية ، وأشاهدالعديد من الأفلام الجنسية والصور المثيرة وقراءة ما يكتب فى العلاقات الجنسيةالحميمة وممارسة العادة السرية المحبوبة يوميا، وأنا أعملها عدة مرات فى اليومالواحد ، وأشعر بالرغبة فيها طول الوقت ، ولكن أكثر شىء كان يدفعنى للتفكير فيةبجنون هو رغبتى الجارفة فى النيك ، أريد وأحب وأرغب بشدة فى من ينيكنى فى كسى . كنتأفكر فى من ينيكنى ويفتح كسى . أنظر إلى أخى الصغير كمال وإلى أبى وإلى أحمد زوجأختى . كنت أنظر لكل رجل فى العمارة التى نسكنها وفى الرجال فى الشارع وزملائى فىالعمل . كنت مثل المجنونة أريد رجلاً يفتحنى وينكنى . ومهما أمارس عادتى السريةبدون فتح كسى ، ومهما ألعب فى بزازى وحلماتى ،فإن الشعور بالحاجة للنياكة أمر فىغاية الأهمية .كثيراً كنت أفكر فى الرجال وأتخيل كيف يخترق كسى وينيكنى . كنت أفكركثيراً فى بحالة الشعور عندما يدخل أير الرجل أوزبه فى كسى . كنت أشاهد مئات أفلامالنياكة والأوضاع المختلفة فى النيك وكنت أذوب من داخلى وأرغب فى ممارسة فعليةعملية ، وأشعر كيف يحتضن كسى أير الرجل ،وأشعر بقذفه للمنى فى داخل كسى . أه من هذهالرغبة الشديدة فى داخلى . أه من هذه الشهوة الجارفة فى أعماقى . أه من هذا اللقاءالهام بين كسى وأير يحب أن يدخل ويكسر كل القيود ، كنت أشتاق لفض غشاء بكارتى ، هذاالحاجز والمانع لممارسة الجنس الحقيقية . كنت أفكر أن أفض هذا الغشاء بنفسى وأشعربحريتى . كنت أفكر كيف يتحقق لى فتح كسى لأنه خطوة ضرورية جداً للدخول فى عالمالجنس الرائع والممتع . كنت أشعر أنه لابد من فتح كسى فهذا أمر لا مفر منه أمامرغباتى الجنسية وإشتياقاتى الجارفة وعواطفى الجياشة نحو ممارسة الجنس بالفعل وعلىالطبيعة ودون عناء من حواجز وقيود وهمية بالية . كان لابد لى من تحطيم هذا الوهموهذا الهم وأتحرر من كل السلاسل التى تقيدنى وتمنعنى كثيراً . كنت أشعر بهذه الرغبةالقوية فماذا فعلت؟؟؟؟؟؟؟
لم أفضل أن أفتح كسى وأفض بكارتى بنفسى رغم سهولة هذا الأمر ، أننى كنتأشعر أن فتح كسى بواسطة أير الرجل شىء هام وممتع فى نفس الوقت ، وسيدخل هذا الرجلفى تاريخ حياتى لأنه أول من غزانى وفتحنى ودخل فى كسى . لم أتصور أبداً أن هذاالأمر يمر كده بسرعة وبيدى ، لابد من تسجيل هذه اللحظة الممتعة وحفظها فىذاكرتى
وهنا عرفت معنى ليلة الدخلة وأهميتها عند المتزوجين وكيف أنها ليلةالعمر لأن فيها يفتح العريس كس عروسه . أه من هذا الشعور الحقيقى الذى يغذيه الحبوالغرام بين العروسين فى تلك الليلة
ولأننى أرغب بشدة وبجنون ضرورة فتح كسى ونياكته ، كنت أسعى لتحقيق هذاالإحتياج ولا أنتظر ليلة الدخلة كما يقولون . كنت أقول لنفسى وأنا ماسكة بكسىوبزازى وحلماتى : أنا لن أنتظر العمر من أجل ليلة العمر . سأقتحم عالم الرجال وأجعلواحد منهم يفتحنى ويحقق أمنيتى المحبوبة والمنشودة . أنا سأتى بليلة العمر بنفسى ،سأجعلها ليلة أونهاراً برغبتى و بإرادتى
من هنا سأبدأ . من هنا فى البيت ستكون البداية .. من بين أفراد أسرتىسيكون الرجل المغوار الذى يفتحنى بأيره . الرجل الذى أحب أنا أن يكون أول من يدخلفى كسى بأيره . فمن يكون رجلى الأول وحبيبى الأول الذى يحتضن كسى ؟؟؟؟؟
لم يكن أمامى سوى أربعة ثلاثة رجال فقط هم : أبى وأخى وزوج أختى.....كنتأفكر جيداً فيهم وأتصورهم معى فى هذا الحدث الهام . كنت أفكر فى أبى وزوج أختىلأنهما سبق وفتحا زوجتهما قبلاً . أبى فتح أمى ، وأحمد فتح أختى ،وبالتالى لديهماالخبرة فى الفتح وممارسة النيك .أما أخى كمال فليس لديه هذه الخبرة ،ولكنه يستطيعأن يفعلها معى وخصوصاً أنه شاب وقوى البنيان
ولكنى رأيت أن أحمد زوج لمياء أختى هو أنسب واحد لى أسباب كثيرة .منهاصعوبة أن يكون أبى لوجود أمى وكمان أنا أحتاج لمجهود وحيل لإقناعه لكى يفتحنى فضلاًعن كسوفى منه إلى حد ما .. أما أخى كمال فرأيت أنه أنسب لى فيما بعد وتكوين علاقةجنسية معه ولا يحتاج لجهد كثير . أما أحمد فهو أنسب رجل لى ليفتحنى وينيكنى لأولمرة . لأنه يعيش مع أختى فى حالة من العلاقات الجنسية وأكيد عنده رغبات جنسيةللمارسة الجنسية وممارسة الغرام والحب ، فهو وأختى فى سنة أولى زواج ،وأعتقد سهلإقناعه بفتحى وممارسة الجنس معى مثل أختى
ولذلك وضعت خطتى على أحمد لكى ينفذ ما أريد . أحمد هو الرجل الأول الذىسيدخل إلى أعماق كسى . أحمد هو الرجل الذى سيقذف المنى فى داخل كسى وأشعر بهذاالماء لأول مرة فى داخل كسى . أحمد هو الرجل الأول الذى سيظل فى ذكرتى الجنسية ... بدأت أركز تفكيرى ومشاعرى على أحمد ، وأتصوره وهو يفتحتى وينيكنى ويمارس الحبوالجنس معى . حتى عندما ألعب فى كسى وبزازى أتخيله معى وأقول لنفسى أحمد هو فاتحىوحبيبى الذى سيسعدنى ويحقق لى رغبتى
وعندما كان يأتى أحمد إلينا فى البيت مع أختى لمياء ، أو أذهب أنا عندهمفى بيتهم كنت أحاول جذب إنتباهه لى بطرق مختلفة ومثيرةفمثلاً
: عندما يكون فى بيتنا كنت أجلس على كرسىالأنتريه الذى أمامه وأنا بفستانى القصير فوق الركبة وكنت فتح رجلىّ وتبعادهما عنبعض لكى يرى كسى ، ولاحظت أنه كان ينظر لى من تحت لتحت . ومرات كنت أقصد أقدم لهالقهوة وأنا أنحنى فينكشف صدرى له وتظهر بزازى وحلماتى بوضوح أمامه . وفى مرات أخرىكنت أقصد الجلوس بجانبه والتصق به أحياناً وأضع يدى فوق فخذه بالقرب منأيره ....
وفى إحدى المرات أخذته بيدى إلى حجرتى قائلة له : تعالى معى يا أحمدعايزاك تشوف حاجة على الكومبيوتر بتاعى..وعندما دخلنا الحجرة بادرته بحضن بكلإشتياق له وكل جسمى ينتفض وحلماتى منتصبة ومنتفخة وكسى مبلول . أما هو فلم يقاومنىبل طبع قبلة طويلة على فمى وأنا بادلته القبلات . وبعد حين أمسكت بيده ووضعتها علىبزازى من فوق الفستان وأنا أقول له بحبك يا أحمد . ثم أنزلت يده عند كسى من فوقالفستان وأنا أقول له مشتاقة اليك يا حبيبى . ثم أخذت أقبله بشدة مع حضن التصق بهصدرى مع صدره .وبعد قليل قال لى أحمد : معقول يا لبنى أنا زوج أختك . فقلت له : وإيه يعنى يا أحمد . الحب والجنس لا يعرف الفروق والحواجز الإجتماعية . أنا بحبكوأفكر فيك كثيراً. فقال لى : أنا شخصياً معجب بك جداً جداً . فقلت له : معجب بى بجدوإيه الذى يعجبك فىّ . فقال : أنا معجب بشخصيتك الجميلة وإسلوبك فى الحياة . فقلت : بس كده . قال : ومعجب كمان بجسمك . فقلت له : تحب تشوف جسمى يا أحمد . فقال: أحب بس .. فقاطعته وأنا أقول له : أجلس هنا على الكرسى ... ولما جلس على الكرسى بجوارالسرير ، قمت بخلع الفستان ووقفت عارية تماماً أمامه . ثم قلت له : أعجبك يا أحمد . فقال : تعجبينى قوى . ما هذا الجمال يا لبنى ، لم أكن أتصورك بهذا الجمال الرائع ،مش ممكن يا لبنى أنت فوق الخيال . فقلت له : صيحيح جسمى عجبك . قال : أنت فوق الوصفوكل جزء فيك راح ينطق . أه من جمالك يا لبنى . فأقتربت منه وقلت له : تحب تبوسبزازى وكسى وتمص حلماتى . فقام من على الكرسى وهو يقول طبعاً أحب .. وأخذأحمد يبوسبزازى ويمص حلماتى وينزل يبوس كسى ،وكنت أنا فى نفس الوقت فى غاية الهياج والرغبةحتى بدأ كسى المبلول يفرز سوائله ... ولكن لم أدفعه لكى ينيكنى ويفتح كسى ، كنت فقطأريد أن أجذبه إلىّ ثم نمارس الجنس معاً فيما بعد
كنت كثيراً أكلم أحمد على الموبايل وأشعره بحبى ورغبتى فيه وفى إحدىالمرات سألته له : أحمد أنت بتمارس الجنس مع لمياء كل يوم ؟ فقال : تقريباً وخصوصاًبالليل عندما نذهب للنوم . فقلت له : وهى تساعدك فى المتعة ؟ فقال : طبعاً فى تحبأمارس الجنس معها وتفرح جداً . فقلت له : يعنى أنت تتمتع معها . فقال : أيوه وأشعربالسعادة معها وخصوصاً لما تكون عريانه خالص وملتصقة بى . فسألته : يعنى إيه لماتكون عريانه خالص ، هى لمياء بتنام بملابسها . فقال : أنت فاكرها مثلك يا لبنى . فقلت له : مثلى يعنى أيه؟ . فقال : أنا أعرف أنك تنامى عارية وبدون ملابس . فقلت له : وعرفت منين يا أحمد ؟ فقال : من لمياء نفسها ، وكمان أنا لاحظت أنك لا تلبسىالسوتيانه ولا الكلوت خالص . فقلت له : فعلاً لا أحب هذه الملابس الداخلية التىأعتبرها قيود شديدة ، لكن لماذا قالت لك لمياء إنى أنام عارية.. فقال لى : كنت أطلبمنها يوماً أن تخلع ملابسها وتنام عارية ، فهى تلبس السوتيانه والكلوت على طول ولاتخلعهما إلا عندما نمارس الحب والجنس وأقوم أنا بنفسى بخلع السوتيانه والكلوت منها . حتى أثناء وجودها فى البيت تلبس ملابسها الداخلية تحت الجلباب أو البيجاما أوقميص النوم . فقلت له : معقول يا أحمد دا الواحدة مننا متصدق تدخل البيت وتخلع عنهاالملابس الداخلية على الأقل السوتيانه . فقال : ياريت يا لبنى تتكلمى معها وياريتتتعلم منك . فقلت له : يعنى أفهم من كلامك أنك عايز لمياء تكون عارية تحت ملابسهاوهى معك فى البيت وتحبها عارية دائماً . فقال لى : طبعاً يا لبنى أحبها تكون عاريةتماماً وبدون ملابس فى البيت ،وكفايه عليها لما تخرج تلبس ذى ما هى عايزه . نفسىتبقى مثلك يا لبنى . فقلت له : يعنى أنت بتحب أكون عارية خالص فأنا لا ألبس شيئاًعلى الإطلاق فى البيت وبره البيت وأنا فى حجرتى أخلع حتى الملابس الخارجية وأبقىعارية خالص خالص . فقال : شىء رائع وجميل أن تكونى عارية خالص يا لبنى وياسلام لولمياء تعمل مثلك راح أكون سعيد جداً جداً . فقلت له : سأتكلم معها بطريقتى وسأجعلهاتحب أن تبقى عارية على طول من أجلك ومن أجلها أيضاً . بس عندى شرط . فقال : أشرطىيا لبنى أنا تحت أمرك .فقلت له : عايزاك يا أحمد تعمل لى خدمة خاصة محتاجه لها جداًجداً . فقال : أنا تحت أمرك عايزه إيه يا لبنى . فقلت له : سأقول لك فى الوقتالمناسب فلا ينفع فى التليفون هذا الطلب . فقال : فى الوقت الذى تريدينى فيهستجدينى ، أنت إنسانة جميلة وأحب خدمتك وتلبية إحتياجك . فقلت : أشكرك يا أحمد ياحبيبى وأنا لن أنسى لك هذا العمل أبداً
وفى إحدى المرات كنت عند لمياء فى بيتها ولم يكن أحمد موجوداً، فإنتهزتالفرصة لكى أتكلم معها بحرية . جلست على كنبة الأنتريه وكانت لمياء تجلس أمامى علىالكرسى المقابل ، ويبدو أنها رأت كسى العارى وأنا أرفع رجلى على يد الكنبة كعادتى .لأنها قالت لى فوراً : هو أنت من غير كلوت يا لبنى .فقلت لها : ياسلام وأنت أولمرة تعرفى أو تكتشفى أننى لا ألبس الكلوت . قالت : أعرف أنك فى البيت لاتلبسىملابسك الداخلية ، ولكن لم أعرف أنك تعملى كده وأنت بره ،معقول يا لبنى تنزلى منغير ملابسك الداخلية . فقلت لها : طبعاً معقول لأننى لا أحب الملابس الداخليةوأكرها جداً ، وأنا بأعتبرها قيود على جسمى ،ولايمكن ألبسها فى البيت أو بره البيت .فقالت لى : وتبقى عريانه كده .فقلت لها : أنت مستغربة أننى من غير الكلوتوالسوتيانه ولا من جسمى العريان تحت ملابسى الخارجية . قالت : أنا لست مستغربة لكنمندهشة . فقلت لها فوراً : مندهشة !!! أنت عارفة كويس أننى أحب أن أكون عاريةوأتمتع بجسمى العارى . ولا أنت لا تحبى أن تكونى عارية يا لمياء . فقالت وهى مضطربة : أحب بس . فقاطعتها بقولى : بس إيه يا لمياء هو فى أحلى من أن تكونى عارية وتشعرينبجمال جسمك وحلاوته بدون تلك القيود الرديئة الى إسمها الملابس . صدقينى قمةالإحساس بالجمال وأنت عارية تماماً . أنا أكلمك عن خبرة وإحساس صادق يا لمياء . شوفى أنت مثلاً لابسه السوتيانه والكلوت تحت ملابسك وأنت فى البيت .هل هذا وضعيرضيك ويرضى جمالك والإحساس به .بل هل هذا الوضع يرضى زوجك أحمد . أنت بتحرمى نفسكمن متع كثيرة وسعادة لا حدود لها . ممكن أسألك سؤال وتجيبى عليه بصراحة وبدون كسوفأو زعل . قالت طبعا يا لبنى أنت أختى ولا يمكن أزعل منك أو أتكسف . قلت لها : أيوهأنا أختك الأصغر منك بس قلبى عليك وبحب تكونى فى أسعد حال ، وخبرتى شوية أكثر منكفى حكاية التعرى والمتعة . سؤالى من غير إحراج أنت بتعملى إيه مع أحمد ؟ ياترىبتخلعى ملابسك وأنت معه ولا إيه ؟ قالت ووجهها محمراً إذ لم تتوقع منى هذا السؤال : أنا طبعاً بأخلع ملابسى وأكون عريانه خالص لما نمارس الحب والغرام معاً بالليل . فقلت لها : بس كده . فقالت تقصدى إيه يا لبنى . قلت : أقصد أنك لا تتعرى إلا لماتمارسوا العلاقة الجنسية معاً .وعقول يا لبنى . طيب ياترى كل يوم بيحصل هذا الموضوع . قالت :لا طبعاً مش كل يوم . فقلت : وبقية الأيام يا لمياء بتعملىإيه
قالت : أعمل إيه يعنى . قلت طبعاً بتفضلى بملابسك الداخلية والخارجية . قالت : طبعاً . فقلت لها على الفور : طبعاً إيه يا أختى . أنت عروسة ولسه فى سنةأولى زواج . معقول هذا الكلام يا لمياء . قالت وهى مضطربة : لا أفهم تقصدى إيه يالبنى. فقلت لها : يا لمياء يا حبيبتى أين المتعة اليومية ؟ أين الحب والغرام الدائم؟ أين الحياة السعيدة المستمرة . معقول واحدة فى جمالك وحلاوتك ومتزوجة حديثاً ولاتعيشى الحب الكامل . معقول معك واحد مثل أحمد ولا تعرفى المتعة الدائمة ؟. فالت لى : وضحى كلامك يا لبنى . قلت لها : يا حبيبتى أين الأغراء و أين المتعة الجنسية وأينمفاتن أنوثتك التى تجذب الرجل .فقالت : أنا بحب أحمد وهو يحبنى بشدة . فقلت لها : حلو قوى الحب الذى بينكما ،ولكن هذا الحب لازم يظهر فى كل المشاعر والأحاسيس بينكما . لازم الحب ينمو ويترعرع باللمسات بينكما . تفتكرى يا لمياء لما أحمد يشوفك دائماًبملابسك الداخلية والخارجية فى البيت أحسن ولا لما يشوفك عارية أمامه فى كل وقت . تفتكرى مشاعره وأحاسيسه الجنسية نحوك تظهر لما تكونى عارية أمامه ولا لما تكونىبملابسك . قاطعتنى بالقول : معقول هذا الكلام . فقلت لها : طبعاً يا حبيبتى وهذا هوالوضع الطبيعى فى حياتكما معاً . مثلاً لما أحمد يشوف بزازك ،ولا يشوف كسك وأنتعارية أمامه . ماذا يفعل ؟؟ ألا يحرك هذا المنظر الجميل مشاعره الجنسية ويثيره ،ويقوم يحضنك ويبوسك ويبوس بزازك ويمص حلمتك ويلعب فى كسك ثم ينيكك . أليس هذه متعةما بعدها متعة يا لمياء . قالت لى ووجهها محمراً : طبعاً راح يذوب فىّ على طولويعمل فىّ حاجات كثيرة أعرفها منه .قلت لها : هذا هو الكلام . مش تقولى بالليل لمانمارس الحب ومش كل يوم . يا لمياء ياحبيبتى الرجل مهما كان يحب المرأة التى تظهروتقدم له كل مشاعرها ومفاتنها وإحنا نملك مفاتن تخلى الراجل يتجنن . ياسلام علىالبزاز والحلمات لما الراجل يرتبط بها ، وياسلام على الكسى لما يعشقه ويحتضتن أيره، ياسلام على النيك وحلاوته وروعته ، ياسلام على الطيزلما تلاقى الذى يفهمهاويتعامل معها . ياسلام .. فقاطعتنى بقولها : كفايه يالبنى أنا هيجت حرام عليك ياأختى . فقمت من على الكنبة وإتجهت إليها وقمت بخلع ملابسها الخارجية والداخلية وأناأقول لها : أخلعى يالمياء ملابسك كلها ، أنظرى إلى جمالك وأنت عارية . تعالى أمامالمرآة وأنظرى جسمك الحلو الرقيق وأنت عارية خالص . وبالفعل أخذتها وهى عاريةتماماً أمام المرآة لتنظر نفسها . بل قمت وأنا خلفها بمسك بزازها وأخذت أفركحلماتها وأبوسها من رقبتها . وهى مستسلمة لى وتتأوه . ثم نزلت بيدى على كسها وبدأتألعب فيه ووجدته مبلولاً . وكنت أشعر أنها مبسوطة ومتمتعة . ثم أخذتها على السريرونامت على ظهرها وفتحت رجليها وأخذت أبوسها فى كسها وهى تتأوه من جديد أه أه أه أهثم قالت لى كفايه مش قادره يا لبنى . ولكنى كنت أزيد من سرعة تقبيل كسها ومصه . ثمخلعت ملابسى الخارجية وصرت عارية ونمت فوقها وصرنا نتبادل القبلات معاً ونتقلبفتصير فوقى وأنا تحتها ثم ـصير أنا فوقها وهى تحتى . وكنا نتأوه معاً بصوت مسموع . ثم قامت بتقبيل بزازى ومص حلماتى ونزلت عند كسى وبدأت تمص الشفران الخارجيان وتبوسما بينهما وتدخل لسانها فى كسى . وفى وضع أخر أدخلت أنا أصبعى فى كسها وأحركه بشدةوهى تصرخ وتقول لى : قوى قوى . دخلى أصابعك كلها أه أه أه أه بسرعة أنا راح أجيبضهرى أه أه يا لبنى بحبك أه أه . وبالفعل أدخلت ثلاثة أصابع لأن كسها وسع جداًووصلت لمياء للشبق وأنا كمان . ثم نمت بجوارها وإحنا فى حالة إرهاق شديدة ... ثمبادرتها بالسؤال : ما رأيك يا لمياء فيما حدث الأن بيننا ؟؟؟ فقالت بلا تفكيرأوتردد شىء رائع جداً لم أكن أتوقعه أبداً . فقلت لها : صدقينى أنا كمان أول مرةأمارس الحب والجنس مع إمرأة مثلى . فقالت بس أنا أختك .فقلت لها : صدقينى ما أحلىالجنس ومتعته مع نفسك ولا مع بنت ولا مع الرجل . فقالت لى : بس أعتقد أن المتعةالأكثر تكون مع الرجل . قلت طبعاً يا لمياء وأنت مجربة هذا مع أحمد . قالت : أيوهيالبنى أنا أتمتع مع أحمد بشدة . فقلت لها يبقى نظريتى صح يا أختى . فقالت : ونظريةالتعرى وأن أكون عارية دائماً معه . قلت وأنا أضحك وفى غاية السرور : نعم يا حبيبتىلازم تكونى عارية طول الوقت . لازم تحبى وتعشقى جسمك العريان . لازم تهوسى أحمد بكوأنت فى غاية جمالك العارى . صدقينى راح تعيشى كل أيامك سعيدة ومتمتعة .قالت : أصدقكل ما تقوليه يا لبنى ومن الأن سوف أصير عارية وبدون ملابس على الإطلاق . سأسعىللمتعة الحقيقية بجسمى العارى ولحمى الظاهر لزوجى الحبيب . أشكرك يا لبنى أنك فتحتىعينىّ على حاجات لم أكن أتصورها .أشكرك يا أختى من كل قلبى . فقلت لها : أنا أختكوأريد مصلحتك وسعادتك . وأنا فرحانه قوى أنك أقنتعتى بأهمية أن تكونى عارية دائماًوأعتقد أنك فهمتى الأن لماذا لا أحب الملابس الداخلية وأحب حياتى العارية . قالتفهمت ولمست وشاهدت .فقلت لها : أنا كمان عايزة منك تحلقى شعر كسك. فقالت لى : شعركسى خفيف . فقلت لها : أيوه لكن لما تحلقيه يظهر كسك أكثر وأحلى وأمتع وكمان يبقىناعم وجميل ، هاتى يدك وحسسى على كسى شوفى ناعم إزاى . فقالت : أوكى. ثم أخذنا نبوسبعض من جديد وذهبنا للإستحمام معاً وإنتهزتها فرصة وحلقت لها شعر كسها وعانتها . وبعد ذلك لبست لمياء فستان وهى عارية بدون السوتيانه والكلوت . وجلسنا على الكنبةنشرب الشاى ، وقالت لى : لبنى ممكن أطلب منك حاجة . فقلت : طبعاً يا حبيبتى أطلبىحتى عنيى ّ. فقالت : ممكن نتقابل معاً ونمارس الجنس سوياً مثل اليوم ؟؟؟ فقلت وأناأبتسم : طبعاً ممكن قوى ، واضح أنك تمتعتى يا لمياء .قالت: تمتعت قوى يالبنى وشعرتبالرغبة فى ممارسة الجنس على طول . فقلت لها : ياه لهذه الدرجة . عموماً أنا أكونسعيدة قوى معك لمتعتك ومتعتى كمان .قالت اشكرك يا لبنى بس خلى هذا سر بينى وبينك . قلت : أكيد يا لمياء
وبعد وقت قليل جاء أحمد فرحب بى وجلس معنا . ثم قال للمياء : على فكرةأنا النهارده معنديش حاجة وفاضى ، تحبى نخرج نتفسح وتيجى معانا لبنى . فقلت لهمباشرة : شكراً يا أحمد أنا عندى إرتباط بعد الظهر . عموماً خليك مع مراتك أفضل . ثم قالت لمياء : فى الحقيقة أنا لا أريد النزول وأبقى فى البيت مع بعض .ثم نظرتإلىّ مبتسمة . فقال أحمد : براحتك يا حبيبتى . قالت لمياء شكراً يا أحمد .تحب أعملكشاى وتشرب معنا . فقال لها : ممكن . وذهبت لمياء لعمل الشاى فقام أحمد وجلس بجوارىوقبلنى فى فمى بسرعة ويده على صدرى .ثم قال لى : وحشتينى يا لبنى مفاجأة جميلة أنأجدك عندنا . فقلت له : وأنت كمان وحشتينى قوى .على فكرة ألم تلاحظ شيئاً على لمياء .قال : لا غير أنها رفضت الفسحة وفضلت القاء فى البيت فقلت له : خلى بالك منها لماتيجى ودقق فيها قوى .فقال فى حاجة حصلت لها ؟ فقلت له : طبعاً ... وجاءت لمياءبالشاى لأحمد الذى كان ينظر إليها بتركيز شديد وهو يقول لها : ميرسى يا حبيبتى . ثمنظر إلىً مبتسماً ، فبادرتهما بالقول : لازم أقوم الأن . فقالت لمياء خليكى معاناالنهارده . فقلت لها : شكراً مرة أخرى . وسلمت عليهما وعُدت إلىالبيت
وفى البيت دخلت إلى حجرتى وخلعت ملابسى الخارجية وإرتميت على السريروأنا أفكر بسعادة فيما حدث اليوم مع لمياء أختى ، وشعرت بالفرح من قلبى وأنا أقوللنفسى : برافو عليك يا لبنى عرفتى تخلى لمياء تبقى عارية مثلك ، وحققت لأحمد رغبتهفى أن يراها دائماً عارية ، وهذا النجاح راح يسهل تحقيق رغبتى أن يفتحنى أحمدوينيكنى . ثم أمسكت بيدى اليمنى كسى ويدى اليسرى تمسك بزى الشمال وضحكت فرحة وأقول :وكمان مارست الجنس مع لمياء أختى أه من هذه المتعة الجديدة . أنا ولمياء ،وقريباًأقتحم عالم كمال أخى . ومين عارف يمكن نلتقى إحنا الثلاثة فى حفلة سكسرائعة
....
وبينما أنا أسرح فيما حدث وفى نفس الوقت أحسس على بزازى وحلماتى وكسىوأتمتع بجمال جسمى ، قمت بعمل العادة السرية لمزيد من السعادة الجنسية والمتعةالشخصية . ولم أكن أدرى أن الوقت يجرى فقد مضى أكثر من ثلاث ساعات وأنا فى هذهالحالة ، ولم يقطع علىّ الوقت سوى صوت الموبايل فكان أحمد زوج لمياء على التليفون ،فأخذته بسرعة أعرف أخباره بعد أحداث اليوم ودار بيننا هذا الحديث .قلت له : أهلاًيا أحمد . فقال لى : أهلا بك يا أحلى لبنى فى العالم .ضحكت وقلت له : بلاش بكش ياأحمد. فقال : أبدأً أنت فعلاً أحلى لبنى فى العالم . أنت عملتى معجزة فقلت : معجزةمرة واحدة . فقال: طبعاً أنت عملتى عمل رائع لا يمكن أنساه أبداً وجميلك هذا فوقرأسى . فقلت : لا تنسى لمياء أختى وأحب لها الخير وأتمنى لها السعادة معك . فقال : أكيد يا لبنى وهى فعلاً تستحق هذه السعادة فهى إنسانة رقيقة جداً وجميلة جداً . وأنت أظهرتى جمالها أكثر وأكثر . أنت جعلتى لمياء تتغير 180 درجة . معقول الذى حدثبهذه السرعة . أنت تأثيرك قوى جداً يا لبنى .فقلت له :أبداً يا أحمد . لمياء كانعندها إستعداد وكانت محتاجة فقط نوضح لها كيف تعيش سعيدة وتتمتع وأن تعرف أهمية أنتكون عارية من أجلها ومن أجلك ومن أجل سعادتكما معاً . فقال لى : كلامك رائع يالبنى ويجعلنى أحبك أكثر وأعجب بك أكثر وأكثر . فقلت له : المهم أنت كمان ساعدها علىالإستمرار يا أحمد ،وأشعرها دائماً برغبتك فيها فى كل وقت . فقال لى : أكيد يا لبنى . فقلت له : قل لى ماذا فعلت معها بعد ما تركتما لأطمئن فقط . فقال لى : بل من حقكتعرفى لأنك صاحبة هذا الإنجاز الرائع والبديع .طبعاً أنا لاحظت أنها عارية تحتالفستان الذى تلبسه لما أنت قلت لى ركز عليها .فلما جلست بجوارى قمت بتقبيلها فىفمها وأنا أضع يدى على صدرها من فوق الفستان ، ثم فى حركة إندهاش قلت لها هوأنت منغير سوتيانه ، فضحكت وقالت لى ومن غير كلوت كمان تحب تشوف ، ثم رفعت فستانها لكىأرى كسها العارى وتعجبت وفرحت وقلت لها وكمان حلقتى شعر كسك يا حبيبتى ، فقالتعلشانك يا قمر . ثم قامت بخلع الفستان من عليها وصارت عريانه خالص، فأخذتها فى حضنىوصرت أبوسها فى كل جسمها جزء جزء .ثم خلعت أنا كمان ملابسى كلها وصرنا نحضن بعضبقوة ونتبادل القبلات الحارة ، وبعدين رحت .. فقاطعت أحمد وقلت له : كفاية يا أحمدأنت جعلتنى أهيج أه منك .فقال لى : يا لبنى أنت سر هذا التحول فى حياة لمياء لازمأكمل لك ماحدث .فقلت له : أنا هيجانه وكسى ولع نار أه منك أنت ولمياء ، أنا مشقادرة خلاص . فقال لى : أنت تستحقى كل الخير يا لبنى وأنا مقدر مشاعرك الأن ، أحبأن تفرحى وتسعدى ، أحب أن تتمتعى الأن ، عايز أبوسك أنت كمان ، عايز أبوس كل جزءفيك أنت كمان ، عايز أمسك بزازك وأمص حلماتك ، عايز الحس كسك وطيزك .. فقاطعتهبالقول : كفاية يا أحمد أنا هيجت خالص وكسى نزل الميه ، أنا كمان بحبك قوى ، بحبكيا أحمد ، أه أه أه ...أنا عايزه أشوفك ضرورى . فقال لى : وأنا كمان بحبك يا لبنى ،أنا سعيد بحبك لى وللمياء . سأحضر اليك فى الوقت الذى تريديه ، أنا فاكر شرطك بخدمةلك لما تتكلمى مع لمياء . وأنت أتكلمتى وغيرتى كل حاجة . فقلت له : كويس أنك فاكرالشرط وفعلاً أنا عايزاك علشان كده وراح نتفق على الميعاد مع بعض، المهم فين لمياءالأن وأنت معى كل هذه المدة . فقال لى : لمياء نائمة فإنتهزت الفرصة لأتكلم معك . فقلت له : نائمة برضه بقميص النوم . فقال لى : لا ماخلاص ، نائمة وهى عارية ، حتىهى قالت لى خلاص لن أرتدى ملابسى فى البيت وسأظل عريانه على طول . فقلت له : أناسعيدة جداً جداً يا أحمد ، وأتمنى لكما كل خير وسعادة . فقال لى : أنا أكثر سعادةوالبركة فيك ويمكن أقدر أرد لك جميلك الذى لا يمكن أنساه أبداً . فقلت له : لا جميلولا حاجة .وأشكرك على الإتصال ،وأشوفك قريباً . فقال لى : وأنا منتظر طلبك منى لعلىأستطيع تحقيقه من أجلك يا أجمل لبنى فى الدنيا . ضحكت بصوت عالى وقلت له : قريبجداً سأطلب منك هذه الخدمة وأنا واثقة وعارفة أنك تستطيع أن تعملها وبكفاءة كمان . فقال لى : طيب أعطينى فكرة على المطلوب . فقلت له : بعدين يا حبيبى . أذهب الأنونام بجوار مراتك الحلوة أحسن تقوم فلا تجدك بجانبها باى باى يا أحمد . فقال : باىيا أحلى لبنى . وأعطانى قبلة على التليفون . وبعد هذه المكالمة أخذت أبوس الموبايلثم أمرره على صدرى وبزازى وبطنى وكسى ، كأنه يد أحمد التى تلتهمجسمى
مرت أيام وأسابيع كنت أتقابل مع لمياء فى بيتنا وفى بيتها بالأكثر لكىنتكلم على علاقاتها الجنسية مع أحمد ،ونمارس الجنس معاً حتى نشبق ونتمتع سوياً،وكنت أجدها فى كل مرة أكثر رغبة فى ممارسة الجنس ومحبة السكس بكلجوارحها .أما أنافكان ينقصنى شىء هام فى حياتى الجنسية ، وكنت أشعر بالإحتياج الشديد لهذا الشىءالهام . وكل مرة أمارس الجنس مع لمياء ، أوتحكى لى عن ممارستها للجنس مع زوجها أحمدوعن الأوضاع الجنسية التى يقوما بها . كنت ألتهب وأحترق شوقاً أن أكون مثلها . كنتأريد وبرغبة جارفة فى فتح كسى وفى النياكة . كنت أتشوق بحرارة لنياكتى فى كسىالثائر والملتهب بداخله يطلب حقه فى المتعة الداخلية . كثيراً عندما كانت لمياءتحكى لى عن نياكة أحمد لها بأيره وقذفه للمنى فيها ، كنت أتخيل أنه كسى أنا ،وأتصور أحمد وهو ينيكنى مثل لمياء . زاد إشتياقى لأحمد . زاد أملى فى فتح كسى لكىأفعل ما أريد بعد ذلك . كنت أفكر كثيراً فى هذا الأمر الذى صار هو الفكرة الوحيدةالتى تسيطر علىً.لم يكن شىء يشغلنى عن فكرة فتح كسى ونياكته . صرت أحلم بهذا اليومالموعود يوم الفتح ويوم نياكتى أول مرة . كنت أهيج بشدة وأنا أفكر فى ذلك ،ومهماألعب فى كسى وأمارس عادتى المحبوبة جداً ، لم أكن أشعر بالرضى الكامل لأننى ألعب منبره فقط . كنت أشعر بذلك عندما أدخل أصابعى فى كس لمياء . كنت أتحسس على كسها منالداخل وأتعرف عليه . ولكنى لا أستطيع عمل هذا فى كسى . كنت مثل المجنونةالهائجة
. وما زاد من أحساسى بذلك أننى كنت أتكلم مع أحمدكثيراً على التليفون ،وكان يساعدنى على الهياج والإثارة والمتعة الجنسية . ومراتأخرى كنت ألتقى به فى بيته وأجعله يحسس على جسمى كله بيده من فوق الفستان ومن تحتهأيضاً .وعندمت يأتى فى بيتنا كنت أتركه يدخل حجرتى وأخلع له الفستان فأصير عاريةأمامه ، وأجعله يمص حلماتى ويلعب فى كسى وبزازى وطيزى .كنت على نار وفى حالة صعبةللغاية .
ولكن كنت متحيرة فى أمرى بالرغم من شدة الإحساس والإحتياج لفتح كسىونياكتى. كنت متحيرة بالرغم من كل الإثارة الجنسية فى اللقاءات التى تمت بينى وبينأحمد، أو حتى لقاءاتى مع لمياء أختى .. كانت الأيام تمر علىّ وأنا فى غاية الجنونوالرغبة الجامحة والحيرة والتفكير الكثير من أجل فتح كسى .فكيف أطلب من أحمد أنيقوم بفتح كسى المتعطش لأيره أو زوبره الذى كنت أتخيله وهو يدخل فى كس لمياء . كنتأفكر وأسأل نفسى هل أكلم لمياء وأطلب منها فى حاجتى الشديدة أن ينيكنى أحمدوبالتالى يفتحنى؟ هل أطلب منها هذا وهى تشعر بجميلى عليها فى تحقيق رغباتها الجنسية؟ كنت أفكر أن لمياء لما تعرف برغبتى هذه يمكن أن تساعدنى بقوة وتسمح لأحمد بنياكتى .بل يمكن أن تصبح هذه فرصة جديدة بعد ذلك لكى يمارس أحمد الجنس معى ومعها فى وقتواحد . نمارس الحب معاً نحن الثلاثة ونعيش أحلى أيامنا فى المتعة والسعادة الجنسيةالتى لا غنى عنها .... ولكنى كنت مترددة فى قبول هذه الفكرة الجنونية لسباب كثيرة،منها حرصى على أن تظل علاقة لمياء بزوجها هى علاقة خاصة جداً ولا يشاركها أحد فىزوجها مع هذه العلاقة المتميزة على الأقل بالنسبة للمياء . وأيضاً لخوفى أن تظنلمياء أننى أريد زوجها منها . وخوفى لتشعر لمياء أن هذا باب أنفتح لأحمد لكى يمارسالجنس مع فتيات أخريات غيرها طالما سمحت له أن يمارس معى الحب والجنس . كنت خائفةأن أفقد متعتى فى اللقاءات الجنسية مع لمياء ، فهذه فرصة للمتعة وإشباع غريزتىالجنسية الأساسية فى حياتى
لذلك كنت أفكر فى فكرة أخرى وأفضلها وأميل إليها بقوة ،وهى أن أطلبمباشرة من أحمد أن يفتح كسى وينيكنى ونحن منفردين وبدون علم لمياء . ولكن هل يوافقأحمد؟
من ناحية أخرى كنت أنتظر الفرصة المناسبة لأطلب من أحمد أيفعل بى ماأريد ، وهذه الفرصة لازم تكون بعد إنتهائى من الدورة الشهريو وأدخل فترة الأمان لكىلا تحدث مشاكل أنا فى غنى عنها . كنت أنتظر على شوق ورغبة . كنت أنتظر بلهفة شديدة، ولا يوجد فى عقلى ومشاعرى سوى هذه الفكرة وتلكالرغبة
وأخيراً جاءت الفرصة التى إنتظرتها طويلاً . جاءت الفرصة الثمينة لفتحكسى المشتاق وتحدث لى النياكة الأولى .... جاءت إلينا يوماً لوحدها ، وعرفنا منهاأنها ستمكث عندنا طول النهار لأن أحمد مشغول اليوم كله ، وسيأتى فى المساءلأخذها
كنت أرقص فى داخلى وأضحك بصورة هستيرية لأننى وجدت الفرصة التى لابد أنأغتنمها بسرعة وبدون تردد .وخصوصاً أننى فى فترة الأمان الأن .. دخلت حجرتى وأغلقتالباب ، وإتصلت بالموبايل بأحمد ، وعرفت منه أنه سيأتى متأخراً فى المساء عندناليلأخذ لمياء . فقلت له : يعنى أنت مشغول خالص النهارده على طول . فقال تقريباًفبعد عملى عندى مشوار مقابلة مع بعض الناس بخصوص العمل .فقلت له : يعنى ما فيش ساعةواحدة فاضى فيها خالص . فقال لى : فى حاجة يا لبنى عايزه حاجة. فقلت له : أيوه ياأحمد أما عايزه نتقابل ضرورى النهارده علشان فى موضوع مهم جداً بالنسبة لى لا يحتملالتأجيل .فقال لى : موضوع إيه والنهارده بالذات . فقلت له : فاكر الطلب الذى كنتأريده منك وأبديت إستعداد تعمله علشانى . فقال لى : فاكر بس لازم النهارده . فقلتله : أيوه النهارده ضرورى ضرورى ، ولو بتحبنى أعطنى ساعة من وقتك النهاردة علشانخاطرى . فقال لى : أنا لا أستطيع أن أتأخر عليك أبداً وأنت عارفة معزتك وغلوتك عندى .ممكن أأخذ إذن و أحضر اليك فى البيت بعد ساعة .فقلت له : لا نتقابل بره البيت أحسن . فقال لى : ياه باين عليه موضوع مهم جداً وخطير قوى .فقلت له : جداً جداً. فقال لى : أوكى يالبنى تحبى نتقابل فين ؟ فقلت له : عندك فى بيتك . فقال مستغرباً : عندنافى بيتنا . فقلت له : نعم عندك فى بيتك أضمن يا أحمد، ونكون لوحدنا خصوصاً أن لمياءعندنا فى البيت. فقال لى :موافق نتقابل به ساعة فى بيتى علشان خاطرك .فقلت له : اشكرك يا أحمد من قلبى ، بحبك . ثم أعطيته قبلة عبرالتليفون
.
لبست ملابس الخروج المعتادة عليها وأحبها وهى الجيب والقمص بزراير فىالصدر،وطبعاً وضعت برفان ، وخرجت من حجرتى مستعدة للنزول.فلما رأتنى أمى قالت لى : على فين يالبنى . فقلت لها : مشوار صغير لمدة ساعتين وأحضر على طول .ثم نظرت إلىلمياء وقلت لها : مش راح أغيب ،سأحضر سريعاً ونقعد مع بعض براحتنا . فقالت لى لمياء : بس أوعى تتأخرى علشان أنا عايزاكى فى موضوع مهم خصوصاً أننى هنا لغاية الليل . فقلت لها : على طول
.
وخرجت مسرعة لأذهب إلى اللقاء الموعود . اللقاء الذى أشتاق إليه منذفترة طويلة وكنت أسير فى الشارع بفرح كبير ومشاعر فياضة متأججة بالسرور والبهجة.كنتأفكر كيف أعرض الموضوع على أحمد . كنت أرسم سيناريوهات فى عقلى لما يمكن أن يحدث فىبيت أحمد بعد ساعة .كنت أتساءل عن رد فعل أحمد عندما يعرف طلبى الذى إنتظره هوكثيراً . كنت أشعر أن هذه الساعة ستكون أهم وأخطر ساعة فى حياتى ، عليها كل مستقبلىوعليها تتوقف كل حياتى . أسئلة كثيرة وأفكار كثيرة كانت تدور فى عقلى وفكرى ومشاعرفى قلبى الذى كان يخفق بشدة .ولكننى كنت واثقى فى نفس الوقت من محبة أحمد لى ،ورغبته فى سعادتى ، وأنه سيكون أول رجل يقتحم كسى بزوبره ، وأول رجل يدخل حياتى منأهم وأحلى باب فى الدنيا كلها وهو باب كسى .... لم اشعر بالوقت حتى وصلت إلىالعمارة التى تسكن فيها لمياء وأحمد ، وإتصلت به لكى أعرف هل وصل أم لا؟ فرد علىّأنه وصل وفى الشقة ينتظرنى
.
صعدت سريعاً إلى الشقة ، ولما فتح لى الباب قال لى : أهلا بأحلى لبنى فىالعالم .فأخذته بالأحضان والقبلات
... ثم جلسنا على الكنبة فىالصالون جنب بعض ،ونظرت له بعمق وإبتسامة واضحة وقلت له : أخيراً يا أحمد إنفردت بكوبقينا لوحدنا ، أنت وحشتنى قوى ومشتاقة إليك جداً.. فقام بلمس خدودى بيديه وهويقوللى : وأنت كمان وحشاينى جداً يا لبنى .. ثمإقترب منى جداً وبدأ يبوسنى فى فمى ،وأنا أبادله البوس بكل إشتياق وحب ورغبة. وكان البوس بكل هدوء ورقة ونعومة وسحرالغرام الملتهب ، وكان لسانىيلتقى مع لسانى وسط هذا البوس الرومانسى الرائع،وظللنا على هذا الوضع لوقت طول بدون كلمة واحدة غير كلام الشفايف الذى هو أحلىكلام على رأى عبد الحليم حافظ... وفى نفس الوقت كانت يدى أحمد تحسس على بزتزىوحلماتى المنتفخة ، وكان يحسس ايضاً على أفخادى وكسى .وكنت أنا أحسس على أيره منفوق البنطلون بدون توقف .
وبعد ذلك بدأ أحمد يفك زراير قميصى ويخلعه عنى وأنا مستسلمة له . فصارصدرى كله عارياً ، فأخذ يبوس بزازى ويدعك فيها بيده ، ثم يمص ويلحس حلماتى البارزةويشدها بفمه .ثم أدخل يده بين رجلىّ من تحت الجيب ،ويحسس على أفخادى حتى وصل إلىكسى والشفران ،وكنت أنا فى غاية الإندماج والإثارة.ثم قمت أنا بخلع قميصه وفانلتهالداخلية ،ومنهما بدأت أفتح سوسة البنطلون والحزام ، وفى لحظة وقفنا سوياً لكى يخلععنى الجيب ، فسقط على الأرض تحت رجلىّ ،وأنا قمت بإنزال بنطلونه وكلوته عنه ثم قامبنزعهما من رجليه ،وصار عارياً تماماً مثلى
وأخذنا نحضن بعض بقوة مع إستمرار البوس فى الفم التى كان لها طعم خاصومتميز جداً، لأن تلامس جسمى بجسمه وإحنا عريانين يعطى إحساس مختلف ، فتلامس بزازىوحلماتى مع صدره والإحتكاك به ، إلى جانب إحتكاك زوبره بفخدى وكسى يجعل هذا الإحساسالمختلف شديد الإثارة وشديد الرغبة فى اللمسات الجنسية وحركتها، وهذا يظهر بوضوح فىالبوسة .فالبوسة وإحنا عريانين مختلفة تماماً عنها وإحنا بالملابس .أه ما أحلى وماأجمل هذه القبلات وهذه اللمسات مع الوضع عارياً وبلا أية قيود تحول دون هذه المتعةبهذه الأحاسيس الجياشة بالغرام والحب والرغبة الجنسية الفائقة .كان أحمد يبوسنى فىكل جزء من جسمى من صدرى وبزازى ينزل إلى بطنى ،ثم يعود إلى فمى وصدرى من جديد ،وبعد ذلك نزل إلى أفخادى يبوسها ويلحسها حتى وصل إلى كسى الهائج . كنت أشعر بكلبوسه ولحسة فى جسمى الذى أصبح نار وكله هائج وينبض ، ولكن عند كسى لما بدأ أحمديبوسه ويلحسة بكل رقة ونعومة ، ثم يمص الشفران الخارجيان ويشفطهما ، أه من هذاالشعور الذى كنا أحس به ، أه من الهياج الرهيب الذىتملكنى فى داخلى ، أه من لمساتهفى كسى الذى زاد هياجه جداً وكنت أشعر بهذا الهياجالشديد
كان يبوس ويلحس كسى من بره مع مص الشفرين ،وفى نفس الوقت كانت يدهاليسرى عند فتحة كسى يحركها للداخل بكل لمسة بسيطة وهادئة وبطيئة .أما يده اليمنىفكان يمسك بها ببزازى ويعصرها ويقوم بتحريك حلماتى فى حركة دائرية. بينما أنا كنتأمسك زوبره وأحسس على كيس خصيته .كان هذا الوضع ممتع ومثير للغاية . هذا الوضعجعلنى أقول له : أه يا أحمد أنا بحبك قوى ، أنا مشتاقة إليك جداً . فقال لى : وأناكمان بحبك قوى يا لبنى ، وكنت أتمنى أبوسك فى كل جزء من جسمك البديع الجميل . فقلتله : كنت عايز تبوس بس يا حبيبى . فقال لى : أه منك يالبنى .فقلت له : فاكر يا أحمدالشرط والطلب بتوعى . فقال لى : طبعاً فاكر الشرط ، ولكن لا أعرف طلبك الذى أنتظرهعلى شوق . فقلت له : تقدر عليه ، أنا طلبى غالى جداً . فقال لى : مهما كان طلبكغالى يا لبنى أعمله لك. فأخذته بشدة فى حضنى فالتصق صدرى بصدره ولمس زوبره كسى،وقلت له : مهما كان . فقال بكل ثقة مهما كان . فقلت له : أنا عايزاك يا أحمد تفتحكسى وتنيكنى بزوبرك لتكون أنت أول رجل يدخل فىّ ، وكمان تنزل المنى بتاعك وتكبه فىداخل كسى المتعطش والظمآن خالص . هذا طلبى يا حبيبى الذى أريده وهذه رغبتى التىأشتاق إليها بكل جوارحى ومشاعرى ، وأنت الذى ستحققه لى . فقال لى : معقول يا لبنىعايزانى أنا أفتح كسك وأنيكك . فقلت له : إيه صعب عليك أملا تريد . فقال لى مقاطعاًوبسرعة : أبدأً يا حبيبتى بس . فقاطعته وقلت له : بس إيه خائف من لمياء . فقال لى : أبداً بس كانت مفاجأة لى ، خصوصاً أننى كم تمنيت فى داخلى أن أنيكك وكنت أفكر فيكحتى قبل الزواج من لمياء . فقلت له : يعنى كنت بتحبنى أنا وتريدنى قبل لمياء . فقال : أنا عرفت لمياء قبلك وأحببتها بالفعل ، ومازلت أحبها ، ولكنى لما رأيتك بعدإرتباطى بلمياء ،كنت معجب بك وبجسمك وكنت أتمنى أمارس الجنس معك .فقلت له : يعنىليس صعباً الأن أن تفتحنى وتنيكنى بناء على طلبى ،وكمان تحقق أمنيتك . فقال لى : بسأنا خائف عليك بالرغم من رغبتى فيك، لأنك راح تفقدى عذرويتك وينفض غشاء بكارتك،وبعدين لما تتزوجى راح تبقى مشكلة ،غير أننى خائف أحسن تحملى منى لما أكب المنى فىكسك ، صحيح أنا أحبك وأرغبك وأريدك ، ولكن أخاف عليك أيضاً ، وأريد أن أحافظ عليك ،غير أنك أخت لمياء مراتى وحبيبتى .. فضحكت بصوت عالى وقلت له : لا تخف يا أحمد ياحبيبى فأنا الأن فى فترة الأمان بعد الدورة الشهرية ما إنتهت فلن يحث حمل علىالإطلاق . أما حكاية فض غشاء البكارة وفقد العذراوية فهذا شىء أعتبره تخلف وعادتقديمة بالية لا تناسب الحياة اليوم فى عصرنا، لابد من الحرية الحقيقية بعيداً عنالقيود التى وضعت تحت إسم الشرف والعرض وغيره . أما حكاية الزواج سيبك منها ليست فىفكرى ولا على بالى . إطمئن يا حبيبى . أنا أحب وأرغب وأريد فتح كسى ، فأنا أحبالجنس جداً وأعشقه بجنون ، وفتح كسى ضرورة لى قوى قوى .وأنا كان ممكن أفتح كسىبنفسى فى ثانية ،ولكننى أردت أن يفتحه لى رجلاً لتكون متعة الفتح حقيقية ، وأعيشهذه اللحظة الهامة فى حياتى .وأنا أحب أن تكون أنت هذا الرجل يا أحمد . لوبتحبنىفعلاً ، وتريد سعادتى أفتحنى يا أحمد.علشان خاطرى أفتحنى يا حبيبى ، أفتح كسىبزوبرك ليكون أول زوبر يمسنى ويدخل فىّ ، ويروى عطش كسى بميته الحلوة .ثم أخذت أبوسأحمد فى فمه عدة مرات متلاحقة ،وبعدين أمسكت بزوبره وولمسته بكسى وأنا أعود وأقولله : نيكنى يا أحمد .نيكنى يا حبيبى . نيكنى بزوبرك .دخل زوبرك فى كسى . وأقولهابالإنجليزى
FUCK ME ، فاك مى .فاك مى .فاك مى ..فضحك أحمد وقال لى : حلوة قوى فاك مى . خلاص يا حبيبتى فاك فاك ، تعالى معى .. فقام وحملنى على زراعيه ، ودخل بى حجرة النوم ، ووضعنى على السرير على ظهرى . ثمأخذ من الدولاب بعض المناديل الورقية ،وجاء ونام بجوارى وبدأ يبوسنى فى فمى بكلرومانسية ، وهو يفرك فى بزازى ويحرك حلماتىويشدها ،وكنت أنا أبادله البوس بكل شوقولهفة ويدى تمسك فى زوبره وتفركه وبطرف أصبعى كنت العب فى فتحة زوبره ،وعقلى كلهمشغول بالنياكة .بعد ذلك بدأ يبوسنى فى بطنى وأفخادى ورجلىّ حتى أصابع أجلى كانيبوسها ويمصها ، وقليلاً قليلاً يصعد بالبوس واللحس إلى أفخادى من جديد حتى وصل إلىعانتى وكسى ، وظل يبوس ويلحس كثيراً فى كسى من بره . ثم نام فوقى وهو مستمر فىالبوس واللحس لكل جزء من جسمى . كنت أشعر بالهياج والدفء ،واشعر بزوبره المنتصبفوقى عند العانة وكسى . وكانت بزازى وحلماتى المنتفخة تلتصق تماماً بصدره .ثم نزلعند رجلىّ وباعد بينهما ،وأصبح هو بينهما عند كسى وبدأ يبوسنى فى كسى من جديد ،ويمصالشفران الخارجيان ،ثم يلحس فتحة كسى وخصوصاً عند بظرى المنتفخ . ثم يدخل لسانه فىكسى ويمصه .وكنت أشعر بشدة الهياج الجنسى الإثارة الرهيبة ، وأحس بماء ينزل من كسىوهو يلحسه . كنت أتأوه أه أه أه أه أه ،ويدى تشد حلماتى وتضغط على بزازى . ثم قامأحمد بثنى رجلىّ وهما متباعدين ومفتوحين على الآخر ، وأمسك بزوبره المنتصب ويلمس بهكسى ، ويداعب به الشفران ، ويفرك به على بظرى بشدة . ثم وضع رأس زوبره فى فتحة كسىالذى وسع قوى من الهياج والإثارة ،وبدأ يدفعه إلى داخل كسى ببطىء وواحدة واحدة ثميسحبه قليلاً بدون أن يترك كسى ،ثم يدخله مرة أخرى ،وهكذا عدة مرات بكل هدوء. وكنتأنا أكتم صراخى وتأوهى بالرغم من المتعة التى أشعر بها مع حركة زوبره فى كسى . ثمقام بدفعه بقوة فى أعماق كسى ، وشعرت فى لحظتها بألم فى كسى ،فعرفت أها لحظة فضغشاء بكارتى . وشعرت بأحمد وهو يدفع زوبره إلى عمق كسى حتى أصبح كله فى داخلى . ورأيته يمسك بمناديل الورق ويمسح به كسى ،فأدركت أنه بعض الدماء نزلت بعد فض الغشاء .ولكنه لم يتوقف عن الحركة بزوبره فى داخل كسى . ومع ألمى وتأوهى ، تمالكت نفسىوقلت له : نزل دم كتير يا أحمد . فقال : قليل منه لا تقلقى شىء طبيعى يا لبنى ... وظل يحرك زوبره بسرعة أكثر فأكثر فى كسى الملتهب يحركه دفعاً وسحباً ، دخولاًوخروجاً ، وأنا أقول له : جامد يا أحمد ، جامد قوى ، كمان أه أه أه كمان جامد ، أهأه أه أه بسرعة ، بحبك ، أه أه أه يلا بسرعة مش قادره ، أه أه أه بحبك نيكنى نيكنىنيكنى أه أه أه أه . وكان هو لا يتوقف عن الدفع والسحب بكل قوته ،حتى سمعته هوأيضاًيتأوه بصوت عالى أه أه أه أه ، فعرفت أنه على وشك قذف المنى من زوبره الهائج فىداخلى . فقلت له : نزل وكب فى كسى ولا تخرج . أقذف بداخلى ، أسقينى من ماء زوبرك ،أروى عطش كسى الظمآن لهذا الماء . أفرغه كله لأخر نقطة فى أعماقى . أه أه أه أه .وشعرت بالشبق وجبت ضهرى فى نفس الوقت الذى يكب فيه أحمد المنى من زوبره . شعرت أنهكالماء الساخن فى داخل كسى ، شعرت بفيضان الماء بداخل كسى منه ومنى . إختلط ماءزوبره بماء كسى .أه أه أه ما أحلى وما أجمل هذا الشعور الجديد فى حياتى ، شعورمختلف تماماً عن ما يحدث فى العادة السرية . هذا شىء لا مثيل له ، إحساس فوق الوصف، حتى إحساس الشبق الجنسى مختلف ، متعة لا تقاس ،ونشوة لا توصف .شعرت بأفضل شىء فىحياتى ، أحسست بأهم غريزة فى حياتى ،بل هى الغريزة الأساسية ... وبعد أن كب أحمدالمنى نام على صدرى وهو منهك القوى ، وكان زوبره مازال فى كسى ولكنه فقد إنتصابهوإرتخى .ثم رفع أحمد رأسه ليبوسنى فى فمى ثم بزازى وحلماتى ،ويرجع لفمى مرة أخرىوأنا مستسلمة له على الآخر .ثم قال لى : مبسوطه يا لبنى أنا فتحتك وأصبحت أول رجلينيكك أنا بحبك قوى . فقلت له وأنا فى سعادة بالغة : وأنا بحبك وسعيدة جداَ أنكالرجل الأول فى حياتى الأن الذى منحنى الحرية والسعادة . أشكرك يا أحمد يا حبيبىعلى فتح كسى بزوبرك الرائع ، زوبرك هو أول من دخل كسى وتعانق معه . أول مرة أعيشلحظة الأحضان الجنسية وفعلها وتأثيرها بين كسى وزوبرك . أه من الروعة والجمالوالمتعة والنشوة عندما التقى الحبيبان معاً كسى وزوبرك ، أه من هذا الإحساس الجنسىالفائق أن يكون زوبرك فى داخل كسى وفى نياكة مثيرة تفوق الوصف . أحبك يا أحمد ولايمكن أنسى لك هذا العطاء طول حياتى ... ثم نام أحمد بجوارى على ظهره،وطلب منى النوم فوقه . ففعلت ذلك ،وأثناء قيامى عليه شاهدت المناديل الورقية وبهاالدم الذى نزل من كسى . فقلت له وأنا نائمة فوقه : أنا شايفه أن الدم الذى نزل منكسى قليل يا أحمد . فقال لى : أيوه يا لبنى لأن غشاء البكارة عندك كان رقيقاً وليسغليظاً ، وأنا لم أجد صعوبة فى فض الغشاء ، وأتمنى الألم كان خفيف عليك ساعتها . فقلت له : أنا شعرة به مثل وخزة فى داخل كسى وألم خفيف ، بس كان شىء رائع منكوالطريقة الهادئة لما دخلت زوبرك فى كسى ووأفضيت الغشاء وبعدين الحركة المثيرةالرائعة والممتعة داخل كسى لغاية ما قذفت المنى . أه من اللحظة الجميلة التى جعلتنىأعشها وأذوق طعمها الحلو،وأنا لا يمكن أنسى لك هذا العطاء المتميز . فأنت الأن رجلىالأول وفاتحى الذى منحنى الحرية التى كنت أتمناها وأرغبها بشدة ... ثم أخذت أبوسهفى فمه وهو يبادلنى البوس بكل رقة ونعومة .. وأنا كنت أفكر أثناء البوس فى رغبتى فىتقبيل زوبر أحمد لأنه أول زوبر يدخل فى كسى .فقمت بسحب جسمى إلى أسفل حتى وصلت إلىزوبره ، ثم أمسكته بيدى وبدأت أفركه وأبوسه وأمصه ،وكمان الحس وأمص كيس خصيته ،وكنت أشعر ببداية هياج من جديد فى جسمى وكسى ، ولاحظت أن زوبر أحمد بدأ ينتصب ويشد، ومع سرعتى فى مصى زاد إنتصابه وأصبح قوياً وشعرت بهياج أحمد الذى قال لى : تعالىيا لبنى أقعدى علىّ ودخلى زوبرى فى كسك لكى أنيكك مرة ثانية، وبالفعل جلست فوقهوأدخلت زوبره فى كسى فدخل بسهولة وبسرعة .ثم بدأت فى الحركة صعوداً وهبوطاً لمزيدمن الأحتكاك بين زوبره وكسى الهائج .وفى نفس الوقت كان أحمد يلامس بزازى وحلماتى . ومع الحركة واللمسات زاد هياجى وشعرت بنار فى داخل كسى ،ولكنها نار لاتحرق أنها نارالمتعة والشهوة واللذة . حتى أحمد كان يهيج ويتأوه أه أه أه ،وشعرت أنه على وشك أنيقذف بماء زوبره فىّ. فقلت له : أه يا حبيبى هات ماءك وأروينى ،أه يا أحمد كب فىكسى العاشق ، أقذف معى أنا خلاص راح أشبق وأنزل مائى ، أه أه أه أه . وما هى إلاووجدت أحمد يقذف المنى من زوبره وأنا أفرزت ماء ، أه على المتعة، أه على الحلاوة ،أه على الجمال الفائق . ووجدت ماء كسى مختلطاً بماء زوبره يسيل من كسى . أه على هذاالشعور ،وهذا الإحساس البديع . شىء يفوق الخيال والوصف ... ثم إرتميت على صدره وأنامنهمكة وأقول له : بحبك بحبك بحبك ..وهو يبادلنى القول : وأنا بحبك بحبك بحبك . ثمعُدنا نبوس بعض من جديد فى تلاحم بين جسمى وجسمه ،وفى إلتصاق بين صدرى وصدره ،وفىتداخل بين كسى وزوبره ..
لقد دهمنا الوقت ولم نشعر به فكنا نمارس الحب والجنس لنحو ساعتين . فقمنا وإغتسلنا سوياً ولبسنا ملابسنا . ثم قال لى أحمد : مبسوطة يا لبنى .فقلت له : مبسوطة وسعيدة جداً جداً يا أحمد ،ولا أعرف كيف أشكرك يا حبيبى . فقال لى :يا لبنىأنت عارفة غلاوتك عندى ومحبتى لك ، ولايمكن أتأخر عنك أبداً مهما يكون . وأعتقد أنكشعرت بمشاعرى هذه نحوك ، وأنا يا لبنى عندى طلبين أرجوهما منك . فقلت له: أطلب ياحبيبى ، يا رجلى الأول ويا فاتحنى . فضحك وقال لى : لآ أريد أن تعرف لمياء أننىفاتحتك ومارست معك الجنس .. فقلت له : أكيد يا أحمد وهذا سيكوت سراً بيننا أنا وأنتفقط . وإيه الطلب الثانى ..فقال لى : أتمنى أن تسمحى أن نمارس الجنس معاً مع كلفرصة ممكنة ،لأننى لن أحتمل البُعد عنك بعد الآن ، فأنا عشقتك وعشقت جسمك الجميل،وعشقت كسك الرائع ، غير أنك رائعة للغاية فى ممارسة الحب والجنس بكل أحاسيسكومشاعرك الفياضة . فقلت له : أكيد يا حبيبى لأننى كنت سأطلب منك هذا الطلب فى أننستمر فى هذه العلاقة الخاصة الجميلة فلا تحرمنى منك ولازم ننتهز كل فرصة لكى نلتقىمعاً ، ويحتضن كسى زوبرك ،وتفعل بى كل ما تشاء وكل ما ترغب . أنا صرت ملكاً لك ياأحمد وحقك أن تمارس معى الحب والجنس ، ومن حقك أن تجدنى معك فى أى وقت وأى مكان . من الآن أنا أسيرتك وعشيقتك يا أحمد
... ثم أخذنا بعض بالأحضانوالقبلات ،وإنصرفنا من البيت . ذهب أحمد إلى مواعيدة، وأنا عدت للبيت سعيدة جداًًلتحقيق أمنيتى المنشودة.. وفى الطريق كنت أفكرو أقول لنفسى: ياسلام يا لبنى خلاصراح تعيشى الجنس بحريتك ، راح تتغير كثيراً حياتك مع رغباتك الجنسية ، خلاص غريزتكالجنسية الأساسية سيكون لها أولوية فى حياتك ، وكل الذى أشتاق إليه وأريده سيتمويتحقق بعد عبور أصعب شىء وهو فتح كسى . يا ترى كيف سيتمتع كسى من الأن ؟؟ كيفسيتعامل كسى المفتوح مع رغباته وإشتياقاته وشهواته وميوله ؟؟ يا ترى ماهى الطلباتالجديدة لكسى ؟؟ وكيف أتممها له؟؟ ياترى ممن سينكنى غير أحمد فاتحى الحبيب؟؟ زوبرمن سيدخل إلى أعماق كسى ويقذف بماءه فىّ ؟؟ ... أفكار وتساؤلات كانت تدور فى ذهنىوأعماقى ووجدانى ، حتى أننى شعرت بأن كسى هايج ويسيل منه ماء لمجرد هذه الأفكارالتى تواردنى وأنا أسير فى الطريق . أه منك يا كسى ، أه منك يا كسى وأنت هائج، أهمنك يا كسى فى رغباتك وشهواتك ، أه من هذه الغريزة الجنسية الأساسية والهامةوالمتميزة فى حياتى .
وصلت إلى البيت ، وكنت أشعر بالحاجة لكى أعيش ما حدث معى اليوم ،وأتذكركل شىء حدث مع أحمد ، فى كل حركة ولمسة وبوسة ولحسة ومص ،حتى لحظات الفتح لكسى ،ونياكتى الأولى بعد الفتح العظيم ، ونياكنى الثانية . كنت فى حاجة لأكون لوحدىوأجدد هذه الصور الجميلة التى عشتها اليوم ، كنت فى حاجة أكون لوحدى لأحفر فى عقلىوذهنى ووجدانى أجمل صورة لأجمل لحظة ، وهى لحظة فتح كسى ونياكته ، وأسجل فى جسمىهذا الحدث الغالى والفريد والفائق
دخلت حجرتى وخلعت القميص والجيب ، ووقفت أمام المرآة وأنظر لنفسى وأناعارية ، أنظر إلى بزازى وأحسس عليها ، أنظر إلى حلماتى وأحركها بأصابعى ،
أنظر إلى كسى بشغف وأتأمله فأجده مختلفاً عن صورته الأولى . وجال فىفكرى خاطراً أن أرى كسى المفتوح وأحاول مشاهدته من الداخل بقدر المستطاع .فأحضرتمرآة صغير ووضعتها أمام كسى ، ثم أمسكت بالشفرين الخارجين وفتحت باب كسى على آخره ،ورأيت أجزاء من داخل كسى لأول مرة ، رأيت التوءات اللحمية ، ورأيت عمق الفتحة فىكسى إلى الداخل ، رأيت الطريق إلى عمق كسى بعد فض هذا الغشاء البغيض غشاء البكارة . ثم أدخلت أصبعى فى كسى لأول مرة لكى أتحسسه كله من الداخل لدرجة أننى كنت ألمسوأتعرف على مناطق فى كسى كنت أحس بهياجها أثناء عمل العادة السرية ،أو أثناءالعلاقة الجنسية مع أختى لمياء. كنت فى قمة السعادة وأنا أتعرف على كسى من الداخلوالمس مدى نعومته وحساسيته . ثم بدأت أحرك أصبعى بالداخل ببطىء ومع الإندماج زادتسرعة الحركة ، وشعرت بالهياج ، وشعرت بفتحة كسى بتوسع ،فأدخلت أصبعاً ثانياً ليساعدالأول فى الحركة والإثارة ، ثم أدخلت الأصبع الثالث أيضاً مع شدة الهياج حتى صاركسى ملتهب للغاية ، وظللت فى الحركة السريعة والقوية وأنا أتأوه بصوت خافت أه أه أهأه أه حتى وصلت لمرحلة الشبق وجبت ضهرى ونزل الماء من كسى . شعرت بإحساس مختلفبالنشوة الجنسية وأصابعى فى داخل كسى ،عنها بإثارتى بالحركة من الخارج فقط قبلالفتح . فعلاً شعور جديد ،وشعور رائع بالمتعة الجنسية بداخل الكس .طبعاً هذا لايضاهى الشعور بنيك الزوبر فى الكس وقذف المنى فى داخله .فعلاً لا أحلى ولا أجمل منالغريزة الجنسية ،وحقاً هى الغريزة الأساسية والوحيدة والحقيقية فى تحقيق السعادةالدائمة
. ومرت الأيام كنت فيها أمارس عادتى وأشبع غريزتى ، وكنت فى أثناء لعبىبداخل كسى أستخدم يد فرشاة الشعر المستديرة كزوبر بدلاً من أصابعى ، وأحياناً أصبعالموز أو الخيار . المهم أننى أتمتع بدخول أشياء فى كسى بعدفتحه
.كما كنت أمارس الجنس مع أختى لمياء بكل شغف ، ولما عرفت أن كسى مفتوح ،إتهمتنى بالجنون ، ولكن لم تعرف من فتحنى إذ قلت لها أن رجلاً فتحنى بناء على رغبتىفى ذلك . وعرفت أننى أمارس الجنس مع أخرين من الرجال . ولكنها أعتبرت هذا سراً بينىوبينها وحافظت عليه
.وفى مرات وحسب الظروف كنت التقى مع فاتحى ورجلى الأول أحمد ، وكانينيكنى عدة مرات فى كل لقاء، وكنت أسعى بنفسى لإيجاد هذه الفرص لرغبتى فى ممارسةالجنس مع أحمد الذى أصبحت أعشقه بالفعل .وكان أغلب اللقاءت الجنسية مع أحمد تكون فىبيته عندما لا تكون لمياء فى البيت . ولقاءات أخرى فى حجرتى ببيتى ولكنها لقاءاتسريعة وعلى الواقف نظراً لوجود لمياء معه عندنا . فكنت أطلب منه أن أتحدث معه فىموضوع على إنفراد وندخل حجرتى ونغلق الباب ،وطبعاً كان أحمد ينيكنى بسرعة فى كسى . بالرغم أنها نياكة على الواقف وبسرعة إلا أنها كانت ممتعة أيضاً لأن مجرد دخولزوبره فى كسى كان شيئاً رائعاً
.وفى الحقيقة لم أكن أكتفى بممارسة الجنس مع أحمد أو لمياء أو عمل عادتىالسرية يومياً ، وأنما كنت أفكر بإحتياجى لممارسة الجنس مع آخرين من الرجال . كنتأريد فتح باب كسى لزوبر كل رجل . كنت أرغب فى حياة النياكة المستمرة مهما كلفنىالأمر من جهد ووقت . وبدأت أخطط لذلك وأسعى للتنفيذ ، وكان أول من فكرت فيه وسعيتنحوه هو أخى كمال . أحكى لكم قصتى مع كمال فيما بعد
صديقتي وزوجها
 منذ فتره قريبه حدثت لي حادثه لم اكن أتوقعها أبدا ولمأفكر بيوم من الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدهانسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير وسوف أقصعليكم ما حدث ، إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام الدراسة لم يفرقناشيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزوجها ، كان العريس شاب مثقف ومن عائلهمعروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على الزواج ، ولقد كنت عون لها في كل ترتيباتالزواج كنت اشعر بالسعادة لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ،التقيت به اكثر من مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي منرحلة تسوق طويلة ، فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع بروحمرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج وسافر الاثنين إلى الخارجلقضاء شهر العسل ، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا كل يوم ، وكانت تشرح لي مدىسعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنسالحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضتالأيام وعاد الاثنين من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنابدأت صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية أصبحتشديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمه جنسيًا جدا وان هذا ماجعله يحبها اكثر ، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني اشعر بان جسدي يحترق منالرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأحتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ، استمرت هذا الحال فترةكانت صديقتي كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنتأتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها المقربةولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا كنت سعيدة من اجلهاوكنت أتمنى لها كل خير ، وفي يوم من الأيام اتصلت بي وسألتني إذا كان باستطاعتي أنأبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف منالبقاء وحدها ، فوافقتها لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتيأيام وأنا كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي فهيلم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النهار اتصلت بي لتأكد علىألا أتأخر عليها ، كانت الساعة قد قاربت الثالثة عصرًا تقريبًا عندما وصلت إلىشقتها ، التي اخترت معها كل قطعة فيها ، وشعرت بمدى سعادتها أننا معا بعد مدة طويلة، جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي شيء ، عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزلأهلها ، وأمضينا النهار كله في الحديث إلى أن جاء الليل ، فطلبت منها أن اذهبلأستحم قبل النوم فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى ` كنت أنا وهي كشخص واحد لميكن بيننا أي خجل فلقد تربينا معا ، المهم إننا دخلنا معًا للحمام ، وظللنا نضحكونتحدث إلى أن انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي ارتدينا ملابس خفيفة للنومتكاد لا تخفي شيء من أجسادنا ، ودخلنا إلى الفراش لشعورنا بالبرد فلقد كان الجوبارد قليلا ، بدأت هي تكمل حديثها عن زوجها وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لمتخبرني به حتى كيف يدخله فيها ويخرجه لقد كنت مستمتعة بالحديث إلى ابعد الحدود لماكن أريدها أن تتوقف أبدا ، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أن تسأله لي من قبل سألتنيعن حياتي الجنسية وماذا افعل ، فلقد كانت تعلم أنى مضربه عن الزواج ولا أفكر فيه ،وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما اخجل منه فقلت لها أن الجنس بالنسبة لي إماأحلام يقظة أو أحلام أرها في نومي ، سألتني إذا كنت أجد متعه فيما افعله فقلت لهانعم أني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى الحدود لأني لا استغني عن الجنس فالمتعةالجنسية شيء أساسي في حياتي وبما أنى لست في حالة حب فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجلبلا حب ، فقالت لي أن متعتك دائما سوف تكون منقوصة لان متعه الإحساس بدفء الرجلوجسده وهو يلتحم مع جسد المرأة ، وإحساس الرضى والمتعة لحظة دخول ذبه فيها ، يدخلليحتضن أعماقها من الداخل ، وروعة لحظة وصولهما معا إلى قمة الشهوة ، وشعور المرأةحينما يبدأ الرجل في القذف بداخلها لحظات لا يمكن أن تقارن بالمتعة المحدودة التيأجدها عندما أمارس الجنس وحدي ، قالت لي أنت محرومة من الاستمتاع الحسي والإحساسبالارتواء الجنسي الكامل فقلت لها ربما أجد يومًا رجل حياتي ويومها سوف اجعله يطفئكل نار الجنس المشتعلة في جسدي . فإذا بها تبادرني بسؤال فاجأني كثير ولم اعرف لماسألته ، إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي فقلت لها من أي ناحية قالت من ناحية الجنسفاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين ، قالت مجرد سؤال لا اكثر ، قلت لهالا يمكن أن أجيبك فهو ليس اكثر من أخ بالنسبة لي غلاته عندي من غلاتك أنت لم يدورببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك ولك وأنت رفيقه عمري ، فبدأت تضحك وقالتلما تأخذين المسالة بهذه الحدة ، بيني وبينك ليس هناك حجاب أن حبي لك وصدقتناالقوية وعشرتنا الطويلة ، كل هذا يجعلني لا أمانع أن أشارك كل شئ معك حتى زوجي ، ثمقالت أنا وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد انك سوف تكونين رائعة فيممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة وجسد مثير جدًا ، حرام عليك آلاتعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة ، تعجبت من كلامها وقلت أنا اعرف ما تكنيه ليمن حب لكن لا اعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى هذا الحد ، وكنت أتكلم بحدة ، فأخذتفي تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري بيدها ، وقالت أن هناك متع في الحياة لم أجربهاولم اعرفها من قبل ، ثم قالت لي ما رأيك أن نشاهد فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتيإذا أحضرت أي منا فيلم مثير نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجود بيننا ، كما عرضتعلى أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا ، ولرغبتي في تغير الموضوع الذي كنا نتحدث فيهوافقتها في الحال ، وضعت الفيلم وكان فيلم جديد لم نشاهده من قبل قالت انه منمجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته بالخارج ، كنت بداية الفيلماثنين من الفتيات يقبلون بعضهم وتمرر كل منهم يديها بكل بطئ عل جسد الأخرى وبعدقليل دخل عليهم رجل وبدا الثلاثة في ممارسة الجنس ، قالت لي صديقتي أن لديها رغبهشديد أن تجرب هذا النوع من المتعة ، وسألتني عن رأي فقلت لها أني أجد الموضوع مثيرجدا ، وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم ، وإحساسنا بالنشوة نتيجةالمشروب ، إذا بباب الغرفة يفتح ، ويدخل زوجها ، كنت اشعر بدوار خفيف نتيجة المشروبفلم أستطيع أن انتفضت في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو وضع الغطاء على لأخفيالأجزاء الظاهرة من جسدي ، ونظرت إليها فإذا بها تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي أنحمد ليس غريب ، حقا لقد كنت اشعر بالخجل والحيرة في نفس الوقت ، وإذا به يقول أسفلقد ألغيت الرحلة في أخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت ، فهممت بالقيام من الفراشوقلت لهم إذا يجب أن اذهب الآن لأترك لك زوجت ، فقال هو وهي في وقت واحد لا لنتذهبي ، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما إننا شربنا ولا اعتقد انهيمكنك قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت ، وبدأ هو يقول أن الوقت متأخر ابقيحتى الصباح قلت إذا سوف أنام بالصالون ، فردت هند وقالت أن الفراش كبير جدا ، يسعنانحن الثلاثة ، أنا بالوسط وأنت وحمد كل على جنب ، ومن كثرة ارتباكي لم اعرف ماذاأقول ، وافقت ، وأنا لا اعرف إلى أين ستقودني هذه الموفقة المجنونة ، وأستأذن مناحمد ليذهب لأخذ حمام ، وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنامبفراشك أنت وزوجك قالت إن حمد يحبك كثير وسوف يحب وجودك معنا ، وسوف يغضب إذا ذهبتيهكذا ، فقلت إذا دعيني أنام بالصالون فقالت لا سوف ننام كلنا معا ، دعك من الحرجالزائد الأمور ابسط بكثير مما تظنين ، ويبدو أن حمد أنهى حمامه سريعا وعاد إلىالغرفة ، وقال أنا متعب جدا اعتقد أنى سوف أنام ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأالأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى ضوء خافت جدا لونه ارزق يضفي عليها نوع من الرومانسيةوالدفء ، تعمدت أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقعبالأرض حتى اترك لهما المجال ، ولا أكون سبب إزعاج لهما ، وبمجرد أن ناما بجواربعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما انهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ حمد هند فيأحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولنا ، شعرت حقاكأني احلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في فراش صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هيفي إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله ، لكم أن تتصوروا حالتيوأنا في هذا الموقف أردت أن اهرب أن اختفي أو أتلاشى ، لكن إحساسي بالخدر مما شربتواشتعال رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب ، لقد كنت مستمتعة مثلهاتماما ربما اكثر منها أن ما كان يفعلانه أثارني إلى ابعد الحدود وإذا بهند تمد يدهاتعبث بشعري ووجهي لم اعترض لم أتفوه بكلمة تركت يديها تلمسني ، يبدو أن حمد قد أرسليديها لتكتشف له هل مكان المعركة التي سيدخلها أمن أم بها الغام يمكن أن تنفجر بهإذا اقترب ، ويبدو انهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو بينناشفتيه تعتصر شفتي بقوة ، ويديه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من صدريوبدأت تمص حلماته ببطء ومتعه حقا أحسست أني ذبت معهما لم اعد اشعر لا بالمكان ولابالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانت هند وحمد يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي ،تقدم هو من فمي وأعطاني ذبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مما كان عليه من ملابسوأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هويدلك كسها بيديه ، ثم قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها تنكني كمكان ملمس كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كلما بداخله في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسي ينتفض مع كس هندالذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل ما داخلنا من شهوة ثم قامتهند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنا نثار اكثرواكثر حيت اقترب مني حمد واخذ في تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها ، ثمقامت هند إلى ذبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم اكن اعرف كيف كانت تستطيعإدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن في مص ذب حمد وكانت علامات التمتع باديةعلى قسمات وجهه ، وبعد وقت قليل اصبح في كامل انتصابه ، فجاءت هند وركعت فوقي فكانتحلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها بلساني وجاء حمد من خلفها وأدخل ذبه فيكسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة ، جدا ثمطلب مني أن الف رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج ذبه من كسهاليدفعه في كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ، واقتربت هي مني وأخذتلساني في فمها ، لتشعرني اكثر بروعة ذب حمد وهو يدخل في كسي ويخرج منه ، كان حمدرائعا في توزيع إدخال ذبه في كسي وكس هند بيننا ، كانت أول مرة بحياتي اشعر بهذاالنوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي انتفض واصرخ وكسي يعتصر ذبه بشده فأخذيسرع في إدخال ذبه وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى اخره كنت أحس بذبه وهو يصل إلىرحمي ، وما أن أحس باني أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى ادخله في كس هند واخذ يسرعالحركات فاتت شهوتهما معا في نفس اللحظة ، ويبدو أن المجهود قد اتعب هند فارتمت فوقالفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها واقترب حمد مني جلس على طرف الفراش وبدا فيتقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه تقتلني ، بدا برقبتي ثم صدرياخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ، ثم نزل بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها حتىوصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسهاويبدو أن هند قد تركت لنا المجال لنتمتع معا ، ادخل لسانه في فتحت كسي واخذ ينيكنيبلسانه ثم ناكني بايره ولم يترك ثقب في جسمي الا وبعصه وظل يعبث بثقوبي حتى اتتشهوتي فصرت اصرخ وصار يشهق ويتنهد معي وبدا يقذف في كسي حليب ظهره وهو ينيك وينيكوينيك الى ان تعب واسترخى فوقي وهو يلهث فقبلته من عنقه وصرت اتمتم واهمس كلمات حبوحنان فنام فوقي وايره في كسي ونمت معه حوالى ساعه ثم استيقظنا واستحميناواكلنا

هناك 3 تعليقات:

  1. قصة رائعة لكنها غير مكتملة نرجو اكمالها ولو بقيت اربع او خمس اجزاء ، الترتيب واضح واللغة سليمة لكن الشيئ الوحيد الغير منطقي هو عﻻقتها باختها واستسﻻمها لها بسهولة وهو امر في غاية الصعوبة.

    ردحذف
  2. و لا اروع .. النيك الثلاثي

    ردحذف
  3. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف