الخميس، 19 يناير 2012

المسافرين

كان الجو صحوا إلا من بعض نسمات الهواء الباردة ، فنحن في بداية فصل الشتاء .. وبينما كنت عائدا من المطار لتوصيل مندوب سياحي وكان موعد رحلته قد تأخر حتى الصباحفجلست معه في مقهى المطار وكحاله كان حال الآخرين من المسافرين وأهاليهم ينتظرونالموعد الجديد وحان الموعد وافترق الأحبة وودعت صديقي .. وبينما أنا أسير في مواقفالسيارات إذ بثلاث فتيات كن في عمر الزهور ولا تتعدى أكبرهن العشرين ولا تقل أصغرهنعن 18 عاما فتحت أبواب سيارتي وإذا بالوسطى واسمها حنان قد تقدمت نحوي وطلبتمساعدتهن في إصلاح عجلة السيارة فقد كن خاليا من الهواء ، وافقت وبدأت أعد العدةوإذا بالاطار الآخر أيضا ليس به هواء فتأففت الكبرى وصرخت غاضبة من والدها الذيسافر للتو وتركهم مع مشاكل لا غنى للنساء عن وجود الرجال حال حدوثها . بدأت أهدىءمن غضبها وطلبت توصيلهن وسأعود لاصلاح السيارة وأرسلها لهن في البيت فوافقن لأنالوقت والجو والوضع لا مجال فيه للرفض . ركبت الكبرى في الأمام والأخريتين في الخلف، وسرنا نتوجه لمنطقة سكناهم في مدينة تسمى مدينة حمد وحيث أن المسافة تبعد نصفساعة كان لابد للتعارف والحديث ولماذا أنا وهن موجودون في المطار فعرفت أنهن يعيشونمع والدهن الذي انفصل عن زوجته (الوالدة) البريطانية الجنسية وما إن وصلنا حتىتقدمت الوسطى ودعتني للدخول والراحة فرفضت ودعتني الصغرى وكررت الرفض ثم مسكت يديالكبرى وأنا لم أتعود مثل هذا الأمر ؟؟؟؟؟ قبلت الدعوة لدقائق أو لفترة قصيرة أشربالقهوة الأمريكية ، وما إن دخلنا حتى خلعت الوسطى الجاكيت الشتوي وإذا بنصف الصدرقد ظهر وهي تلبس فستانا يصل لأفخادها فقط ، أما الصغيرة فتوجهت نحو غرفتها في الدورالعلوي وبقيت الكبرى تنتظر غليان القهوة فتقدمت الوسطى نحوي وبدون أية مقدماتقبلتني في خدي وفي هذه اللحظى انحدر ستيانها للأسفل فبانت حلمات نهديها الأبيضينوكانت يدها الأخرى على فخدي فلم أتمالك حركتها فمسكت يدها الأخرى بقصد الاكتفاءلأني محرج ، وما إن قامت واعتدلت حتى رفعت فستانها لتكشف عن جسد عار أبيض كالثلجولم تكن تلبس كيلوتا حتى انتبهت لذكري وهو يعلو وانتفاخه فطلبت مني ان اتحسس كسهاللحظات قبل ان تأتي اخواتها .. وفعلا وحتى لا أقع في إحراج أكبر من الذي حصل مسكتهودعكته وتحسست نعومته وقربت شفتي له وقبلته وأخرجت لساني لأتذوقه لحظة .. وما إنانتهيت في كل هذه اللحظات القصيرة والمواقف المحرجة حتى قدمت الكبرى وهي تحمل أكوابالقهوة وقدمت لي الكوب وهي مبتسمة كأنها تعلم ما حدث ؟؟؟؟ فشربت القهوة أريد الخروجبسرعة وأنهي هذا الوضع الذي لم أشأ أن أقع فيه وفي منزل قد يكون في نظر القانوندخول المنزل وووو .... لا أطيل عليكم فما إن شربت القهوة حتى شعرت بجسدي يتفتقحرارة وعروقه تبرز وبشدة وانتصب ذكري انتصابا لم أرى مثله وطال حجمه واشتد وتصلبورأيتني أريد أن أمارس الجنس وبقوة .. فذهبت مشاعر الخوف والخجل وعندما رأتنيالوسطى في هذه الحال حتى خلعت جميع ملابسها والكبرى تنظر لي بخجل وتقدمت نحويمستعطفة أن المس شيئا من جسدها ، ولم أعرف ما الذي حدث وتغير سوى أنني كنت كثورهائج مددت يدي نحو نهديها وإذا هي كذلك ليس عليها أية قطع داخلية ، ومسكت الوسطىذكرى وفتحت الجرار وبدأت تدعكه وتمصه مصا وأنا أتأوه وفمي توجه لنهدي الكبيرةوفركتهما ومصصتهما بنعومة مفرطة حتى يخال لي أني نكت النهدين لقوة الشهوة ، وما هيإلا دقائق حتى علت الآهات وصرنا بدون هدوم بالمصري ، واستمرت المداعبات والمصواللحس وشم الأجساد نصف ساعة وأكثر وأنا ممن يحب مص الفروج وبشدة حتى خيل لي أنيغبت عن الوعي لكثرة لهفتي وشهوتي في المص ، وبدأت الكبيرة تجلس عليه وهي تتأوه وتئنوشعرت بعد ربع ساعة تقريبا أنها أدخته في طيزها وغيرنا الطرق على اختلافها وهي تصرخوبقوة وفي هذه اللحظة وبينما أنا في حلم النشوة شعرت بجسد آخر ينهش جسدي مصمصة وعضاولحسا ولم أنتبه إلا وقد جلست الصغرى روان على زبي ودعكته وأدخلته بكامله ورأيتالدم يتدفق من كسها وهي تصعد وتنزل عليه وبقوة وبعدها أدخلته في طيزها وكان سهلاولم يؤلمها حتى عادت الكبرى هيام وجلست عليه بحركة غريبة حتى شعرت بأنفاسي تتقطع منشدة اللذة والحركة الجديدة والوسطى حنان تساعد الاثنتين وتكثر من المص واللحسوتساعدها الصغيرة حتى سقطت الاثنتان الكبرى والصغرى بعد أن جاء ماءهما وكلتاهماتحدث الأخرى بأن الماء نزل أكثر من خمس مرات ، وجاء دور الوسطى وأصعدتني في غرفةكبيرة وبدأت تنهشني ونكتها مرات ومرات في ساعة زمن لم أشعر حتى بمائي أنه يطلبالنزول وهدأت بعد أتى وطرها .. لكني لا أزال في قمة النشوة والشهوة وبدأت أتحسسجسدها مرة أخرى وأدخلته في طيزها حتى تلوت وشخرت ونخرت بما لا أفهمه ودخلت الأختانوبدأتا تساعداني واستعدت الثلاث لنيكهن من جديد واصطفت الكبرى والصغرى وتبعتهماالوطى وبدأت النيك وبشدة مرة في الطيز ومرة في أكساسهن الناعمةوبينما أعاود الكرةشعرت بمن يراقبنا فسألت من يكون في المنزل أيضا ، فسكتوا ثم قالت الصغيرة إنهاعمتنا وخادمتها الأندونيسية عندها خرجت أستطلع الوضع فإذا بفرس تحتاج من يركبها وهيعارية تماما وتقدمت نحوها فقفزت نحو زبي ومصمصته ولحست جسدي وطلبت مني ان ادخله فيطيزها اولا وفعلا بدأت في ممر الغرف أنيك أربع فتيات ولا أعرف لماذا لم أستطع غفراغماء ظهري . وخارت قواهن جميعا وأنا لا أزال بقوة وزبي متصلب يطلب المزيد ، فسألت عنالخادمة فنادت الكبرى عليها وللعلم هي ترانا وتعرف وكانت مستعدة للنيك وما إن أتتحتى رأيت جسدا برونزيا رشيقا وكانت أشدهن في العطاء والرهز والغنج وبدأت الكرة وهنفي صف طويل أنيك الواحدة تلو والأخرى وبطرق مختلفة حتى في لحظة مسكت الخادمة زبيومصته بحركة أثارتني وأفرغت مائي في فمها وشربته بكامله وبدأن يتناوبن على مصه منجديد . عندها تذكرت القهوة وسألت الكبرى فاعترفت وكذلك الباقون بأنهن خططوا للأمرووضعوا حبة فياغرا ألمانية حتى يصل الحد لقوتي وشبقي هذا الحال . فصرت ازورهم يومياواشتركت ابنة عمتهم الكبرى وهي متزوجة وأيضا خامتاها الأثيوبية والفلبينية واستمرالحال الى ان عاد الأب بعد 23 يوما ذقت طعما للجنس لم يذقه أي إنسان . وعلمت بعدهاأن الكبرى والصغرى تزوجتا وأما الوسطى فألتقي معها وعمتها والخادمة خارج المنزلونسهر على شتى الطرق الجنسية . وذات يوم هاتفتني الكبرى تريني أنيكها وأخت زوجهاولا زلنا ننتظر الترتيبات اللازمة لذلك . لكني فعلا تغيرت وصرت لا أخجل أو أحرج منهذا الأمر وما مررت به كان درسا

هناك تعليق واحد:

  1. لاي مطلقة او ارملة تعشق الجنس وبسرية تامة هذا رقمي 01282557799- سكاي بي concord15573

    ردحذف