السبت، 21 يناير 2012

أم صديقي 4

هي امراة في نهاية العقد الثالث من عمرها ...  و للاسف ام صديقي و جارتنا....  متانقة جدا و تمتلك جسدا مثيرا كان يلفت انتباهي اليها . الا اني لم اكن اطيل النظر كي لا اخون الصداقة . ابتدت القصة حين كنت واقفا قرب النافذة بسبب ضجري فرايتها في وضعية جنسية تعتبر المفضلة لدي وهي تقوم بتنظيف ارضية المنزل "مطوبزة" و صدرها يتارجح اثناء عملها . هنا خرج احد اصدقائي الى شرفة منزله فناديته تكلمنا قليلا و هممت بالدخول الى المنزل عندما لحظت ان جارتنا توقفت عن العمل و اصبحت تتفرس في ّ و عندما نظرت الى وجهها رايتها تبتسم لي فظننتها ابتسامة عفوية بحكم الصداقة بيني و بين اولادها (ابنتها 16 سنة و ابنها 15 سنة) ولكنها قامت باخذ تلك الوضعية المثيرة فادارت ردفيها اليّ و بدات تتارجح هنا افاق معشوق النساء "ذكري " و شعرت به يصرخ عندها احمررت خجلا و دخلت الى المنزل . و في اليوم التالي , رايتها تقف على الشرفة فسرح نظري الى وجهها و تصورت شفتيها في احضان شفتي , و اكمل نظري سياحته الى صدرها الذي اذا قلت مثيرين تكون مهينة في حقه . ثم و فجاة جمدت عيني في عينيها فابتسمت لي و دخلت المنزل . بعد اسبوع تقريبا , لم اعد اراها ولا حتى سيارتها وعندما رايت ابنها انتهزت الفرصة وسالته اذا كام قد حصل مكروه لجدته عساني اصل الى سبب غياب امه . اجابني صديقي بحزن ان امه تركت المنزل دون اي تحذير مسبق ولكنها تركت عنوانها له و لاخته . في تلك اللحظة خطرت على بالي فكرة فقلت لصديقي لم لا تبعث اختك اليها علهما يتفاهمان و يجدان حلا ً . فاثنا على فكرتي . في اليوم الذي تلاه قرعت اخت صديقي باب منزلنا و طلبت ان تتكلم معي . ارتديت ملابسي بسرعة و خرجت اليها .طلبت مني ان نذهب الى مكان هادئ و بعيد ففعلت . الا انها بقيت صامتة طوال 20 دقيقة فقلت لها انا اقرب اصدقائك تكلمي و لا تخجلي . فاخبرتني و هي تذرف الدموع ان امها تركت المنزل لانها تعبت من اهمال زوجها لجسدها و هي تحب من يهتم بكنزها و جسدها و جمالها . ضممت الفتاة الى صدري و مسحت الدموع الرقراقة عن وجنتيها الناعمتين و قبلت راسها و قلت لا تبك فلا ذنب لك في كل هذا و انا مستعد لاي مساعدة تطلبينها . هنا زادت دموعها و قالت ليس طلبي بل طلب امي و هي تريدك انت . في تلك الثانية شعرت بخليط من الفرح و الحزن و الخجل و الشفقة و لكني اعلنت استعدادي . في الصباح التالي ذهبت الى الفندق الذي تنزل فيه . و دخلت الشقة . كانت كما لو كانت مصنع عطور فالرائحة فواحة و الموسيقى الهادئة تملا الارجاء دخلت الى غرفة تدفئها الوان الجدران فوجدت حلما مستلقيا على سرير ينادي فليحيا الحب . كانت السيدة ترتدي فستانا شفافا اسود فوق صدرية لا تغطي سوى نصف صدرها و سروالا "مايكروسكوبي " صغير جدا و لكن مفعوله كبير فاول ما رايت عشيقتي حتي انقضضت عليها الثم شفتيها و هي تاكل لساني كالظمآنة . نسيت شفاهي في فمها و اخذت اتخلص من الفستان . لمست تحت الفستان نيرانا متاججة داعبت صدرها من فوق الصديرية حتى شعرت بانفاسها تتسارع عندها اخرجت صدرها و عدت سنين الى الوراء فقد اصبحت الرضيع المتلهف الى الطعام خشيت ان اكسر اسناني بحلمتيها المنتصبتين من شدة صلابتهما جررت لساني من بين بهديها وصولا الى سرتها ووصلت الى السروال المبلل تخلصت من السروال ومع احترامي للجميع رايت اجمل فرج رايته قط . بظر منتصي كراس السحاية و فرج وردي احمر من شدة الهيجان حتى اصبح كالوردة الجورية . لن اقول لحست بظرها بل اكلته اكلا و هي تفرز ماءها على وجهي كشلالات جزين في لبنان . لم ادعها تلمس عضوي بل ادخلته بمجرد ان احسست بشوقها . ادخلته و اخرجته بكل هدوء و نشوة كي تستمتع به و هذا كان طلبها . الا اني لم اكتفي بفرجها بل اغرتني اردافها و فخذيها لذا سحبت معشوق النساء من فرجها و لعقت فتحة مؤخرتها جيدا و من ثم ادخلت انبوب الاطفاء لنيران الشهوة . اتعبتني حقا و قد اعطيتها ما ارادت . وحين دخلت الحمام لكي اغسل وجهي و اذهب . لحقتني عانقتني من الخلف وظلّت تلع ظهري و تقول لي شكرا . قلت لها انا انجزت ما يريحك و الآن ستفعلين ما يريحني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق