السبت، 21 يناير 2012

الخياطه1

في بداية قصتي ذهبنا مع السائق انا واختي الي الخياطه لكي نفصل فساتين
لزواج اخي عندما دخلنا الى الخياطه وبدات الخياطه با خذ المقاسات وواعدتنا
بعد اسبوع) وبعد اسبوع ذهبا اليها وكان فستان اختي جميل جدا وفستاني لم يكن

جميل بل كان وسيعا جدا رغم اني نحيفة الجسم كبير الارداف وطلبت من الخياطه ان
تعيد تفصيله او تضيق الفستان فلما اتت لتاخذ المقاس مره اخرى طلبت مني الذهاب
الي غرفت الملابس و نزع الملابس ولم امانع في نزعها واذا بها تقف متامله في
جسدي النحيل واردافي الكبيرتان وصدري المليئ المشدود ولا ابالغ في وصف جسمي
فهو كذالك وانا انظر اليها فقالت وهي تتامل في جسمي كيف لي ولم استطع تفصيل
الفستان بصوره صحيحه على هذا الجسم الجميل الذي ارهقني النظر اليه وحينما كانت
تتكلم عن جسمي فاذا باحساس غريب ورعشه لم اتمالك نفسي فبدات بالارتعاش وبسرعه
هائله لبست ملابسي ولم اتردد في الخروج من الغرفه وذهبت الي اختي واذا هي
تسالني هل انتهيتي فقلت لا بل هنا فاتت الخياطه واخذ المقاس وهيا تتحسس جسمي
بيدها وكادت اختي ان تنتبها لتصرفاتها وقالت تعالي واستلمي الفستان بعد غد
واخذت مني رقم الهاتف لكي تتصل بي عند انتهاء الفستان وذهبنا وفي نفس اليوم
ذهبت لاستلقي على سريري الدافئ واذا بي اتذكر واتامل ما كانت تقوله تلك الخياطه
واذا بالرعشه التي جائتني وانا عند تلك الخياطه ااااتيه مره اخرى وعلما باني لم
اما رس الجنس ولم امارس السحاق ابدااا واذا انا ولم ياتي على خاطرى سوا
العاده السريه التى لم يكون يمر على يوما دون ان اما رسها ولاكن هذهي المره اتت
بغرابه كدتواا اخطؤا ااا وانا مازلت عذارء وايذاا بجرس النقال يرن يرن ولم
اتمكن من معرفت المتصل ورديت وانا في غمرت شهوتي واذا بصوتي شاحب يناديني باسمي
وقالت انا التي الخياطه فلم اتردد في الترحيب بها وانا في غمرت شهوتي وانا
افكربها وقلت لها عمرك طويل فسالتني عن مقولتني هذه فقلت لها لتوا كنتي على
بالي واجابت ياعمري انتي ايضا لم تفارقي ذهني منذو خروجك اليوم وبدات بالحديث
عني وعن جسمي وتناقشنا بعض الاحاديث وطلبت مني ان اااتي اليها غدااا بمفردي
ولم امانع انا من المجيئ اليها وذهبت مع السائق اليهااا واستقبلتني استقبالا
حارا وبضمه غريبه ودخلتني الى غرفتها الخاصه وطلبت مني نزع الملابس ولم اكن
اريد وارغمتني بذالك لكي متعلله باخذ المقاس بصوره جيده وعندما كانت تتامل
جسمي وتاخذ المقاس واذا بها تحضنني حضن الام لابنها الضائع بشده لم يسبق لي ان
رئيت مثل ذالك الحضن وبدات بتقبيلي من خدي وثم من شفتاي وبات التقبيل بشده وشده
وانا انظر ولم امانع من ان ابادلها القبلات التي لم تكن تقف ابداا( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) بل كانت

مستمره لمده لاتقل عن ربع ساعه وبدت بالنزول على صدري المشدود وانا في غمرت
شهوتي ونزعت الينتيانه وبدات بمص حلماتي وانا اتاهاهاه من الشهواا الفضيعه
وبدات بالنزول على سرتي وادخلت لسانها وقامت بلحسها لفتره طويله وبدات بنزع
ملابسها واذا بصدرها الكبير الذي هو اكبر من صدري ولم اتردد في اخذ ومص
حلماتها التي كانت تروقني كثيراا وبدات بنزع كلوتهاا الابيض وانا انظر الي
فرجها الوردي البارز ولم اتوقع ان تصل الامور الى ذالك وطلبت من نزع كلوتي وما
نعتها ورغما عني بدات بنزعه وانا كنت متردده وانزلتني على ظهري على السرير
وفرقت ارجلي وافخاذي عن بعضهما ونزلت على فرجي وانا ابعت فمها عني ولم استطع
وبدات بلحس فرجي الذي بداا يدفق الذ شهوتي في حياتي وبداات والتوقف عن الحراك
من الشهوه التي لم تاتني في حياتي ابدااا وبدااا يدفق فرجي على فمها وهي تلحس
وتبلع وتتحسس وتتلذذ منه واصابني شيئ لم اكند ادرك ما حصل لي وفجاه قفزت على
ووضعت فرجها الوردي على فمي وتحركه بسرعه كبيره كاد يغمى على وبدا الحس وهي
تحرك فرجهاا واذا بها تدفق على ودخل في فمي واذا بذاك السائل الدافئ الذيذ
وقمت بلحسه وابتلاعه وانا في غمرت الشهوه واذا بها تقفز الي درج السرير وتخرج
ذاك الفرج الاصطناعي الكبير وتاتي به وتعطني اياه وتاتي بكريم غريب شفاف وتضعه
على فرجها وطلبت مني ان ادخله في فرجها وبدات بتدليكه في فرجهااا حتى اختفى
واخرهوا وادخله وطلبت مني الاسراع بتدخيل والاخراج الي ان فزت وطلبت مني مصه
ولحس فرجهااا ولم اتردد في ذالك وكنت انتضر السائل لذيذ الطعم واذا هو يخرج
وانا في غمرت شهوتي وطلبت من لحسه وانا كنت سافعل من دون طلب واذا بها تضعني
على ظهر وتبعد ارجلى عن بعض وتاتي والفرج الاصطناعي ودلكه على من الاسفل الى
الاعلى وسالتني هل تتمكن من ادخاله في فرجي وقلت لها هل جننتي لن افقد عذروتي
لاي سبب ما فقالت لن ادخله كله بل بعضاا منه وانا لا اريد ذاالك واقنعنتي بانه
لا يفقد العذروه وادخلته راس الفرج الاصطناعي واذا بشعور غريب لم اصدق ان الفرج
الاصطناعي يفعل ذالك الاحساس الرااااءع ومن ثم انزلت السائل الذي لم ينزل مثله
من قبل كان بغزاره شديده وهي تلحس الفرج الاصطناعي( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وفرجي الذي كدت ان فقد
عذروتي واصبحنا اصدقاء الي الابد واتيت اليها لزياره فقط حوالي 10 مرااااااات

واستمتعت انا وهي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق